• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

لتهيئة مسارك الوظيفي: بادر واغتنم الفرصة

زينب علي / الأحد 18 كانون الأول 2022 / تطوير / 1550
شارك الموضوع :

معظم الشباب ينتظرون شعور أنهم يجب عليهم الرحيل من وظيفتهم أو المؤسسة التي يعملون لأجلها

تبحث كثيرا عن وظيفة تناسب حلمك وطموحك؟ تتردد في رفض الوظائف المتوفرة؟

هذا هو السؤال الذي طرحناه جميعًا على أنفسنا في مرحلة متقدمة من عمرنا، فمعظم الشباب ينتظرون شعور أنهم يجب عليهم الرحيل من وظيفتهم أو المؤسسة التي يعملون لأجلها، مما يضعهم في وضع غير ملائم، وقد يؤول بهم الحال لاختيار أي وظيفة موجودة عوضًا عن التي تركوها وذلك دون تخطيط للخطوة التالية بمسارهم المهني.

لا تدع هذا يحدث لك، بل بادر واغتنم الفرصة -على الأقل مرة في العام- وقيّم مؤسستك وموقفك الوظيفي بها إلى جانب أصولك المهنية الشخصية. الأسئلة الثلاثة بالأسفل؛ ستساعدك على تحديد موقفك.

تأكد من أنك لا تنحدر سلبًا في مسارك المهني بالبقاء في مؤسسة في مأزق، إليك سبع علامات يجب أن تُقلقك:

إذا كان هناك تغيير في الإدارة وأنت لست جزءًا من هذا التغيير.

انتقاد الإدارة الخاصة بتلك المؤسسة مرات ومرات في الصحافة التجارية.

إذا كانت المنظمة لا تستثمر في المنتجات الجديدة أو الخدمات وتعتمد الأساليب القديمة لمعالجة الأمور.

مغادرة الأشخاص الذين تحترمهم من الشركة.

تقلص الأرباح أو انخفاض المساهمات، إذا كانت مؤسسة غير ربحية.

تعيين جهات خارجية، والبدء بإحضار أصدقائهم للشركة.

تطبيق تدابير خفض التكاليف بدون أدنى اعتبار أو إبداء أي مسوغات.

إذا انطبقت على مؤسستك أربع أو خمس من هذه العلامات، فألقِ نظرة فاحصة نقدية عليها. تحدث إلى الأشخاص الذين تعرفهم وغادروا من الشركة، تصفح أخبارها في الصحافة التجارية، هل هذه المؤسسة بها مشكلة؟ فمن المحتمل أن تمر بأوقات تختار فيها العمل لمؤسسة في مأزق، ولكن إذا كان هناك وجه استفادة لمسارك المهني كونك جزء من فريق التغيير الجديد أو لتعلم مهارة جديدة؛ فاستفد من الفرصة.

هل أنت في المنصب المناسب؟

من المحتمل أنها كانت فرصة عظيمة لك في العام الماضي، لكن هل مازالت كذلك؟ الوظيفة العظيمة هي التي تساعدك كي تنمو مهنيًا وتتعلم ويتعرف عليك الناس من خلالها ويكون الكثير مما تعمل مجزٍ ومثير. فبمجرد أن تبدأ في التفكير أن الجزء السياسي لوظيفتك أهم من العمل الذي تقوم به، عندها ألقِ نظرة فاحصة على منصبك.

العلامات السبع الآتية ستساعدك لتحديد المخاطر:

لم تعد مكافأتك أو الزيادات فوق المعدل المتوسط.

يتخطاك مديرك ويتعامل مباشرة مع مرؤوسيك أو زملائك.

لا تُدعى للاجتماعات المهمة أو للخروج للغداء مع زملائك.

تقوم بعمل أشياء لا توافق عليها، أو تعتقد أنك لا يجب أن تبدي بما تفكر به.

ترتكب أخطاء سخيفة طوال الوقت ولا تستطيع معرفة سبب حدوثها.

ترك مشرفيك للمؤسسة أو أصبحوا مستائين منها.

لم تعد تستطيع توقع الترقيات أو كيف يُقيّم أعلى معدل أداء.

إذا كانت مؤسستك مؤسسة عظيمة والوظيفة التي تعمل بها لا تناسبك؛ فابحث عن منصب آخر في قسم آخر من أقسام الشركة، واعلم أن الأشخاص الذين يستطيعون مساعدتك هم الأشخاص الذين تنقلوا داخل مناصب الشركة أو الأشخاص الذين يغطي منصبهم أكثر من منطقة عمل واحدة مثل تدقيق الحسابات والموارد البشرية. وإلا فقد حان الوقت لإعداد سيرتك الذاتية، لا تفكر كثيرًا خطأ من كان هذا، إذا كان قد حان وقت الرحيل؛ فيجب عليك الرحيل.

إلى أي مدى أنت مركز في مستقبلك المهني؟

على عكس السؤالين السابقين، إذ أنهما يركزان على المخاطر المحتملة أو التزاماتك تجاه صاحب عملك ووظيفتك. هذا السؤال الأخير يمنحك الفرصة؛ لترى الموقف من الجانب الآخر للموازنة.

لديك سمعة جيدة داخل مؤسستك، وخارجها في مجالك المهني.

يقصدك الناس للنصيحة والمساعدة، وأنت تحاول مساعدتهم.

تعلم ماذا تريد أن تتعلم فيما بعد، وانفقت من مالك الخاص لتطوير مسارك المهني، أو توسيع مداركك المعرفية خلال عام مضى.

تعلم ما هو التحدي التقني التالي في مهنتك.

تعرف مجموعة من الأشخاص تستطيع الاتصال بهم من أجل المساعدة والدعم.

تتطوع بوقتك في العديد من المجالات.

إذا استطعت أن تقول نعم لخمس أو ست من الجمل السابقة، فلا يجب عليك القلق. أنت في وضع جيد لتدير مسارك المهني. ستساعدك أصولك الخاصة في موازنة استحقاقات وظيفتك الحالية والتزاماتك تجاه رب عملك. أما إذا لم تحرز درجة جيدة في هذه القائمة، فيمكنك بسهولة تغيير الأشياء، يمكنك البدء فقط بفعل ما وُصف لك في الجمل السبع السابقة وابدأ بالانخراط والمساهمة مع زملائك والمجتمع، شبكتك المهنية وسمعتك ستنتشر بذلك.

نهايةً، إذا كنت تفكر بالاستقالة من وظيفتك، عليك بهذا التحليل السريع، هل المؤسسة التي تعمل بها هي مصدر للقلق أو الاستياء لك؟ فمن المحتمل إذن أن تبحث عن وظيفة مشابهة لوظيفتك الحالية مع أصحاب عمل آخرون. أم أن المشكلة تكمن في الوظيفة؟ عندها يجب أن تأخذ بعين الاعتبار خطوة داخل شركتك قبل تركها.

العمل
الشخصية
السلوك
النجاح
الاقتصاد
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة

    خطورة خبراء الحكومات المستبدة

    ليست للياقة وحدها.. الرياضة قد تفتح لك أبواب النوم العميق

    بوصلة النور

    هذا هو الغدير الحقيقي

    أسعار القهوة تصل إلى مستويات قياسية .. ما السبب؟

    آخر القراءات

    تصرّف وكأنك قوي الشخصية

    النشر : الثلاثاء 18 نيسان 2017
    اخر قراءة : منذ ثانية

    نحن والحمير في المنعطف الخطير!

    النشر : الثلاثاء 15 تشرين الثاني 2022
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    فنجان من التغيير: دورة في جمعية المودة والازدهار

    النشر : السبت 15 كانون الأول 2018
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    حس الفكاهة والمزاح مع الأطفال: الدغدغة الجسدية

    النشر : الثلاثاء 04 كانون الثاني 2022
    اخر قراءة : منذ 7 ثواني

    سيدة الحلوى.. فتاة كربلائية تصنع الحَلْوَياتِ معجونةً بالمحبة والأمل

    النشر : السبت 25 نيسان 2020
    اخر قراءة : منذ 11 ثانية

    فلسفة الموت في نهج البلاغة.. بين التذكير والتنذير

    النشر : الأربعاء 05 آيار 2021
    اخر قراءة : منذ 12 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1069 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1020 مشاهدات

    جمعية المودة والازدهار تُنظم ملتقى "خادمات المنبر الحسيني" الثالث

    • 370 مشاهدات

    الغدير.. وعد السماء للمؤمنين

    • 362 مشاهدات

    عارضٌ ينقَدح، وعقولٌ تَميل.. وصيةٌ عابرةٌ للأزمان

    • 336 مشاهدات

    هل أصبح البشر متعلقين عاطفياً بالذكاء الاصطناعي؟

    • 325 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3453 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1084 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1069 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1020 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1007 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 994 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة
    • منذ 3 ساعة
    خطورة خبراء الحكومات المستبدة
    • منذ 4 ساعة
    ليست للياقة وحدها.. الرياضة قد تفتح لك أبواب النوم العميق
    • منذ 4 ساعة
    بوصلة النور
    • منذ 24 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة