• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

أكثر الدول استهلاكاً للحوم في العالم..

بشرى حياة / الخميس 31 آب 2017 / صحة وعلوم / 3943
شارك الموضوع :

تتمثل اللحوم في العضلات والأنسجة والأعضاء والمواد الدهنية المأكولة من الثدييات والطيور والأسماك وغيرها، وهي تنقسم حسب تركيز المايوجلوبين

تتمثل اللحوم في العضلات والأنسجة والأعضاء والمواد الدهنية المأكولة من الثدييات والطيور والأسماك وغيرها، وهي تنقسم حسب تركيز المايوجلوبين في الألياف العضلية إلى نوعين: حمراء وبيضاء، فكلما زادت نسبة المايوجلوبين في اللحم زاد احمراره.

تأتي الغالبية العظمى من إنتاج اللحم من الدواجن والأبقار ولحم الماعز، وتعتبر الصين والولايات المتحدة والبرازيل وفرنسا وألمانيا من أكثر الدول المنتجة للحوم.

وأوضحت قائمة نشرتها صحيفة "The Telegraph" البريطانية، أن الولايات المتحدة على رأس الدول المستهلكة للحوم، بواقع 120 كيلوغراماً للفرد في السنة الواحدة، وبعد ذلك تأتي الكويت وأستراليا، وجزر البهاما، ولوكسمبورغ، ونيوزيلندا، والنمسا.

وتلعب التقاليد والحالة الاقتصادية والمعايير الثقافية أيضاً دوراً مهماً في استهلاك اللحوم، وسنتناول في هذا التقرير قائمة بأكثر الدول استهلاكاً للحوم في العالم:

الدواجن

وتشمل الدجاج والبط والإوز والرومي والسمان والنعام والحمام، وتعتبر لحوم الدواجن الأكثر استهلاكاً على مستوى العالم، بنسبة 107 أطنان من كل مليون طن لحوم مُستهلكة.

زاد الاستهلاك العالمي في الوقت الحالي من لحوم الدجاج بسبب زيادة الرفاهية وتوفرها في كل مكان، فقد أصبح الناس أكثر قدرة على إضافتها إلى موائدهم، كما أن تربيته تتطلب علفاً أقل بالمقارنة مع أنواع اللحوم الحمراء، مثل البقر وغيرها، أيضاً القيود الدينية التي تحرم أكل الخنزير والأبقار في بعض البلدان، لا تنطبق على الدواجن.

من ناحية أخرى تحتاج تربية الأبقار إلى مساحات واسعة من الأرض، وإلى كمية كبيرة من العلف.

تحتل هنغاريا المركز الأول للدول الأكثر استهلاكاً للدواجن في العالم، وتأتي أيرلندا في المركز الثاني عالمياً، والمملكة المتحدة في المرتبة الثالثة.

وتأتي السعودية في قائمة أكثر الدول العالمية المستهلكة للدجاج، حيث يعتبر وجبة غذائية يومية.

لحوم الأبقار

وتأتي لحوم الأبقار في المركز الثاني عالمياً، حيث يبلغ معدل استهلاكها نسبة 68 طناً لكل مليون طن.

وتحتوي اللحوم البقرية على الفيتامينات، كما أنّه غني بالبروتينات، والأملاح المعدنيّة، والأملاح الأمينية، وغالباً تعتمد المواد الموجودة في لحم البقر على نوع الحشائش والأغذية التي تتغذّى عليها البقرة.

ويساعد لحم البقر في تنظيم مستوى السكّر في الدم، وزيادة قوة جهاز المناعة وحماية الجسم من الإصابة بفقر الدم والتخلّص من أمراض القلب والشرايين، في حال تمّ تناوله بكميات منخفضة، ولكن يجب ألا يتم الإكثار من تناوله حتى لا يسبب أضراراً كبيرة.

الأغنام والماعز

العديد من الأشخاص لا يعرفون الفرق بين الماعز والأغنام، ولذلك يأتون مجتمعين في فئة واحدة بنسبة 14 طناً لكل مليون طن. ويحتوي لحم الماعز على نسبة منخفضة من الدهون المشبعة والكولسترول ونسبة عالية من البروتين، ولذلك يمكن للجسم أن يهضمه أسرع من اللحوم الأخرى، كما أن مذاقه يكون مميزاً للغاية، لأن الماعز غالباً ما تتغذى على الأعشاب الطبية.

ويصنف لحم الماعز من اللحوم الحمراء، وهو يعتبر الطبق الرئيسي في المطبخ المكسيكي والهندي.

يعمل على بناء العضلات وزيادة كفاءة جهاز المناعة والوقاية من فقر الدم، بسبب احتوائه على فيتامين ب 12، وعنصري الحديد والنحاس، كما أنه يحتوي على نسبة جيدة من أوميغا3 الضروري لنمو الدماغ، ويحمي البشرة من ظهور علامات الشيخوخة والتقدم في العمر، بسبب احتوائه على مادة الكارنيتين، كما أن مادة الكولاجين تعمل على المحافظة على نضارة البشرة وصفائها.

(هافينغتون بوست)
الانسان
تغذية
صحة
دراسات
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    ‏ ما بعد الرومانسية: اختيار يصنع العمر

    دخلاء العلاج الطبيعي.. بين وهم المعرفة وخطورة الممارسة العشوائية

    استراتيجيات التعايش الذكي مع التحديات الشخصية في العلاقات

    كيف تحمي نفسك من القاتل الصامت المسبب للسكتة الدماغية!

    عادة يومية توصلك للحياة الطيبة

    التفكير وعلاقته بحالتنا النفسية

    آخر القراءات

    كيف نوقف عملية صناعة المرأة الخشبية؟

    النشر : الثلاثاء 21 آذار 2023
    اخر قراءة : منذ دقيقتين

    من يُوقد عود الحروب ومن يُطفئ فتيلها.. المصالح أم المبادئ؟

    النشر : الثلاثاء 21 آيار 2019
    اخر قراءة : منذ دقيقتين

    تزودوا له بخير زاد

    النشر : الأحد 03 نيسان 2022
    اخر قراءة : منذ دقيقتين

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    النشر : الخميس 05 حزيران 2025
    اخر قراءة : منذ دقيقتين

    حماسة الحضور

    النشر : الأثنين 14 آيار 2018
    اخر قراءة : منذ دقيقتين

    أصناف الناس قرآنياً.. بين سلم التكامل والتسافل ٥

    النشر : الأحد 06 نيسان 2025
    اخر قراءة : منذ دقيقتين

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    من درر شيخ الأئمة: "أن تنجو بنفسك… هو أرقى رد"

    • 541 مشاهدات

    مولد النور: في ذكرى البعثة المحمدية التي أنارت للبشرية الدرب

    • 478 مشاهدات

    الولادة النبوية.. رسالة كونية غيبية

    • 414 مشاهدات

    الإمام الصادق: رؤيته لقضايا المجمتع ومعالجة مظاهر الإنحراف

    • 368 مشاهدات

    محاولة الانتقال إلى الأفضل..

    • 358 مشاهدات

    علم الإمام الصادق: بين الوحي والاجتهاد

    • 334 مشاهدات

    بحر الزائرين: ذكرى استشهاد الإمام العسكري تعيد رسم خريطة الولاء في سامراء

    • 1194 مشاهدات

    الشورى: وعي ومسؤولية لبناء مجتمع متكامل.. ورشة لجمعية المودة والازدهار

    • 1160 مشاهدات

    الإمام الحسن العسكري: التمهيد الهادئ لعصر الغيبة

    • 1097 مشاهدات

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    • 1083 مشاهدات

    اللغة الإنجليزية عقدة الجيل: لماذا نفشل في تعلمها رغم كثرة الفرص؟

    • 1064 مشاهدات

    مشاعرُ خادم

    • 664 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    ‏ ما بعد الرومانسية: اختيار يصنع العمر
    • منذ 14 ساعة
    دخلاء العلاج الطبيعي.. بين وهم المعرفة وخطورة الممارسة العشوائية
    • منذ 14 ساعة
    استراتيجيات التعايش الذكي مع التحديات الشخصية في العلاقات
    • منذ 14 ساعة
    كيف تحمي نفسك من القاتل الصامت المسبب للسكتة الدماغية!
    • منذ 14 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة