• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

اليوم العالمي للغة الأم.. تأصيل لإحترامها

ضمياء العوادي / الأربعاء 21 شباط 2024 / حقوق / 1188
شارك الموضوع :

: تم الاحتفال باليوم الدولي للغة الأم منذ عام 2000  لتعزيز السلام وتعدد اللغات في جميع أنحاء العالم

تمثل اللغات أساس وجود المجتمعات متعددة الثقافات، فهي الوسيلة التي تتيح صون اللغات والثقافات والمعارف التقليدية ونشرها على نحو مستدام. في هذا الإطار جاءت فكرة الاحتفاء باليوم الدولي للغة الأم واليَوم الدولي للُغة الأُم (بالإنجليزية: International Mother Language Day)‏ وهوَ الاحتفال السَنوي في جَميع أنحاء العالم لِتعزيز الوَعي بالتَنوع اللغوي وَالثقافي وَتعدد اللُغات، وقد اعتُبر 21 شباط اليَوم العالَمي للغة الأُم، وقد أُعلن للمرة الأولى من قبل منظمة اليونسكوفي 17 تشرين الثاني 1999م، ومن ثُمَ تم إقراره رسمياً من قبل الجَمعية العامة للأُمم المُتحدة، وقد تَقرر إنشاء سَنة دَولية للغات في عام2008م. مقتبس من وكالة الأنباء الاردنية.

تم الاحتفال باليوم الدولي للغة الأم منذ عام 2000  لتعزيز السلام وتعدد اللغات في جميع أنحاء العالم وحماية جميع اللغات الأم.

إن السعي وراء تعلم اللغات الأخرى مظهر من مظاهر الثقافة، حيث من عرف لغة قوم أمن شرهم، وهناك تخصصات خاصة لدراسة اللغات الأخرى لتعميم فن التواصل الاجتماعي بين مختلف المجتمعات، وهذا الأمر يثري أيضا جانب السياحة، فامتلاك عدة لغات يفتح للمقابل أبواب الثقافة الواسعة والاطلاع على تاريخ البلدان وتعاقب الثقافات واختلافها، وهذا يعطي للفرد تعبئة وإلمام بالعادات والتقاليد، لكن مع ذلك جاء التأكيد على الإهتمام باللغة الأم والسعي في تطويرها فهي واجهة البلدان ومن لم يعرف ثقافته ما فائدة ثقافة الآخر!

عدم معرفتها يدعو الفرد للتلبس في ثقافة الآخر فيكون نسخة عن بلد لا يحمل هويته فترفضه الاخيرة ولا تستقبله الثانية وبالتالي يضيع بين الثقافات تاركا للمجمع نقده وعدم تقبله.

واعتبرت اليونسكو أن اللغات هي الأدوات الأقوى التي تحفظ وتطور تراث الشعوب، لأن اللغة هي الوعاء الذي ينقل ميراث الشعوب وتقاليدها وعاداتها، وتعبر من خلالها عن هويتها.

وسعت المنظمة من وراء تخصيص يوم عالمي للاحتفال باللغة الأم إلى تحقيق عدة أهداف منها:

– إبراز أهمية التنوع اللغوي في العالم، في عصر هيمنت فيه ظاهرة العولمة.

– حماية مقومات هوية شعوب الكرة الأرضية، ومن أبرزها اللغة.

ـ تعزيز التعدد اللغوي والثقافي. مقتبس من موقع الامم المتحدة

سيُقام اليوم الدولي الرابع والعشرون للغة الأم تحت شعار "التعليم المتعدد اللغات – ضرورة لتحقيق التحول المنشود في التعليم" تقول المنظمة التابعة للأمم المتحدة إنه من أجل تعزيز التنمية المستدامة، يجب أن يحصل المتعلّمون على المعرفة بلغتهم الأم بالإضافة إلى اللغات الأخرى، كما أن إتقان اللغة الأم يساعد على اكتساب المهارات الأساسيّة في القراءة والكتابة والحساب.

وتساهم اللغات المحليّة -ولا سيما لغات الأقليّات والشعوب الأصيلة- في نقل الثقافات والقيم والمعارف التقليديّة، وبالتالي تساهم على نحو كبير في تعزيز مستقبل مستدام.

يُسهّل التعليم المتعدد اللغات القائم على اللغة الأم التعلم وإدماج السكان الناطقين باللغات غير السائدة ولغات الأقليات ولغات الشعوب الأصلية. سوف تستكشف الفعالية التي ستنظمها اليونسكو بتاريخ 21 شباط/ فبراير الإمكانيات الكامنة في التعددية اللغوية لإحداثا لتحول المنشود في التعليم من منظور التعلم مدى الحياة وفي سياقات مختلفة، فضلاً عن فتح باب النقاش الذي سيتمحور حول المواضيع الثلاثة التالية:

  • تعزيز التعليم المتعدد اللغات باعتباره ضرورة لإحداث التحول المنشود في التعليم في سياقات متعددة اللغات بدءاً من التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة وما بعدها.
  • دعم التعلم من خلال التعليم المتعدد اللغات والتعدد اللغوي في سياقاتنا العالمية سريعة التغير وفي حالات الأزمات بما في ذلك سياقات الطوارئ.
  • إحياء اللغات التي يهددها الاندثار أو التي طالها بالفعل.مقتبس من موقع يونسكو
اللغة العربية
ايام عالمية
المجتمع
الثقافة
القيم
السلوك
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    بوصلة النور

    هذا هو الغدير الحقيقي

    أسعار القهوة تصل إلى مستويات قياسية .. ما السبب؟

    يقظة قلب

    تغلّب على الغضب وانسجم مع الحياة

    هل للولادة القيصرية مخاطر على صحة الأم والطفل؟

    آخر القراءات

    محكمة

    النشر : الخميس 18 كانون الثاني 2024
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    الذكاء العاطفي: طريقك للنجاح وللحياة السعيدة

    النشر : السبت 22 آب 2020
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    فيليكس هوفمان.. أراد أن يخفف آلام والده فاخترع الأسبرين والهيروين معاً

    النشر : الأربعاء 13 شباط 2019
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    عند أهل البيت: ما هو الخير كله؟

    النشر : الخميس 02 تموز 2020
    اخر قراءة : منذ 12 ثانية

    لحظة إدراك

    النشر : الأحد 14 آيار 2023
    اخر قراءة : منذ 13 ثانية

    فوائد كثيرة غير معروفة لتناول الماء الدافئ

    النشر : الخميس 08 آب 2019
    اخر قراءة : منذ 20 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1067 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1014 مشاهدات

    الإنسانية أولاً.. والاختلاف لا ينقضها

    • 470 مشاهدات

    جمعية المودة والازدهار تُنظم ملتقى "خادمات المنبر الحسيني" الثالث

    • 369 مشاهدات

    الغدير.. وعد السماء للمؤمنين

    • 359 مشاهدات

    القهوة لشيخوخة أفضل فقط للنساء

    • 349 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3450 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1071 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1067 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1014 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 999 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 993 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    بوصلة النور
    • منذ 12 ساعة
    هذا هو الغدير الحقيقي
    • منذ 12 ساعة
    أسعار القهوة تصل إلى مستويات قياسية .. ما السبب؟
    • منذ 12 ساعة
    يقظة قلب
    • الأثنين 16 حزيران 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة