• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

حقائق لاتعرفها عن النوم

بشرى حياة / السبت 23 كانون الأول 2017 / منوعات / 2344
شارك الموضوع :

كشفت دراسة حديثة في فنلندا، أن مشكلات النوم لدى الموظفين تقل عندما تخف ضغوط العمل وينتقلون إلى مرحلة التقاعد. وتوصل الباحثون إلى أن النوم غي

كشفت دراسة حديثة في فنلندا، أن مشكلات النوم لدى الموظفين تقل عندما تخف ضغوط العمل وينتقلون إلى مرحلة التقاعد.

وتوصل الباحثون إلى أن النوم غير المريح والاستيقاظ مبكرا جدا، في الصباح على وجه الخصوص، يتراجع بدرجة كبيرة خاصة بين المتقاعدين الذين كانوا يعانون من ضعف الصحة والتوتر بسبب العمل قبل تقاعدهم.

ذكرت سنا ميلينتوستا، كبيرة الباحثين في الدراسة أن "الناس يعانون من الاستيقاظ المبكر والنوم غير المريح في السنوات الأخيرة، قبل التقاعد، مقارنة بمرحلة ما بعد التقاعد".

وأوضحت ميلينتوستا وزملاؤها في نشرة "سليب" الإلكترونية، أن النوم يكون غير مريح حين يشعر الإنسان بالإرهاق حتى وإن استغرق النوم لسبع أو ثماني ساعات".

وترتبط صعوبات النوم والنوم لفترات قصيرة، بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب وداء السكري والوفاة المبكرة.

وأوردت الدراسة أن جودة النوم، وهي مكون أساسي في حالتنا الصحية، تكون أقل خلال سنوات العمل".

واعتمد فريق الدراسة على تحليل بيانات 5800 موظف عام في فنلندا أحيلوا إلى التقاعد لبلوغهم السن القانونية بين عامي 2000 و2011. حسب (سكاي نيوز عربية.

أنماط النوم سر فقدان الوزن

هذا وقد أشار مسح جديد إلى أن الحصول على ليلة نوم جيدة يساعد على فقدان الوزن بشكل أكثر فعالية.

وشارك في الدراسة 1000 متطوع من بريطانيا، ينام غالبيتهم، ممن يتبعون حمية غذائية، بين 7.5 و8 ساعات، في الليل.

وكشف 75% ممن يتبعون حمية غذائية، ولديهم أنماط نوم عادية، أنهم يجدون سهولة في خسارة الوزن خاصة في محيط الخصر.

وأشار 80% من الذين يحصلون على نوم جيد والذين يتبعون نظاما غذائيا روتينيا بتناول ثلاث وجبات يوميا في الأوقات العادية، إلى أن النوم الجيد يساعدهم في فقدان الوزن.

وقال لي سميث، مدير مؤسسة "Forza Supplements" إن البحث الجديد "يدل على أن مفتاح اتباع نظام غذائي ناجح هو الانضباط والروتين، أي أنك تحتاج إلى تبني عادات جيدة والاستمرار في ممارستها"، وأضاف أنه "إذا كنت نائما بشكل غير منتظم وتستيقظ ليلا فإن هناك احتمالات بأنك ستتجه نحو الثلاجة بينما أولئك الذين يحظون بحمية ناجحة يستمتعون بالنوم".

ووجدت الدراسة أن الوقت الأمثل للذهاب إلى الفراش هو الساعة العاشرة ليلا، وهو ما يسمح بالحصول على نوم جيد. حسب rt.

علماء: احذروا من أغطية الأسرة!

توصل باحثون من الولايات المتحدة الأمريكية في دراسة علمية إلى المخاطر الكبيرة التي تحملها أغطية الأسرة للبشر.

فقد نشرت مجلة "Science Alert" أن علماء من جامعة نيويورك توصلوا إلى أن أغطية الأسرة تحتوي على عدة أنواع من الفطريات المجهرية التي يمكن أن تسبب الأمراض للإنسان.

ويقول الباحثون إن أغطية الأسرة تنتج كل عام حوالي 26 غالون من العرق، ففي الأيام الحارة تصبح "الشراشف" الرطبة، بيئة مناسبة لنمو وتكاثر الكائنات الحية الدقيقة.

كما أن الوسائد من المواد الصناعية ومن ريش الطيور والتي تستخدم عادة من 1.5 إلى 20 سنة، تحتوي من 4 إلى 17 نوعا من الفطريات.

ووفقا للعلماء فإن أسرة النوم لا تحتوي فقط على الفطريات المجهرية التي تعيش على جسم الإنسان، بل على كائنات مجهرية من مصادر أخرى مثل غبار الطلع في الهواء ومن شعر الحيوانات وجزئيات الغبار والتربة.

ويصبح عدد الكائنات الحية الدقيقة على غطاء سرير النوم خلال أسبوع واحد، كبيرا جدا ما يكفي لتسبب الحساسية لدى البشر، وأعراض أمراض كثيرة منها التهاب المريء ونوبات الربو والعطاس.

وينصح الأخصائيون بتغيير أغطية الأسرة ولو لمرة واحدة في الأسبوع، لتجنب العواقب الصحية السلبية لـ "الشراشف". حسب Rt.

التحدث أثناء النوم يكشف خطرا محدقا بالدماغ

وفي سياق متصل حذر العلماء من أن بعض اضطرابات النوم قد تكون علامة مبكرة عن إمكانية الإصابة بمرض باركنسون أو الشلل الإرتعاشي أو الخرف.

وقال العلماء إن الذين يتكلمون أثناء النوم ويصابون خلاله برعشة أو يصرخون ويتخبطون في نومهم يمكن أن يكون لديهم اضطراب مرتبط بأمراض الدماغ، والسبب في ذلك وجود التهاب مسؤول عن نقص الدوبامين، وهي مادة كيميائية تعمل على إيصال الرسائل إلى الدماغ.

واكتشف العلماء في جامعة آرهوس في الدنمارك، أن الأشخاص الذين يعانون من اضطراب نوم حركة العين السريعة السلوكي، هم أكثر عرضة للأمراض كلما تقدموا في السن.

وقال مورتن جيرسل ستوكهولم، أحد الباحثين في الدراسة: "هؤلاء المرضى لديهم التهاب في الدماغ في المنطقة التي توجد فيها الخلايا العصبية المنتجة للدوبامين".

وعادة ما يعاني المصابون باضطراب نوم حركة العين السريعة السلوكي أثناء النوم عندما يحلمون، فيما يكون الأشخاص الأصحاء في حالة استقرار أثناء الحلم.

وتشمل أحلام الذين يعانون من اضطراب نوم حركة العين السريعة السلوكي نشاطا خارج الحلم مثل إحداث الضوضاء عبر الحديث أو الضحك أو الصراخ وغيرها.

وتشير النتائج الجديدة إلى أن مرض باركنسون أو الخرف يشكلان خطرا كبيرا على مرضى اضطراب نوم حركة العين السريعة السلوكي، لأنهم يعانون بالفعل من نقص الدوبامين في الدماغ.

ويحدث مرض باركنسون لأن مجموعة الخلايا العصبية في الدماغ التي تنتج الدوبامين تتوقف عن العمل.

وتظهر نتائج الدراسة لأول مرة التهابا في الدماغ لدى المصابين باضطراب نوم حركة العين السريعة السلوكي، وهو ما يضعهم أمام خطر الإصابة بمرض باركنسون.

وقال الدكتور ستوكولم، الذي يعمل في مستشفى آرهوس: "أكسبتنا هذه الدراسة معرفة جديدة حول عمليات الدماغ لدى المرضى في المراحل الأولى من تطور المرض".

وأضاف أن "الفكرة تكمن في أن المعلومات الجديدة يمكن استخدامها لتحديد أي من المرضى الذين يعانون من اضطراب النوم سيتطور الاضطراب لديهم في وقت لاحق ليصل مرحلة الإصابة بمرض باركنسون".

وتابع قائلا: "في الوقت نفسه، يمكن أن تساعدنا هذه المعلومات على تطوير عقاقير يمكنها إبطاء أو إيقاف تطور الأمراض". حسب  rt.

النوم
دراسات
العمل
ابحاث
الصحة
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    بيعة الغدير وأولويات حضارة التكوين

    الإستجارة في عائلتي

    عن الغنى والفقر في الفقه واللغة

    أنت تحيا بالمعادن... فما نصيبك منها؟

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة

    خطورة خبراء الحكومات المستبدة

    آخر القراءات

    خطورة خبراء الحكومات المستبدة

    النشر : منذ 24 ساعة
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    كريمة بنت الكرام

    النشر : الثلاثاء 23 حزيران 2020
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    دور السيدة الزهراء في الدفاع عن الإمامة.. منهج وطريق: ندوة ثقافية تقيمها جمعية المودة والازدهار

    النشر : السبت 20 كانون الثاني 2024
    اخر قراءة : منذ 23 ثانية

    دروس إنتاجية تعلُّمها من ألبرت أينشتاين

    النشر : الأربعاء 14 تموز 2021
    اخر قراءة : منذ 24 ثانية

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    النشر : الخميس 05 حزيران 2025
    اخر قراءة : منذ 35 ثانية

    تهميش دور الأب في الأسرة: الأسباب والعواقب

    النشر : السبت 21 آب 2021
    اخر قراءة : منذ 49 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1027 مشاهدات

    الغدير.. وعد السماء للمؤمنين

    • 369 مشاهدات

    هذا هو الغدير الحقيقي

    • 364 مشاهدات

    عارضٌ ينقَدح، وعقولٌ تَميل.. وصيةٌ عابرةٌ للأزمان

    • 343 مشاهدات

    هل للولادة القيصرية مخاطر على صحة الأم والطفل؟

    • 335 مشاهدات

    في اليوم العالمي للتبرع بالدم: امنحوا الأمل.. معًا ننقذ الأرواح

    • 330 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3466 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1098 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1074 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1033 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1027 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 1001 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    بيعة الغدير وأولويات حضارة التكوين
    • منذ 44 دقيقة
    الإستجارة في عائلتي
    • منذ 46 دقيقة
    عن الغنى والفقر في الفقه واللغة
    • منذ 49 دقيقة
    أنت تحيا بالمعادن... فما نصيبك منها؟
    • منذ 53 دقيقة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة