• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

المرأة وتأثير بيئة العمل في صحتها النفسية

رؤيا فاضل / الأربعاء 20 حزيران 2018 / ثقافة / 3479
شارك الموضوع :

لعدة قرون، كانت المرأة خبيرة في لعبة التوازن بين الوظيفة والأولاد والصحة والمنزل في آن واحد، وبمرور الزمن وخروج عدد أكبر من النساء للعمل از

لعدة قرون، كانت المرأة خبيرة في لعبة التوازن بين الوظيفة والأولاد والصحة والمنزل في آن واحد، وبمرور الزمن وخروج عدد أكبر من النساء للعمل ازداد احتياج الحفاظ على هذا التوازن بشكل كبير خلال العقدين الماضيين، لدرجة أن عدد النساء اللائي يبلغن أكثر من أي وقت مضى عن الشعور بالإرهاق والقلق والاكتئاب، وفي الواقع، كثيرون على حافة الانهيار العصبي، وفقًا لتقرير صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

ووجدت دراسة نشرتها الجامعة الوطنية الأسترالية، أن أسبوع العمل الصحي للمرأة يجب أن يقتصر على 34 ساعة، مقارنة بـ47 ساعة للرجال، وتعكس هذه النتائج ساعات العمل خارج ساعات العمل التي تخسرها المرأة أمام المسؤوليات المنزلية التقليدية والواجبات المتعلقة بمنح الرعاية.

ومع ذلك؛ وجدت دراسة عشوائية من 8000 AUSIES، أن أكثر من 66 في المائة من البالغين العاملين بدوام كامل يقضون أكثر من 40 ساعة في العمل كل أسبوع، وهذا يعني أن نسبة كبيرة من النساء يعملن في وضع غير ملائم أمام نظرائهن من الرجال.

كما يحذر الباحث الرئيسي في الجامعة الأمريكية الدكتور هونج دينه، من الأثر الواقعي لهذه الاكتشافات من حيث الصحة العقلية للمرأة، وقال الخبير في مقابلة له: «تعمل ساعات العمل الطويلة على تآكل الصحة العقلية والجسدية؛ لأنها تترك وقتًا أقل لتناول الطعام بشكل جيد والعناية بالشكل الصحيح، وبسبب المتطلبات الإضافية المفروضة على النساء، ومن المستحيل على المرأة أن تعمل ساعات طويلة غالبًا ما يتوقعها أصحاب العمل ما لم تتضرر صحتها».

ويوصي الخبراء بأن تعمل النساء لساعات أقصر من أجل التعويض عن الوظائف غير المدفوعة التي يقمن بها كل يوم، ومن أجل تحقيق المساواة بين الجنسين، يجب تخفيض حدود ساعات العمل، وتشعر الباحثة المشاركة ليندال سترادينس، بالقلق العميق إزاء تأثير ساعات العمل غير المتناسبة على الصحة العقلية للمرأة.

النساء يقضين 4 أشهر في اختيار ملابس العمل!

وقي سياق اخر، كشفت دراسة حديثة أن النساء يمضين، في المتوسط، أربعة أشهر في التفكير في ما يرتدينه طوال حياتهن العملية.

وأشارت الدراسة إلى أنه في يوم العمل الطبيعي، تفكر المرأة لمدة لا تقل في المتوسط عن 14 دقيقة قبل اختيار ما ترتديه، وهو ما يعادل يومين ونصف في العام الواحد. ومع افتراض أن متوسط الفترة التي تعمل بها المرأة 47 عاما، فهذا يعني أنها تقضي 119 يوما أمام خزانة الملابس.

ويدعي أكثر من ثلث النساء أنهن يشعرن بالضغط عند اختيار الملابس المناسبة للعمل، 76% منهن يجدن باستمرار صعوبة في اختيار الملابس المناسبة.

واعترف أقل من نصف المشاركات في الاستطلاع بأنه ليس لديهن قانون إلزامي بشأن ملابس العمل وهو ما يجعل قراراتهن أكثر صعوبة.

وقال ديفيد كليفت، مدير للموارد البشرية في الدراسة التي شملت أكثر من ألفي موظف: "هذه الدراسة تشير إلى عدم وجود قواعد حاكمة للملابس في مكان العمل، وهو ما يؤدي إلى قلق عدد أكبر من الموظفات حول ما يرتدينه وما قد يقال عنهن. ويشير تقريرنا إلى أن هؤلاء العاملات يتأثرن أكثر في ما يتعلق بالغموض حول قواعد اللباس، وهن الأكثر عرضة لمواجهة ضغوط غير ضرورية وغير مرغوب فيها أو تعليقات من الزملاء".

وتزعم أكثر من امرأة واحدة من بين كل 10 نساء أنهن يشعرن بالضغط في اختيار اللباس بسبب الرجال في الشركة، في حين تلوم 19% من الموظفات ثقافة الشركة.

وذكرت 28% من النساء أنهن تلقّين تعليقات غير مرغوب فيها بسبب مظهرهن في العمل، بل إن 10% من العينة المشاركة عدن إلى المنزل لتغيير ملابسهن.

وفي المقابل، لا يتعامل الرجال مع الملابس بالطريقة ذاتها عندما يتعلق الأمر بما يجب ارتداؤه في العمل، حيث أعرب 66% منهم عن عدم وجود أي صعوبة لديهم في اتخاذ قرار بشأن الزي.

و88% من الرجال لا يشعرون بالقلق بشأن الزي الرسمي للشركة، فضلا عن أن الرجال يميلون إلى قضاء أقل من 10 دقائق لاختيار أي شيء يرتدونه في الصباح.

حسب: إنديبندنت

احذروا "الإيموجي" في مراسلات العمل.. لهذا السبب!

وفي سياق العمل ومؤثراته، يستخدم الكثير منا رموز الإيموجي في كل محادثة ومناسبة، وذلك للتعبير عن مشاعر الفرح أو الحزن والاهتمام بالآخرين.

لكن المفاجأة هي أن دراسة حديثة حذرت من استخدام رموز الإيموجي في المحادثات الإلكترونية في بيئة العمل، حيث يمكن أن يكون لها تأثير عكسي، حسب ما أشارت إليه مجلة "سيكولوجي هويته" الألمانية.

وأشارت الدراسة إلى أن رموز الابتسام في رسائل البريد الإلكتروني لا تبعث على الدفء، وربما تجعل مستخدميها يبدون أقل كفاءة.

لكن هذا ينطبق فقط على مراسلات العمل، حيث لا يبدو أن رموز الابتسامة تنطوي على تأثير سلبي في البريد الإلكتروني الشخصي. حسب العربية نت.

المجتمع
المرأة
العمل
العادات والتقاليد
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    ‏ ما بعد الرومانسية: اختيار يصنع العمر

    دخلاء العلاج الطبيعي.. بين وهم المعرفة وخطورة الممارسة العشوائية

    استراتيجيات التعايش الذكي مع التحديات الشخصية في العلاقات

    كيف تحمي نفسك من القاتل الصامت المسبب للسكتة الدماغية!

    عادة يومية توصلك للحياة الطيبة

    التفكير وعلاقته بحالتنا النفسية

    آخر القراءات

    التصدي لمرض الإيدز يتقدم لكن بوتيرة بطيئة

    النشر : الأثنين 16 كانون الأول 2024
    اخر قراءة : منذ 5 دقائق

    الإمام الحسن العسكري: التمهيد الهادئ لعصر الغيبة

    النشر : الأثنين 01 ايلول 2025
    اخر قراءة : منذ 5 دقائق

    خمس قصص نجاح عالمية ستلهمك

    النشر : الأثنين 28 حزيران 2021
    اخر قراءة : منذ 6 دقائق

    فيتامين B12 وعلامات تحذيرية من نقصه

    النشر : الأربعاء 04 آذار 2020
    اخر قراءة : منذ 6 دقائق

    بسبب التقاليد الاجتماعية .. النساء والظهور في وسائل الإعلام بين الرفض والقبول

    النشر : الثلاثاء 09 حزيران 2015
    اخر قراءة : منذ 6 دقائق

    الملوك التي تهاب القبور

    النشر : الثلاثاء 10 آيار 2022
    اخر قراءة : منذ 6 دقائق

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    من درر شيخ الأئمة: "أن تنجو بنفسك… هو أرقى رد"

    • 544 مشاهدات

    الولادة النبوية.. رسالة كونية غيبية

    • 416 مشاهدات

    الإمام الصادق: رؤيته لقضايا المجمتع ومعالجة مظاهر الإنحراف

    • 368 مشاهدات

    محاولة الانتقال إلى الأفضل..

    • 367 مشاهدات

    علم الإمام الصادق: بين الوحي والاجتهاد

    • 335 مشاهدات

    المرايا المشوّهة: كيف نصنع انعكاساً أوضح لأنفسنا؟

    • 331 مشاهدات

    بحر الزائرين: ذكرى استشهاد الإمام العسكري تعيد رسم خريطة الولاء في سامراء

    • 1198 مشاهدات

    الشورى: وعي ومسؤولية لبناء مجتمع متكامل.. ورشة لجمعية المودة والازدهار

    • 1162 مشاهدات

    الإمام الحسن العسكري: التمهيد الهادئ لعصر الغيبة

    • 1103 مشاهدات

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    • 1083 مشاهدات

    اللغة الإنجليزية عقدة الجيل: لماذا نفشل في تعلمها رغم كثرة الفرص؟

    • 1066 مشاهدات

    مشاعرُ خادم

    • 665 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    ‏ ما بعد الرومانسية: اختيار يصنع العمر
    • منذ 21 ساعة
    دخلاء العلاج الطبيعي.. بين وهم المعرفة وخطورة الممارسة العشوائية
    • منذ 21 ساعة
    استراتيجيات التعايش الذكي مع التحديات الشخصية في العلاقات
    • منذ 21 ساعة
    كيف تحمي نفسك من القاتل الصامت المسبب للسكتة الدماغية!
    • منذ 21 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة