• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

المخرج والممثل المسرحي عباس شهاب: لا اعلم كيف عشقت المسرح

زهراء جبار الكناني / السبت 03 شباط 2018 / ثقافة / 2785
شارك الموضوع :

صاحب صوت أخاذ تعشقه الأذن حينما تنصت إليه, عشق المسرح منذ طفولته حتى أصبح احد فرسانه، شارك في الكثير من الأعمال المسرحية كمخرج وممثل حصد خلا

صاحب صوت أخاذ  تعشقه الأذن حينما تنصت إليه, عشق المسرح منذ طفولته حتى أصبح احد فرسانه، شارك في الكثير من الأعمال المسرحية كمخرج وممثل حصد خلالها عدة جوائز، انه المخرج والممثل المسرحي عباس شهاب التقته (بشرى حياة) ليكون معه هذا الحوار:

* كلمة تختصر للقارئ سيرة المخرج والممثل المسرحي عباس شهاب؟

- "عباس شهاب حسين  ولدت في كربلاء عام 1960 احمل شهادة دبلوم فنون جميلة أصبحت عضو نقابة الفنانين لعام 82, ومدير البيت الثقافي  عام 81,  ولدت في منطقة السكك حي عمالي فقير وهو الان يسمى شارع السناتر, وكان سابقا محطة قطار وكان والدي عاملا بها".

*متى بدأت علاقتك مع المسرح؟

- "لا اعلم كيف عشقت المسرح وكيف بدأت علاقتي به, كبرت ووجدت نفسي أحبه هو كان حب ورغبه بشعور وبفعل لا إرادي دون قرار".

* حدثنا عن الاخراج والتمثيل وعن اول عمل قدمته؟

- "الإخراج من وجهة نظري هو علم وموهبة وتجسيد، لم أكن مخرجا لو لم أكن ممثلا أنا ممثل قبل أن أكون مخرج لأن الممثل دائما هو المحرك الأساس للمخرج وهو المحور المهم بإيصال أفكار المؤلف والمخرج.

بدأت عملي في المسرح عام 75 19في المسرح المدرسي ابتدءا بمدرسة الحسين الابتدائية ومن ثم متوسطة الوحدة حيث شاركت بعدة أعمال مسرحية, وكانت بدايتي مع المسرح صدفة قادتني لأخرج عملا بعد إن عملت مع أساتذة مخرجين منهم الأستاذ محمد نوري كرمة والأستاذ علاء العبيدي وعصمان فارس وفاضل غصن وغيرهم, فعملت في المسرح العمالي بعد إن قدمت أعمالا كثيرة في المسرح الطلابي ومسرح الشباب واتحاد النساء وغيرها, وكانت أول تجربة إخراجية لي هي مسرحية المركب تأليف عدنان شلاش عام 82 وذلك قبل دخولي معهد الفنون الجميلة وكانت تحصيل حاصل بسيط وتجربة فطرية  إلا إنها حققت نجاحا جميلا, بعدها شاركت كممثل بأعمال كثيرة".

 *أين تجد نفسك أكثر في الإخراج أم التمثيل؟

- "أجد نفسي في التمثيل أكثر إلا إن الاثنان مرتبطان لان العملين هما واحد هو أن تقدم شيئا تقدم مسرحا وخصوصا حينما يكون مسرحا جادا وهادفا لإيصال حقيقة وهدف وفكر المسرح".

* من أفضل برأيك في خلق التأثير الحسي والذوقي لدى المتلقي المسرح الشعبي أو مسرح النخبة؟

- "كلاهما معا لا يوجد مسرح شعبي أو مسرح نخبة, كله مسرح يحقق هدف واحد وهو إيصال فكر وتواصل مع الجمهور لتقديم ما هو أجمل وأفضل فلا يوجد مسرح نخبة أو شباب أو رواد, جميعهم سواسية ومسرح واحد".

* ما هي الأعمال التي جسدتها وتعتز بها وتركت بصمة لدى المشاهد؟

- "كل الأعمال عزيزة ومهمة لدى الفنان ولكن هنالك أعمال مميزة, مثل مسرحية الصكر كنت فيها ممثلا, ومسرحية لوكنت بيننا مخرجا, لقد تركتا بصمة لدي شخصيا ولدى المشاهد".

* تتميز بصوت جميل فيه أصالة، هل استثمرته بشكل يجعل منه إضافة لعباس شهاب؟

- "الصوت هو القيمة الحقيقية للممثل وهو احد أدوات المهمة لديه لهذا قدمت أعمالا إذاعية كمسلسلات إذاعية تاريخية حول قصص اهل البيت وسيرة الصحابة وغيرها وإن شاء الله سأستمر".

*ما هو المشروع المسرحي الذي ينمو في مخيلتك وتتمناه وهل ستنفذه قريبا؟

- "المشروع المسرحي الذي كنت أتمناه والان ابتدأت به وسيظهر قريبا هو عمل مسرحي كبير للمكفوفين, حيث سيكون جميع الممثلين هم من المكفوفين وهي تجربة جديدة ومهمة لإبراز الدور الكبير للمكفوف والمهم أيضا, إضافةً لإسعادهم واثبات إنهم جزء مهم في الحياة, ولا ننسى هنالك الكثير من العلماء والأساتذة والأدباء هم من المكفوفين".

*ما هي الصعوبات التي تعيق العمل المسرحي؟

-"الصعوبات هي انعدام الدعم المالي للعمل المسرحي وهذا ما نعاني منه وكان وسيبقى سبب بعدم تقديم أعمال جيدة".

*ما رأيك في المسرح الحالي في المحافظة؟

- "المسرح في كربلاء يمر بمرحلة صعبة جدا ويرثى لحاله, لعدم وجود نقابة للفنانين لتبني أعمالنا المسرحية حيث نقابته دون مقر".

*ما هي آخر الأعمال التي قدمتها؟

- "قدمت مؤخرا 3 أعمال مسرحية بمدة لا تتجاوز 4 أشهر وفي ظل ظروف صعبة, اولها مسرحية لو كنت بيننا ومسرحية أنا وراسي ومسرحية الحسين لغة ثانية, وهذه الأعمال اعشقها ولازلت ممتنا بما كتبه النقاد والمختصين والثناء الكبير والمميز لهذه الأعمال حيث وصفوها بأنها أعادت بريق وهيبة المسرح الكربلائي خصوصا بعد ان قدمت ايضا مسرحية لوكنت بيننا في محافظة بغداد ولاقت تفاعلا ونجاحا كبيرا".

*أهم محطاتك في المشاركات والتكريمات والجوائز؟

- "محطات كثيرة بحياتي المسرحية لاقت إعجاب كبير وقد حصلت على جائزة أفضل ممثل واعد عام 1979, كذلك أفضل ممثل عام 82 19في بغداد والجائزة الكبرى هو حب الجمهور ورضاه عني".

*كلمه أخيرة وأمنيات؟

- "كلمتي الأخيرة شكرا لك وشكرا لـ موقع (بشرى حياة)  واتمنى أن أرى مسرحا يرتقي بنا إلى الافضل وان أرى الفنان وهو يرتقي إلى الحضور المهم والفاعل في مجتمعنا وان لا يذكر ويكرم بعد وفاته فقط وان يكون له دور فاعل بمجتمعه وان يضع يده بيد الفنانين الشباب خصوصا والاهتمام بهم لأنهم من يكملوا المسيرة التي ابتدأنا بها".

الفن
العراق
الموهبة
الابداع
المجتمع
مفاهيم
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة

    خطورة خبراء الحكومات المستبدة

    ليست للياقة وحدها.. الرياضة قد تفتح لك أبواب النوم العميق

    بوصلة النور

    هذا هو الغدير الحقيقي

    أسعار القهوة تصل إلى مستويات قياسية .. ما السبب؟

    آخر القراءات

    الأحجار الكريمة زينة وخزينة

    النشر : الخميس 18 آيار 2017
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    الشاي الأخضر.. فوائد عديدة لصحة الجسم

    النشر : الأحد 11 آب 2019
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    لا تفقد الثقة في التمتع بقدرات عقلية مذهلة مهما كان عمرك

    النشر : الثلاثاء 28 تشرين الثاني 2017
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    عَرِف نَفسك.. مَن أنت؟

    النشر : الأحد 12 تشرين الثاني 2017
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    حقائق وأساطير حول طرق تخلص الجسم من السموم

    النشر : الأحد 10 شباط 2019
    اخر قراءة : منذ 11 ثانية

    فأنظر كيف قيامك على نفسك؟

    النشر : الثلاثاء 16 آيار 2023
    اخر قراءة : منذ 13 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1069 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1021 مشاهدات

    جمعية المودة والازدهار تُنظم ملتقى "خادمات المنبر الحسيني" الثالث

    • 370 مشاهدات

    الغدير.. وعد السماء للمؤمنين

    • 362 مشاهدات

    عارضٌ ينقَدح، وعقولٌ تَميل.. وصيةٌ عابرةٌ للأزمان

    • 336 مشاهدات

    هذا هو الغدير الحقيقي

    • 333 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3455 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1085 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1069 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1021 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1010 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 996 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة
    • منذ 7 ساعة
    خطورة خبراء الحكومات المستبدة
    • منذ 7 ساعة
    ليست للياقة وحدها.. الرياضة قد تفتح لك أبواب النوم العميق
    • منذ 7 ساعة
    بوصلة النور
    • الثلاثاء 17 حزيران 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة