• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

أيقونة الثقافة: مريم أمجون تفوز بجائزة التحدي

زينب علي / الأحد 04 تشرين الثاني 2018 / ثقافة / 2691
شارك الموضوع :

العلم في الصغر كالنقش على الحجر هكذا هو العلم الذي نقشته الطفلة المغربية مريم امجون التي أبهرت العالم العربي لفصاحة وطلاقة لسانها، وجمال تع

العلم في الصغر كالنقش على الحجر هكذا هو العلم الذي نقشته الطفلة المغربية مريم امجون التي أبهرت العالم العربي لفصاحة وطلاقة لسانها، وجمال تعبيرها عما بداخلها، لاسيما أنها ما زالت فى عمر صغير.

ويذكر انها نالت التكريم في حفل كبير تقدّم حضوره الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، فازت الطفلة مريم أمجون بلقب الدورة 3 من بطولة تحدي القراءة.

وفي حوار كشفت الأم أن ابنتها «بدأت قراءة الكتب في عمر 5 سنوات، وتحب القراءة وتلخيص الكتب، لذلك فضلت المشاركة في تحدِّي القراءة العربية». وأضافت في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الرسمية، إنها سعيدة بهذا التتويج الذي يعود الفضل فيه إلى الله ثم إلى دور والديها كونهما عاملين في حقل التعليم، حيث حرصا على تنوير طريقها وصقل موهبتها وإشباع نهمها في القراءة.

 وأردفت أن هذا اللقب: «سيعطيها نفساً جديداً لتحقيق المزيد من النجاح وسيجعلها تقبل أكثر على القراءة بشغف ونهم كبيرين»، منوهةً إلى أن القراءة بالنسبة إليها تعني صناعة المجد، وهو ما تحقق لها بفضل مشروع تحدي القراءة العربي، داعية الأطفال والشباب العربي إلى الإقبال على القراءة والإبداع لكونهما السبيل الأوحد إلى المضي نحو العلا.

ويقال إن مريم متفوقة جداً في دراستها، ومهووسة بقراءة الكتب والقصص والمجلات الفكرية، لافتاً إلى أن هذا الهوس مكّنها من قراءة 200 كتاب في مختلف المعارف والعلوم وفي وقت جدّ وجيز.

وينتظر أن تحظى الطفلة الفائزة بحفلات تكريم على مستويات عدة في المغرب، وتقديمها نموذجاً متميزاً للأجيال الصاعدة. وقالت أم مريم إن ابنتها استعدت للمسابقة على المستوى الوطني منذ العام الماضي، وبدأت الاستعداد للمسابقة على المستوى الدولي منذ أبريل الماضي، مشيرةً إلى أنها «متفوقة في جميع المواد التعليمية، من بينها الرياضيات»، معتبرةً «تتويجَ ابنتها وحصدها لقب بطل تحدي القراءة شرفاً للمغاربة جميعاً».

وأشار إلى أن مشروع «تحدي القراءة العربي» يخدم أهداف المدرسة بشكل مكمل، كما أن تتويج الطفلة مريم يشكل تثميناً للمدرسة العمومية، مذكراً بأن الوزارة قامت في إطار مواكبة المشروع خلال السنتين الماضيتين بتوزيع 550 ألف كتاب في مجالات العلوم والتاريخ والأدب وغيرها لتحفيز النشء على القراءة.

وأشاد حساب مسابقة "تحدي القراءة العربي" على "تويتر" بالطفلة المغربية قائلًا: "صغر سنها لم يمنعها من إثبات نفسها.. طلاقتها ومعلوماتها وموهبتها الفذة جعلتها تكسب قلوب الملايين.. تهانينا لبطلة المغرب مريم أمجون لفوزها بالبطولة، بأمثالك نكتسب جيلًا مميزا للمستقبل".

ويعتبر "تحدي القراءة العربي" المشروع المعرفي الأكبر في العالم العربي، والذي يندرج ضمن مبادرات آل مكتوم العالمية، وشارك فيه هذا العام أكثر من 10 ملايين قارئ من 44 دولة عربية وعالمية.

وكانت منافسات تحدي القراءة العربي قد شهدت في دورتها الثالثة مشاركة 10.5 مليون طالب وطالبة يمثلون 44 دولة من الوطن العربي والعالم، وقد تمكّن 44 طالبا من الوصول إلى التصفيات قبل النهائية.

ويهدف تحدي القراءة إلى إحداث نهضة في القراءة عبر وصول مشروع تحدي القراءة العربيّ إلى جميع الطلبة في مدارس وجامعات الوطن العربي، شاملةً أبناء الجاليات العربيّة في الدول الأجنبية، ومتعلمي اللغة العربية من الناطقين بغيرها.

القراءة
الكتاب
المرأة
المجتمع
مفاهيم
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    برنامج "Shark Tank" من أفكار بسيطة إلى شركات عملاقة

    كربلاء في عالم التقنية

    الزواج في الفكر الإلهي.. علاقةٌ مقدسةٌ ورباطٌ متينت

    حيوية في التسعينيات من العمر.. ما سرّ تمتع هذه المرأة بالنشاط والفرح؟

    حين تنطق الحروف: أثر الكلمة في إحياء النهضة الحسينية

    الإمام الحسين.. منارًا أخلاقيًا تحذو به الأمم

    آخر القراءات

    تهنئة جزائيّة

    النشر : الأربعاء 27 تموز 2022
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    لا تقارنوهم بأقرانهم

    النشر : الأربعاء 27 حزيران 2018
    اخر قراءة : منذ 5 ثواني

    هل عند العالم الاسلامي إرادة؟

    النشر : الأحد 14 تموز 2019
    اخر قراءة : منذ 7 ثواني

    جيل بأكمله أكثر عرضة للإصابة بـ 17 نوعا من السرطان!

    النشر : الأثنين 12 آب 2024
    اخر قراءة : منذ 18 ثانية

    وحوش الجبل!

    النشر : الأحد 21 آيار 2017
    اخر قراءة : منذ 21 ثانية

    أهمية السرد القصصي للأطفال

    النشر : السبت 25 كانون الأول 2021
    اخر قراءة : منذ 21 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    زينب الكبرى: لم تكن عاديةً قبل الطف.. والطف لم يُصنعها بل كشف عظمتها

    • 692 مشاهدات

    قيمة الدمعة في مصاب سيد الشهداء

    • 533 مشاهدات

    الخدمة الحسينية… حين يكون الترابُ محرابًا والعرقُ عبادة

    • 430 مشاهدات

    النساء أكثر عرضة للزهايمر بمرتين... لهذه الأسباب

    • 423 مشاهدات

    واقعة الطف معركة عابرة، أم هي قضية حق وإصلاح؟

    • 396 مشاهدات

    الآباء والتكنولوجيا: كيف نعيد التوازن في تربية الجيل الرقمي؟

    • 383 مشاهدات

    مأساة مسلم بن عقيل: الغريب الوحيد في كربلاء ودروسٌ للشباب

    • 1293 مشاهدات

    كربلاء في شهر الحسين: رحلة في عمق الإيمان وصدى الفاجعة

    • 911 مشاهدات

    زينب الكبرى: لم تكن عاديةً قبل الطف.. والطف لم يُصنعها بل كشف عظمتها

    • 692 مشاهدات

    لمن تشتكي حبة القمح إذا كان القاضي دجاجة؟

    • 689 مشاهدات

    مدينة الانتظار: تُجدد البيعة والولاء في عيد الله الأكبر

    • 673 مشاهدات

    اكتشاف الذات.. خطوة لمستقبل أفضل

    • 640 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    برنامج "Shark Tank" من أفكار بسيطة إلى شركات عملاقة
    • منذ 12 ساعة
    كربلاء في عالم التقنية
    • منذ 13 ساعة
    الزواج في الفكر الإلهي.. علاقةٌ مقدسةٌ ورباطٌ متينت
    • منذ 13 ساعة
    حيوية في التسعينيات من العمر.. ما سرّ تمتع هذه المرأة بالنشاط والفرح؟
    • منذ 13 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة