• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

كيف تراقب طعامك ولياقتك البدنية دون أن تفشل أو تصاب بالهوس؟.. إليك الطريقة

بشرى حياة / الثلاثاء 02 آيار 2017 / صحة وعلوم / 1653
شارك الموضوع :

صارت برامج مراقبة الرياضة وتسجيل الأطعمة منتشرة بشكل كبير هذه الأيام. وحالياً يبدو وكأن الجميع يرتدون أجهزة تعقب اللياقة البدنية.

صارت برامج مراقبة الرياضة وتسجيل الأطعمة منتشرة بشكل كبير هذه الأيام. وحالياً يبدو وكأن الجميع يرتدون أجهزة تعقب اللياقة البدنية.

هناك مئات الأنواع والعلامات التجارية المختلفة لهذه الأجهزة التي يمكن الاختيار من بينها. ولكن هل مراقبة الرياضة وتدوين كل قضمة طعام يناسب الجميع؟

فيما يلي إيجابيات وسلبيات تتبع طعامك ولياقتك البدنية، بحسب النسخة البريطانية من "هافينغتون بوست":

الإيجابيات:

1- ستصير أكثر وعياً بما تتناوله، وهو أمر مفيد تحديداً إذا كنت تجد نفسك تتناول وجبات خفيفة طوال اليوم دون أن تدرك.

الكثير منا يعملون في المكاتب حيث توجد دائماً علب البسكويت وصواني الدوناتس المثلجة، وهكذا نجد أنفسنا نتناولها دون وعي من الملل أو التوتر. كل هذه الأطعمة تدخل في الحسبان! إذا كنت تُسجلها، سيكون بإمكانك أن تصير مدركاً لها.

2- زيادة الوعي بما تأكله وملاحظة شعورك خلال مختلف الأوقات يمكن أن تساعدك في التصدي لمشكلة الأكل العاطفي.

إذا صرت واعياً بكونك غير جائع وأنك تتناول الطعام فقط بسبب عواطفك، يمكنك وقتها البحث عن الدعم وإيجاد طرق بديلة للتعامل مع هذا الأمر. جرب بعضاً من نصائح الرعاية الذاتية تلك بدلاً من اللجوء إلى تناول الطعام.

3- مراقبة طعامك يمكن أن تثير اهتمامك بالتغذية، فقد يقودك هذا إلى تحسين الأطباق التي تطبخها بشكل مستمر، فستقوم بتخفيض نسبة الملح والسكر وزيادة نسبة البروتين والألياف.

4- ارتداء جهاز لتعقب اللياقة البدنية سيخبرك إما بأنك لا تتحرك بالقدر الكافي كما تعتقد، أو أنك تحرق سعرات حرارية يومياً أكثر مما كنت تتصور.

في الحالتين، على الأرجح أن تصورك سيكون خاطئاً. وهو أمر جيد، لأنك تمتلك الآن صورة أوضح عن مقدار نشاطك اليومي، ومقدار الطعام الذي تحتاج إلى تناوله، ما سيجعل التخطيط للوجبات وممارسة الرياضة أسهل بكثير.

العيوب:

1- قد تصير مهووساً تماماً بمراقبة الطعام والرياضة. إذا وصل الأمر إلى أن تكون متوتراً بشدة لتخطيك السعرات الحرارية أو النقاط أو الأطعمة أو مهما يكن، أو أن ترفض الذهاب للنوم حتى تصل إلى عدد الخطوات التي يُفترض أن تقطعها يومياً، أو تجد نفسك تتخطى إحدى الوجبات لتوفر السعرات الحرارية لوقت لاحق من اليوم أو تلغي خططاً اجتماعية كوسيلة لتجنب مواقف محرجة فيما يتعلق بالطعام، فقد تماديت كثيراً.

2- إذا كنت تلغي الخطط التي وضعتها في اللحظة الأخيرة حتى تتمكن من ممارسة الرياضة لحرق السعرات الحرارية الإضافية التي تناولتها، أو تصر على ممارسة الرياضة حتى عندما تكون مريضاً.

3- ربما تواجه خطر أن تصبح مهووساً ببعض مكونات الأطعمة وتجد نفسك تستغني عن مجموعات غذائية كاملة أو تتجنب أطعمة معينة في محاولة لإنقاص الوزن، على الرغم من عدم وجود نصيحة طبية رسمية بذلك.

4- قد تصل إلى مرحلة من التفكير بأن ممارسة الرياضة لا طائل منها، طالما جهاز التعقب ليس معك. وهذا غير صحيح، إذ أن جسمك لا يهتم ما إذا كنت قد تتبعت سيرك إلى مكتب البريد أو لا. فقط اذهب إلى الخارج وقم بالأمر، حتى لو لم يكن جهاز Fitbit معك!

تعلّم متى تراقب طعامك ومتى تتوقف.

يمكنك الاعتماد على تطبيق MyFitnessPal لتتبع طعامك ومستوى لياقتك البدنية، بالإضافة إلى أجهزة مراقبة ضربات القلب.

بمجرد أن تطمئن إلى نوع وقدر الطعام الذي تأكله، توقف عن المراقبة لبعض الوقت وحافظ على عاداتك حتى تشعر أن هناك تغييراً حدث.

بعد فترة ستتأصل عاداتك بقوة، وستعرف أن بإمكانك تناول الوجبات بالخارج، وتناول الكعك وأحياناً طلب الوجبات الجاهزة دون إحداث أي ضرر.

في النهاية، راقب طعامك ولياقتك البدنية عندما تكون قد بدأت للتو، أو كان هناك تغيير في نظامك قليلاً، ليكون لديك فكرة بما يجري. بعد ذلك توقف عن المراقبة بمجرد أن تستقر في الروتين الجديد.

بهذه الطريقة، ستتجنب أن تُصبح المراقبة هوساً.

(هافينغتون بوست)
الصحة
تغذية
دراسات
رياضة
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة

    خطورة خبراء الحكومات المستبدة

    ليست للياقة وحدها.. الرياضة قد تفتح لك أبواب النوم العميق

    بوصلة النور

    هذا هو الغدير الحقيقي

    أسعار القهوة تصل إلى مستويات قياسية .. ما السبب؟

    آخر القراءات

    العالم مهدد بدخول حالة الدفيئة بشكل لا رجعة فيه

    النشر : السبت 15 ايلول 2018
    اخر قراءة : منذ ثانية

    أقنعة الوجه قد لا تكون فعالة في مواجهة تلوث الهواء

    النشر : الخميس 10 آيار 2018
    اخر قراءة : منذ ثانية

    خطورة خبراء الحكومات المستبدة

    النشر : منذ 10 ساعة
    اخر قراءة : منذ ثانية

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة

    النشر : منذ 10 ساعة
    اخر قراءة : منذ ثانية

    الاحتواء ومعناه العميق عند السيدة الزهراء

    النشر : الخميس 12 كانون الثاني 2023
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    كيف تختارين مستحضرات الترطيب التي تناسب بشرتك؟

    النشر : الخميس 16 حزيران 2022
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1071 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1022 مشاهدات

    جمعية المودة والازدهار تُنظم ملتقى "خادمات المنبر الحسيني" الثالث

    • 371 مشاهدات

    الغدير.. وعد السماء للمؤمنين

    • 364 مشاهدات

    هذا هو الغدير الحقيقي

    • 338 مشاهدات

    عارضٌ ينقَدح، وعقولٌ تَميل.. وصيةٌ عابرةٌ للأزمان

    • 337 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3457 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1086 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1071 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1022 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1017 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 998 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة
    • منذ 10 ساعة
    خطورة خبراء الحكومات المستبدة
    • منذ 10 ساعة
    ليست للياقة وحدها.. الرياضة قد تفتح لك أبواب النوم العميق
    • منذ 10 ساعة
    بوصلة النور
    • الثلاثاء 17 حزيران 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة