• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

الغدير.. غديرنا

نرجس الموسوي / الأثنين 11 ايلول 2017 / منوعات / 2656
شارك الموضوع :

في عتمة هواجس الأفكار، أنار يراعي وهو ينبض بعذب البوح وجميل الكلام، ويرسم خارطة الطريق؛ لتحلق روحي وتطلق له العنان في عالم تزهر فيه الحروف و

في عتمة هواجس الأفكار، أنار يراعي وهو ينبض بعذب البوح وجميل الكلام، ويرسم خارطة الطريق؛ لتحلق روحي وتطلق له العنان في عالم تزهر فيه الحروف وتبحر المعاني وتنسج الأحلام.  ولكن؛ اليوم أشعر أنه هزيل، وعار؛ يرتجف وهو يحاول أن يسرد أسطورة حقيقية لأعظم رجل في عالم الوجود بعد النبي، صلوات الله وسلامه عليهما.

ترى؛ هل أستطيع إماطة اللثام، ورفع ستار مسرحية كتبها بعض مهرجي السلاطين ليخفوا شمس الحقيقة الواضحة لحادثة  "يوم الغدير"؟.

ﺍﻟﻐﺪﻳﺮ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻨﺨﻔﺾ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﻣﻦ ﺍﻷﺭﺽ ﻳﺠﺘﻤﻊ ﻓﻴﻪ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﻤﻄﺮ ﺃﻭﺍﻟﺴﻴﻞ، ﻭﻻ ﻳﺒﻘﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﻴﻆ .

ﺃﻣّﺎ ﺧُﻢّ: ﻓﻘﺪ ﻧﻘﻞ ﻳﺎﻗﻮﺕ ﺍﻟﺤﻤﻮﻱ ﻋﻦ ﺍﻟﺰﻣﺨﺸﺮﻱ ﻗﻮﻟﻪ: ﺧُﻢّ ﺍﺳﻢ ﺭﺟﻞ ﺻﺒّﺎﻍ، ﺍُﺿﻴﻒ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﻐﺪﻳﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻴﻦ ﻣﻜﺔ ﻭﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺑﺎﻟﺠُﺤﻔﺔ. ﻭﻗﻴﻞ: ﺇﻥَّ ﺧُﻤّﺎً ﺍﺳﻢ ﻏﻴﻀﺔ ﻫﻨﺎﻙ، ﻭﺑﻬﺎ ﻏﺪﻳﺮ ﻧُﺴﺐ ﺇﻟﻴﻬﺎ‏.

ففي هذا اليوم، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺍﻷﻋﻈﻢ، صلى الله عليه وآله، ﻭﻫﻮ ﻳﻤﺴﻚ ﺑﻴﺪ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻃﺎﻟﺐ، عليه السلام :

‏"ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ؛ ﻣﻦ ﻛﻨﺖ ﻣﻮﻻﻩ ﻓﻌﻠﻲ ﻣﻮﻻﻩ، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻭﺍﻝ ﻣﻦ ﻭﺍﻻﻩ، ﻭﻋﺎﺩ ﻣﻦ ﻋﺎﺩﺍﻩ، ﻭﺃﻧﺼﺮ ﻣﻦ ﻧﺼﺮﻩ، ﻭﺍﺧﺬﻝ ﻣﻦ ﺧﺬﻟﻪ، ﻭﺃﺣﺐ ﻣﻦ ﺃﺣﺒﻪ، ﻭﺃﺑﻐﺾ ﻣﻦ ﺃﺑﻐﻀﻪ".

نعم؛ يدعي البعض أن معنى المولى هو الصاحب، وأن هذا ما قصده النبي، صلى الله عليه وآله؛ فهل من المعقول أن يجمع الرسول، صلى الله عليه وآله، أكثر من مائة ألف حاج وفي يوم قيظ لكي يخبرهم أن عليا هو أخوه؟!.

فهل يجهلون أن كلمة "المولى" من الأضداد؛ أي أن  لها معنى، ومعنى آخر ضده.

"المولى" تأتي بمعنى السيد المطاع، و تأتي بمعنى الخادم العبد، أيضا. ويعرف المعنى من سياق الجملة .

وفي خطبة الغدير المشهورة، جاءت كلمة "المولى" بمعنى السيد المطاع، والأولى بالأمر.

فقول النبي، صلى الله عليه وآله وسلم :"فمن كنت مولاه"؛ أي: فمن كنت أنا أولى به من نفسه .

"فهذا علي مولاه"؛ أي: فهذا علي، عليه السلام، أولى به من نفسه؛ من بعدي.

فإن من البديهي والمنطقي أن يضع الرسول، صلى الله عليه و آله، من يخلفه ويدير شؤون الأمة من بعده؛ فالرسول لا  يتحدث بما تهوى نفسه كما في قوله تعالى: {ﻭَﻣَﺎ ﻳَﻨﻄِﻖُ ﻋَﻦِ ﺍﻟْﻬَﻮَﻯ  ‏( 3 ‏)  ﺇِﻥْ ﻫُﻮَ ﺇِﻟَّﺎ ﻭَﺣْﻲٌ ﻳُﻮﺣَﻰ  ‏( 4 ‏)} ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻨﺠم.

فيوم الغدير يوم عظيم ﻟﻌﻈﻤﺔ ﺍﻟﺤﺪﺙ، ﺣﻴﺚ ﺻﺪﺭ ﻓﻲ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺃﻣﺮ ﻋﺎﺟﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻠﻲ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ، ﻟﻨﺒﻴﻪ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺍﻷﻋﻈﻢ، صلى الله عليه وآله، ﺑﺎﻟﻤﺒﺎﺩﺭﺓ ﺍﻟﻤﺒﺎﺷﺮﺓ ﺑﺘﺒﻠﻴﻎ ﺃﻫﻢ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺭﺳﺎﻟﺘﻪ، ﻭﺩﻭﻥ ﺫﻟﻚ ﻟﻢ ﺗﺒﻠﻎ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ، ﻭﺫﻟﻚ بتنصيب ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻃﺎﻟﺐ، عليه السلام، ﻭﻟﻴﺎ ﻭﺃﻣﻴﺮﺍ، ﻭﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻣﻦ حجة الوداع في العام العاشر للهجرة، ﺑﺤﻀﻮﺭ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺠﺎﺝ، ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ مائة ﺃﻟﻒ ﺣﺎﺝ، ﻭﺃﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻭﻓﻲ ﻃﻠﻴﻌﺘﻬﻢ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﺔ ﺑﻤﺒﺎﻳﻌﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﻻﻳﺔ وإمرة المسلمين.

إﻧﻪ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﻬﻲ عاجل  ﻻ ﻳحتمل ﺍﻟﺘﺄﺧﻴﺮ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﻟﻠﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻤﻨﻮﺭﺓ ﻭﺇﻗﺎﻣﺔ ﻣﺮﺍﺳﻢ ﺍﻟﺘﻨﺼﻴﺐ ﻫﻨﺎﻙ.. إنه ﺃﻣﺮ خطير ومهم وﻓﻴﻪ ﺣﻜﻤﺔ، ﻭﻓﻴﻪ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﻟﻠﻌﺒﺎﺩ .

ﻣﺎ ﺍﻟﺴﺮ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ؟

ﺍﻷﻣﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﻮﻳﻼﺕ، ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺇﻟﻰ ﻣﻌﺪﻥ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ، ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺘﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻐﺪﻳﺮ ﺍﻻﻏﺮ، ﻭﺍﻟﺘﺰﻭﺩ ﻣﻦ ﻋﺒﻖ ﺃﺳﺮﺍﺭ ﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﺍﻟﺨﺎﻟﺪ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻃﺎﻟﺐ .

الإﻣﺎﻡ ﻋﻠﻲ ‏( ﻉ ‏) ﺳﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺮﺍﺭ..، ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ‏( ﺹ ‏): .."ﻭﻻ ﻳﻌﺮﻓﻚ - ﻳﺎ ﻋﻠﻲ - ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺃﻧا".

ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :

‏{ﻳَﺎ ﺃَﻳُّﻬَﺎ ﺍﻟﺮَّﺳُﻮﻝُ ﺑَﻠِّﻎْ ﻣَﺎ ﺃُﻧْﺰِﻝَ ﺇِﻟَﻴْﻚَ ﻣِﻦْ ﺭَﺑِّﻚَ ﻭَﺇِﻥْ ﻟَﻢْ ﺗَﻔْﻌَﻞْ ﻓَﻤَﺎ ﺑَﻠَّﻐْﺖَ ﺭِﺳَﺎﻟَﺘَﻪُ ﻭَﺍﻟﻠَّﻪُ ﻳَﻌْﺼِﻤُﻚَ ﻣِﻦَ ﺍﻟﻨَّﺎﺱِ ﺇِﻥَّ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﻟَﺎ ﻳَﻬْﺪِﻱ ﺍﻟْﻘَﻮْﻡَ ﺍﻟْﻜَﺎﻓِﺮِﻳﻦَ‏}. ‏(ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ: 67).

ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺍﻷﻋﻈﻢ ‏(ﺹ‏) ﻭﻫﻮ ﻳﻤﺴﻚ ﺑﻴﺪ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻃﺎﻟﺐ ‏(ﻉ )‏:

" ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ؛ ﻣﻦ ﻛﻨﺖ ﻣﻮﻻﻩ ﻓﻌﻠﻲ ﻣﻮﻻﻩ، ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻭﺍﻝ ﻣﻦ ﻭﺍﻻﻩ ﻭﻋﺎﺩ ﻣﻦ ﻋﺎﺩﺍﻩ، ﻭﺃﻧﺼﺮ ﻣﻦ ﻧﺼﺮﻩ ﻭﺍﺧﺬﻝ ﻣﻦ ﺧﺬﻟﻪ ﻭﺃﺣﺐ ﻣﻦ ﺃﺣﺒﻪ ﻭﺃﺑﻐﺾ ﻣﻦ ﺃﺑﻐﻀﻪ".

ﻟﻜﻨﻲ ﺃﺭﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ أن ألقي باﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ على المفكرين ﻭﺍﻟﺒﺎﺣﺜﻴﻦ ﺑﺪﺭﺍﺳﺔ ﺍﻟﻨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻘﺮآنية ﻭﺍﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻨﺒﻮﻳﺔ ﺍﻟﺸﺮﻳﻔﺔ ﺑﺤﻖ ﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ‏(ﻉ‏) ﻟﻨﺼﻞَ ﺍﻟﻰ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﻋﻠﻤﻴﺔٍ وﻋﻤﻠﻴﺔٍ ﻧﺎﻓﻌﺔ؛ ﻻ ﺍﻟﻰ ﻧﺘﺎﺋﺞ  ﺍﻧﻔﻌﺎﻟﻴﺔٍ ﺑﺎﺋﺴﺔ، ﺗﺬﻫﺐ ﺃﺩﺭﺍﺝَ ﺍﻟﺮﻳﺎِﺡ ﻟﺨﻔﺔِ ﻭَﺯﻧِﻬﺎ .

ﺍﻥ الصراخ والقذف بالباطل واللعن الذي كان متوارثا  لسنوات ﻫﻮ- ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ - ﻫﻮﺍﺀ ﻓﻲ ﺷﺒﻚ.

ﺍﻥ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴر ﺍﻟﺴﻠﻴﻢ ﻭﺍﻟﺒﺤﺚ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ  وﺍﻟﺘﺠﺮﺩِ ﻋﻦ  ﺍﻟﺠﻬﻞ اﻟﻮﺧﻴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻪ ﺃﻥ يقطعَ ﺃﻭﺻﺎﻝ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ، ﻓﻲ ﻭﻗﺖ حرج ﺑﻤﺎ ﻛﺴﺒﺖْ ﺃﻳﺪﻱ ﺍﻟﻨﺎﺱ؛ تقوي ﻣﻦ ﺭﻛﺎﺋﺰ ﻣﺪﺭﺳﺔِ ﺍﻟَﻮﺣﺪﺓِ ﺍﻷﺳﻼﻣﻴﺔ، وتناسب رقي ﺍﻟﻌﻘﻞ ﺍﻟﺒﺸﺮﻱ .

لقد انتهت صلاحية شراء الذمم؛ فهي ﻛﺎﻟﻐﺬﺍءِ ﺍﻟﻔﺎﺳﺪ، ﻳﻘﻀﻲ ﻋﻠﻰ مدة اكله.  فلا ﺍﻟﺸﺒﻜﺔُ ﺍﻟﻌﻨﻜﺒﻮﺗﻴﺔُ، ولا اصوات عواء الذئاب ﻣﻬﻤﺎ ﺃﻭتيت ﻣﻦ ﻗﻮﺓٍ ﺑﻘﺎﺩﺭﺓٍ ﻋﻠﻰ ﺣﺠﺐ ﺷُﻌﺎﻉِ ﻋﻠﻲٍ ‏(ﻉ) ﺍﻟﺴﺎﻃﻊ ﺍﻟﺬﻱ يشق القلوب النقية وينشر فيها النور .

عيد الغدير
الامام علي
التاريخ
القيم
الفكر
المبادئ
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    الإمام الحسن.. مدرسة الفضيلة في قلب يثرب

    كعكة عيد الميلاد أمنية مؤجلة

    أعد ترتيب فوضاك الداخلية: خطوات صغيرة لتغيير كبير

    المضادات الحيوية تضر بالأمعاء... وهكذا يتم ترميمها

    الصمت الذي أنقذ أمة.. قراءة في الحكمة المغيَّبة من إرث الإمام الحسن

    الخاسرون في اختبار الولاية

    آخر القراءات

    أينما كنت فاحضر يوم الغدير

    النشر : الخميس 27 حزيران 2024
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    ماهي أبرز المشاكل الزوجية التي يعاني منها الزوجان في السنوات الخمس الأولى؟

    النشر : الأربعاء 17 نيسان 2019
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    لماذا يريد الله من الانسان أن يكون شخصا مؤمنا؟

    النشر : الأثنين 16 آذار 2020
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    كيف تواجه "حالة الطوارئ" بمفاهيم الامام علي

    النشر : الأحد 03 تموز 2016
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    كيف تؤثر السوشيل ميديا في زيادة حالات الطلاق؟

    النشر : الأربعاء 30 تشرين الثاني 2022
    اخر قراءة : منذ 11 ثانية

    الجيل الجديد.. هل هم أقل مرونة وأكثر عرضة للإهانة من الأجيال السابقة؟

    النشر : الثلاثاء 12 نيسان 2022
    اخر قراءة : منذ 12 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    السيدة رقية: فراشة كربلاء وصرخة المظلومية الخالدة

    • 1052 مشاهدات

    التواصل المقطوع

    • 812 مشاهدات

    ذكرى استشهاد الإمام الحسن المجتبى ونصائح للشباب

    • 692 مشاهدات

    أقحوانة الخربة: طفلة زلزلت عرش الطغيان

    • 667 مشاهدات

    الخاسرون في اختبار الولاية

    • 538 مشاهدات

    السيدة زينب ونهضة المسير

    • 456 مشاهدات

    في ذكرى هدم القبة الشريفة: جريمة اغتيال التاريخ وإيذانٌ بمسؤولية الشباب

    • 1159 مشاهدات

    كل محاولاتك إيجابية

    • 1061 مشاهدات

    السيدة رقية: فراشة كربلاء وصرخة المظلومية الخالدة

    • 1052 مشاهدات

    كربلاء في شهر الحسين: رحلة في عمق الإيمان وصدى الفاجعة

    • 977 مشاهدات

    زينب الكبرى: لم تكن عاديةً قبل الطف.. والطف لم يُصنعها بل كشف عظمتها

    • 850 مشاهدات

    التواصل المقطوع

    • 812 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    الإمام الحسن.. مدرسة الفضيلة في قلب يثرب
    • منذ 14 ساعة
    كعكة عيد الميلاد أمنية مؤجلة
    • منذ 14 ساعة
    أعد ترتيب فوضاك الداخلية: خطوات صغيرة لتغيير كبير
    • منذ 14 ساعة
    المضادات الحيوية تضر بالأمعاء... وهكذا يتم ترميمها
    • منذ 14 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة