• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

مااشد قرب ظهيرة الغدير من ظهيرة عاشوراء

فهيمة رضا / الأحد 02 تشرين الاول 2016 / اسلاميات / 3668
شارك الموضوع :

أنفق الكثير أموال طائلة لاحياء الحق المغصوب، يقول الكثير من المشككين هل أنتم أولى من أمامكم؟ إمامكم صبر ولم يتكلم! كيف بكم؟ العالم يكفيه دما

 

#عيدالولاية كتب الكثير عن هذا الموضوع..

أنفق الكثير أموال طائلة لاحياء الحق المغصوب، يقول الكثير من المشككين هل أنتم أولى من أمامكم؟

 إمامكم صبر ولم يتكلم! كيف بكم؟

 العالم يكفيه دمار..

لا زلتم تحرقون العالم وتشعلون نار الفتنة هل انتم اكثر اهتماما منه على الاسلام والولاية؟

 ولكن هؤلاء لم يعرفوا من التاريخ شيئ لأنهم لو تصفّحوا كتب التاريخ لوجدوا الامام (عليه السلام) طلب حقه مرارا وتكرارا وفي حالات مختلفة وفي اماكن متعددة!

عندما هجموا على دار الوحي بيت فاطمة وعلي عليهما السلام غضب عليه السلام كثيرا و جلس على صدر احد المهاجمين واراد ان يخنقه ولكن تذكر كلام الرسول (صلى الله عليه واله) وصبر كي لا تتشتت الأمة لان الأمة كانت في أسوأ حالة، كانت تعاني من النفاق في الداخل وهجوم الأعداء من الخارج من ناحية الروم والفرس.. لذلك سكت أميرالمؤمنين (عليه السلام) حتى يحفظ الأمة من الهلاك، والسبب الثاني قلة أنصاره (عليه السلام) لان الجميع نسوا وعودهم قبل ايام..

كأن واقعة الغدير كانت مخصصة لتلك المنطقة وتلك الساعات فقط!

بعضهم رموا الغدير في تلك المياه كي لا تبقى منها أي أثر..

 وبعضهم بمخالب النفاق حفروا خندقا ودفنوا الغدير في لحظة ولادتها كي يبرد غليلهم من احقاد بدر وحنين وخيبر..

 ولكن بئس ما قاموا به..

أخلفوا العهد وخُلّفوا غصبا وأصبحوا سبب خلاف وتخلُّف الأمة..

 من كان يصدق واقعة بهذه العظمة تنمسح من ذاكرة الاسلام؟

 من كان يصدق أنّ الأمة بأغلبها تخون نبيها وترمي الولاية في خانة النسيان ليشرب الدهر عليها..

 من كان يعرف مدى عظمة امر الولاية كي يبينها النبي بهذه الطريقة الاستثنائية؟

 يدعو للموالي ويدعو على المعادي..

(اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله).

‎ فلقی احدهم أمیر المؤمنین فقال: طوبى لك یا أبا الحسن أصبحت مولاي ومولى کل مؤمن ومؤمنة..

‎بعد هذا غلب الهوى بحب الریاسة، وحمل عمود الخلافة، وعقود البنود، وخفقان الهواء فی قعقعة الرایات، واشتباك ازدحام الخیول، وفتح الأمصار، سقاهم کأس الهوى فعادوا إلى الخلاف الأول، فنبذوا الحق وراء ظهورهم، واشتروا به ثمنا قلیلا فبئس ما یشترون..

 ومن هنا زرعوا بذور الكذب والنفاق في ارض السلام، ماتت ورود السلام منذ ان تغير خليفة الله في الارض، من تلك اللحظات نبتت من كل بذرة النفاق التي زرعها الغاصبين أعداء الولاية وخاذلي الإمامة، انقلبت الأمة على أعقابها وغيروا معنى كلام الرسول رأسا على عقب عندما قال فليبلغ الحاضر منكم الغائب والكبير الصغير..

نسوا النبي (صلى الله عليه واله) بأنه  امرهم ان يبلغوا عن الغدير!!! ولكن بلغوا عن الخيانة بالغدير..

ورث النفاق من جيل لجيل اخر...علم الآباء اولادهم على الخيانة وهكذا ادخلوا أسماءهم في لائحة أهل النار!

 مُلأت قلوبهم بالكره والغضب وانتهى الامر الى كربلاء..

 فاض النفاق في ارض الطف..

وفار التنور..

كم هي قريبة ظهيرة الغدير من ظهيرة عاشوراء..

.. يوم الذي رُفعت يد الله الى يوم الذي رُفع رأس ثارالله

عيد الغدير
الامام علي
الامام الحسين
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة

    خطورة خبراء الحكومات المستبدة

    ليست للياقة وحدها.. الرياضة قد تفتح لك أبواب النوم العميق

    بوصلة النور

    هذا هو الغدير الحقيقي

    أسعار القهوة تصل إلى مستويات قياسية .. ما السبب؟

    آخر القراءات

    مفاهيم مغلوطة حول إنقاص الوزن.. احذري منها

    النشر : الأحد 15 تشرين الثاني 2020
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    عدد مستخدمي فيسبوك يصل إلى مليارين وهو ضعف العدد في 2012

    النشر : السبت 12 آب 2017
    اخر قراءة : منذ 8 ثواني

    دراسة تحذر من مخاطر العمل لساعات طويلة

    النشر : الأثنين 29 تموز 2019
    اخر قراءة : منذ 14 ثانية

    نحو صياغة سياسات للنهوض بالمرأة اجتماعياً

    النشر : الأحد 10 آذار 2019
    اخر قراءة : منذ 17 ثانية

    قواعد تقيك من داء السكري من النوع الثاني

    النشر : الأربعاء 23 كانون الأول 2020
    اخر قراءة : منذ 20 ثانية

    هؤلاء يدمرون حياتكما.. أسرار تخُص علاقتكِ العاطفية لا تُخبري أصدقاءك بها

    النشر : السبت 11 تشرين الثاني 2017
    اخر قراءة : منذ 23 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1074 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1024 مشاهدات

    جمعية المودة والازدهار تُنظم ملتقى "خادمات المنبر الحسيني" الثالث

    • 374 مشاهدات

    الغدير.. وعد السماء للمؤمنين

    • 369 مشاهدات

    هذا هو الغدير الحقيقي

    • 349 مشاهدات

    عارضٌ ينقَدح، وعقولٌ تَميل.. وصيةٌ عابرةٌ للأزمان

    • 342 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3460 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1089 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1074 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1025 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1024 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 1000 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة
    • منذ 14 ساعة
    خطورة خبراء الحكومات المستبدة
    • منذ 14 ساعة
    ليست للياقة وحدها.. الرياضة قد تفتح لك أبواب النوم العميق
    • منذ 14 ساعة
    بوصلة النور
    • الثلاثاء 17 حزيران 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة