• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

في ضيافة كلمات آية الله السيد محمد رضا الشيرازي النورانية

رؤيا فاضل / السبت 25 كانون الثاني 2020 / اسلاميات / 3490
شارك الموضوع :

يحتاج الانسان في عروجه نحو مدارج الكمال إلى وصايا وتعلميات ونصائح من الذين وصلوا إلى مراتب عالية في العلم والدين والاخلاق والمعرفة، في ذكرى

يحتاج الانسان في عروجه نحو مدارج الكمال إلى وصايا وتعلميات ونصائح من الذين وصلوا إلى مراتب عالية في العلم والدين والاخلاق والمعرفة، في ذكرى وفاة آية الله السيد محمد رضا الشيرازي قدس سره نستعرض لكم مجموعة من أقواله وآرائه حول جميع مجالات الحياة الكثيرة، علها تساعدنا للوصول إلى مايحب الله ويرضى.

_إن المخترعون والمكتشفون أنقذوا البشرية في أبعاد معينة، والمهدي المنتظر (عج) منقذ في جميع نواحي الحياة كما كان جده الرسول الأكرم (ص) أول محرر للعبيد في العالم، ففي عهد الإمام المهدي (عج) لن يوجد فقير ولا منطقة غير آمنة ولا أحقاد ولا خرافة في العقيدة والدين.

_أحصى بعض المحققين وجود أكثر من (2000) كتاب حول الإمام المهدي (عج) فيجب أن تكون في بيت كل واحد منّا مكتبة عن الإمام (عج).

_إذا كان من الواجب الشكر لمن له حقٌ بسيط عليك فكيف يكون الشكر للإمام المهدي المنتظر (عج)؟

_كلما كان الإنسان أكثر طُهراً ونقاءً وابتعاداً عن الذنوب كلما استفاد من وجود الإمام المهدي (عج) أكثر.

_التبعية إذا نبعت من الداخل وتحوّل الفرد إلى مستعبَد بمحض إرادته، فهذه العبودية ستكون طويلة وربما أبدية.

_وأعظم من كل النعم في الآخرة شعور المؤمن برضا الله تعالى عنه، علينا أن لا نقنع بالقليل من أعمالنا، بل لابد من الاستزادة قبل أن يدركنا الأجل.

_إن للبشر ميلاً فطرياً لمعرفة الغيب، فإذا لم يملأ هذا الفراغ بالمعرفة الصحيحة ملأته الخرافة والأباطيل. _البيت الذي لا توقعات فيه بيت سعيد، والمجتمع الذي لا توقعات فيه مجتمع سعيد فالتوقعات من مناشئ المشاكل.

_كلما كانت المؤسسات الاجتماعية أكثر وأقوى كان المجتمع أكثر قوة وتماسكاً وكانت علاقات أفراده أسلم وأمتن.

_بعد حين من الزمن لن يبق أحدا منا على قيد الحياة وتذهب كل أموالنا ولن تبق منا إلاّ الأعمال الصالحة.

_يجب على الإنسان الإنتباه لما يتخذه من مواقف.

_علم البشر يتكامل في عهد الإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه أما اليوم فان معظم العلم مخفيّ بالنسبة لنا.

_ان الإنسان المتوازن وذو الشخصية التي يسمّيها علماء النفس بالسويّة لا تحتاج إلى تكبّر فالذي يتكبر. ويتعالى على الآخرين هو شخصية مريضة.

عدم تعلق القلب بالدنيا والانشداد اليها مفتاح لكل الخيرات الدنيوية والأخروية معاً.

_على كل واحد منّا اليوم وتخليداً لذكرى الإمام الصادق (صلوات الله عليه) أن يصمم على مواصلة هذا الخط بتخصيص ولو خمس دقائق كل يوم للتفقه بالدين.

_الموعظة الحسنة هي ان يحاول الواحد منّا ألا يعظ فرداً علانية فهذه موعظة غير حسنة.

_مسؤولية الدعوة الى الله ليست مقتصرة على العلماء وإنما هي مسؤولية الجميع.

_الأب مكلف بإبنه وعليه الجلوس معه وتوجيه النصح له على شكل موعظة وإقناع وإفهام لا أمر وفرض.

_إن هذه الدنيا مليئة بالمخاوف ومن أهم العوامل المؤثرة في رفع هذه المخاوف هو التوسل بالصفوة الطاهرة (صلوات الله عليهم).

_فليأخذ كلُّ أبٍ بِيَدِ ابنه إلى المجالس الحسينية لاسيما في المناسبات الدينية حتى يعرف من هم مَواليه

كلما كان الإنسان أكمل في أخلاقه كان أكمل في قوّته العملية وفي عقله العملي.

_حتى في أكبر حضارات اليوم لا نجد الحرية التي جاء بها رسول الله لا في طول التاريخ ولا في أية حضارة أخرى.

_يجب على المؤمن أن يكون دائماً متبسماً حتى وان نزلت هموم الجبال على قلبه.

_علينا الالتزام بالدين الذي قتل من أجله الإمام الحسين (صلوات الله عليه)، فقد  قتل الإمام لإحياء السنّة ولإماتة البدعة ولإحياء الدين الإسلامي وأن يكون الالتزام بهذا الدين في حياتنا الخاصة والعائلية والاجتماعية.

علينا أيضاً أن نفكر في كل جزئيات حياتنا لنعرف هل أننا نمشي في خط الله أم خط الشيطان.

_إن كُلَّ صلاة يصليها كُلُّ مسلم فوق الكرة الأرضية مدين بها لتضحيات الإمام الحسين (صلوات الله عليه).

_في يوم الإمتحان تظهر حقائقنا كلها ولذا يجب أن ننمّي حالة التهيؤ والترقب والانتظار في أنفسنا، وهي لا تأتي اعتباطاً.

_ان الامام الحسين (صلوات الله عليه) يمثل حركة اصلاحية متجددة دائمة عبر العصور والدهور، إنَّ من البركات الكثيرة للمجالس الحسينية تربيةَ النفوس المؤمنة على حالة العطاء المطلق.

_البيت السعيد الذي يضمن للرجل والمرأة وللأجيال القادمة خير الدنيا الآخرة يحتاج إلى نموذج وإن أفضل نموذج لهذا البيت هو بيت عليٍ وفاطمة (صلوات الله وسلامه عليهما)، علينا بالقناعة في علاقاتنا مع الآخرين وألا نتوقع الكثير.

_إن النفوس المعقدة التي نشهدها هي السبب في دمار حياتنا ومجتمعاتنا ودولنا ودنيانا وآخرتنا بينما المطلوب هو البساطة.

علينا ترويض أنفسنا في الاختبارات الجزئية فإذا تمكنا بإذن الله من الانتصار في هذه الاختبارات سيكون هذا إنْ شاء الله تمهيداً للإنتصار في ذلك النجاح العام. ونحن اليوم نعيش حالة الانتظار وهي من أفضل العبادات وأفضل الأعمال، يجب علينا أن نحوّل انتظارنا إلى انتظار مطلق لا انتظار مشروط.

الانسان
التربية
#آل_الشيرازي
القيم
مفاهيم
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    ‏ ما بعد الرومانسية: اختيار يصنع العمر

    دخلاء العلاج الطبيعي.. بين وهم المعرفة وخطورة الممارسة العشوائية

    استراتيجيات التعايش الذكي مع التحديات الشخصية في العلاقات

    كيف تحمي نفسك من القاتل الصامت المسبب للسكتة الدماغية!

    عادة يومية توصلك للحياة الطيبة

    التفكير وعلاقته بحالتنا النفسية

    آخر القراءات

    الإمام العسكري ومنهاج قيادة الأمة

    النشر : الأحد 24 ايلول 2023
    اخر قراءة : منذ 21 دقيقة

    رداء لايناسبك مهما كان مقاسك!

    النشر : الخميس 13 تموز 2017
    اخر قراءة : منذ 21 دقيقة

    أجنُّ من مجنون ليلى

    النشر : الثلاثاء 30 آذار 2021
    اخر قراءة : منذ 21 دقيقة

    على الكبار التعلم من براعة الصغار في تكنولوجيا العصر الرقمي

    النشر : الثلاثاء 22 تشرين الثاني 2016
    اخر قراءة : منذ 21 دقيقة

    اذكريني في صلاة الليل

    النشر : الخميس 02 تشرين الثاني 2017
    اخر قراءة : منذ 21 دقيقة

    المرأة الخارقة

    النشر : الأثنين 05 تشرين الثاني 2018
    اخر قراءة : منذ 21 دقيقة

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    من درر شيخ الأئمة: "أن تنجو بنفسك… هو أرقى رد"

    • 541 مشاهدات

    مولد النور: في ذكرى البعثة المحمدية التي أنارت للبشرية الدرب

    • 478 مشاهدات

    الولادة النبوية.. رسالة كونية غيبية

    • 414 مشاهدات

    الإمام الصادق: رؤيته لقضايا المجمتع ومعالجة مظاهر الإنحراف

    • 368 مشاهدات

    محاولة الانتقال إلى الأفضل..

    • 359 مشاهدات

    علم الإمام الصادق: بين الوحي والاجتهاد

    • 334 مشاهدات

    بحر الزائرين: ذكرى استشهاد الإمام العسكري تعيد رسم خريطة الولاء في سامراء

    • 1196 مشاهدات

    الشورى: وعي ومسؤولية لبناء مجتمع متكامل.. ورشة لجمعية المودة والازدهار

    • 1161 مشاهدات

    الإمام الحسن العسكري: التمهيد الهادئ لعصر الغيبة

    • 1098 مشاهدات

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    • 1083 مشاهدات

    اللغة الإنجليزية عقدة الجيل: لماذا نفشل في تعلمها رغم كثرة الفرص؟

    • 1065 مشاهدات

    مشاعرُ خادم

    • 664 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    ‏ ما بعد الرومانسية: اختيار يصنع العمر
    • منذ 18 ساعة
    دخلاء العلاج الطبيعي.. بين وهم المعرفة وخطورة الممارسة العشوائية
    • منذ 18 ساعة
    استراتيجيات التعايش الذكي مع التحديات الشخصية في العلاقات
    • منذ 18 ساعة
    كيف تحمي نفسك من القاتل الصامت المسبب للسكتة الدماغية!
    • منذ 18 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة