• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

انتبهوا الى ألعاب أطفالكم!

بشرى حياة / الأثنين 01 كانون الثاني 2018 / منوعات / 2559
شارك الموضوع :

أصدرت اللجنة الوطنية للمعلوماتية والحريات الفرنسية، إخطارا يحذر من لعبتين تنتجهما شركة تصنيع في هونغ كونغ، لاحتوائهما على ثغرات أمنية، تت

أصدرت اللجنة الوطنية للمعلوماتية والحريات الفرنسية، إخطارا يحذر من لعبتين تنتجهما شركة تصنيع في هونغ كونغ، لاحتوائهما على ثغرات أمنية، تتيح الاتصال بهذه الألعاب دون كلمة مرور.

وأعلنت اللجنة، في 4 ديسمبر، أنها قامت بإشعار الشركة المصنعة بشأن دمية كايلا والروبوت "I-Que"، عقب شكاوى تقدمت بها جمعيات الدفاع عن المستهلك ضد الشركة المصنعة للألعاب "Genesis Industries Limited" والتي تتخذ هونغ كونغ مقرا لها.

وتتصل دمية كايلا والروبوت "I-Que" بالإنترنت، وبإمكانهما التواصل مع الأطفال عن طريق الميكروفونات ومكبرات الصوت.

وعقب إجراء التحقيقات، قالت اللجنة إن هذه الألعاب تتضمن خرقا أمنيا خطيرا، حيث وجدت أن أي شخص يقع على بعد 9 أمتار من اللعبة خارج المبنى المتواجدة فيه يمكنه ربط اللعبة إلى هاتفه المحمول باستخدام الاتصال بتقنية بلوتوث دون الحاجة إلى المصادقة عبر رمز أو كلمة مرور وما إلى ذلك.

ومما يثير القلق أن اللجنة وجدت أن أي شخص في المسافة المذكورة سابقا، قادر على سماع وتسجيل الكلمات المتبادلة بين الطفل واللعبة أو أي مكالمة تجري بالقرب منه.

وطالبت اللجنة شركة "Genesis Industries Limited" بالالتزام بالقانون الفرنسي في ما يتعلق بمعالجة البيانات الشخصية، وقد منحت اللجنة الوطنية للمعلوماتية والحريات الشركة شهرين، من أجل الامتثال للتشريعات السارية في البلاد، وفي حال عدم الاستجابة سيتم اللجوء إلى فرض عقوبات بشأنها.

وتشير اللجنة إلى أن الإشعار الذي تم نشره يهدف إلى جلب انتباه المستهلكين بـ"انعدام الأمن".

وكانت ألمانيا قد حظرت الدمية كايلا، في يناير 2017، من دخول أراضيها باعتبار أن الميكروفون، وخاصية الاتصال بالبلوتوث يحولان الدمية إلى أداة محتملة للتجسس، الذي يمنعه القانون. حسب: RT

إبداع الأطفال يتناسب عكسا مع عدد ألعابهم

وفي سياق متصل، وعلى عكس ما يعتقد كثير من الآباء أن كثرة الألعاب وتنوعها تساعد الأطفال على الإبداع، فإن دراسة حديثة أثبتت أن كثرة الألعاب قد تكون سيئة على الأطفال وسلوكهم وقد تعيق إبداعهم.

فقد وجد باحثون من جامعة توليدو في أوهايو بالولايات المتحدة، أن الأطفال الذين لديهم الكثير من الألعاب هم أقل استمتاعا بها، وأقل إبداعا عند استخدامها، من أولئك الذين يمتلكون لعبا أقل.

وراقب الباحثون 36 طفلا، دعوهم للعب في غرفة لمدة نصف ساعة. وفي المرة الأولى أعطى الباحثون للأطفال 4 ألعاب فقط، وفي المرة الثانية 16 لعبة.

ووجد الباحثون أن الأطفال كانوا أكثر إبداعا بكثير عندما كان لديهم ألعابا أقل، حيث لعبوا مع كل واحدة لمدة أطول، وتمكنوا من التفكير في المزيد من الاستخدامات للعبة الواحدة.

وأوصى الباحثون الآباء والمدارس ودور الحضانة بضرورة تقليص عدد الألعاب المعطاة للأطفال تدريجيا، لتشجيعهم على تحسين اهتماماتهم وتوسيع نطاق إبداعهم.

اللعب الكثيرة إلهاء

وقالت الدكتورة كارلي دوتش إن الدراسة "سعت إلى تحديد ما إذا كان عدد الألعاب في بيئات الأطفال الصغار يؤثر على جودة اللعب لديهم"، وفق ما ذكرت صحيفة "التلغراف" البريطانية.

وأضافت: "يبدو أن العدد الكبير من الألعاب يكون مصدرا لتشتيت تفكير الطفل، وهذا يؤثر على مدة لعبه وعمق تفكيره في اللعبة. إن الألعاب الكثيرة تعتبر مصدر إلهاء للطفل ليس إلا".

وقال: "عندما يتم توفير عدد أقل من الألعاب للطفل، فإنه ينخرط في اللعب لفترات أطول من اللعبة الواحدة، مما يسمح له بالتركيز بشكل أفضل لاستكشاف اللعبة واللعب بشكل أكثر إبداعا".

وأظهرت دراسات استقصائية أن الطفل النموذجي في بريطانيا يملك 238 لعبة إجمالا، في حين أن كثيرا من الآباء يعتقدون أن أطفالهم يلعبون مع 12 لعبة مفضلة فقط على أساس يومي، وهي ما تشكل 5 في المائة من لعبهم.

دراسة تكشف خطورة كثرة ألعاب الأطفال

هذا وقد أعلن المختصون الأمريكيون من جامعة توليدو أن الأطفال الذين لديهم "الكثير من اللعب" أكثر عرضة لمتلازمة نقص الانتباه.

ونشر المختصون الأمريكيون نتائج دراستهم في تقرير نشرته مجلة "Infant Behaviour and Development" (سلوك الرضع والتنمية).

وشملت الدراسة 36 طفلا دون سن الثالثة، حيث أتيح لهم المجال للهو في غرفة مع أربع أو 16 لعبة لكل طفل. وبعد مراقبة وتفحص سلوك الأطفال، تبين للخبراء أن أولئك الذين لديهم لعب أقل كانوا أكثر إبداعا، وقضوا وقتا أكثر بمرتين مع كل لعبة، في ابتداع أدوار وطرق مختلفة للتسلية.

وأوصى الباحثون أولياء الأمور ومعلمي رياض الأطفال والمعلمين بإزالة معظم الألعاب من مجال رؤية الأطفال، ومناوبتها بشكل دوري لتطوير خيال الطفل وقدرته على التركيز.

وتعد متلازمة نقص الانتباه اضطرابا في النمو، يظهر في مرحلة الطفولة، يرافقه الافراط في النشاط وانخفاض في التركيز والانتباه. ويمكن أن يستمر هذا الاضطراب حتى عند البلوغ، مما يؤدي إلى انخفاض في استيعاب المعلومات ومستوى الذكاء. حسب: ريا نوفوستي

الطفل
الاباء
التكنولوجيا الذكية
دراسات
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    ‏ ما بعد الرومانسية: اختيار يصنع العمر

    دخلاء العلاج الطبيعي.. بين وهم المعرفة وخطورة الممارسة العشوائية

    استراتيجيات التعايش الذكي مع التحديات الشخصية في العلاقات

    كيف تحمي نفسك من القاتل الصامت المسبب للسكتة الدماغية!

    عادة يومية توصلك للحياة الطيبة

    التفكير وعلاقته بحالتنا النفسية

    آخر القراءات

    تمكين المرأة من خلال سيرة السيدة زينب

    النشر : الخميس 16 كانون الثاني 2025
    اخر قراءة : منذ 16 دقيقة

    حتمية الطفوف وإشهار السيوف

    النشر : الأربعاء 27 ايلول 2017
    اخر قراءة : منذ 16 دقيقة

    هل أصبح البشر متعلقين عاطفياً بالذكاء الاصطناعي؟

    النشر : الخميس 12 حزيران 2025
    اخر قراءة : منذ 17 دقيقة

    الأبناء.. الضحايا الأكبر للخيانة الزوجية

    النشر : الثلاثاء 22 كانون الثاني 2019
    اخر قراءة : منذ 17 دقيقة

    الغرق في متاهات الحياة

    النشر : الثلاثاء 02 آذار 2021
    اخر قراءة : منذ 17 دقيقة

    الأكل على متن الطائرة.. هل هو صحي؟

    النشر : الخميس 13 تموز 2023
    اخر قراءة : منذ 17 دقيقة

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    من درر شيخ الأئمة: "أن تنجو بنفسك… هو أرقى رد"

    • 536 مشاهدات

    مولد النور: في ذكرى البعثة المحمدية التي أنارت للبشرية الدرب

    • 477 مشاهدات

    الولادة النبوية.. رسالة كونية غيبية

    • 413 مشاهدات

    الإمام الصادق: رؤيته لقضايا المجمتع ومعالجة مظاهر الإنحراف

    • 367 مشاهدات

    محاولة الانتقال إلى الأفضل..

    • 345 مشاهدات

    علم الإمام الصادق: بين الوحي والاجتهاد

    • 333 مشاهدات

    بحر الزائرين: ذكرى استشهاد الإمام العسكري تعيد رسم خريطة الولاء في سامراء

    • 1193 مشاهدات

    الشورى: وعي ومسؤولية لبناء مجتمع متكامل.. ورشة لجمعية المودة والازدهار

    • 1156 مشاهدات

    الإمام الحسن العسكري: التمهيد الهادئ لعصر الغيبة

    • 1093 مشاهدات

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    • 1081 مشاهدات

    اللغة الإنجليزية عقدة الجيل: لماذا نفشل في تعلمها رغم كثرة الفرص؟

    • 1063 مشاهدات

    مشاعرُ خادم

    • 664 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    ‏ ما بعد الرومانسية: اختيار يصنع العمر
    • منذ 5 ساعة
    دخلاء العلاج الطبيعي.. بين وهم المعرفة وخطورة الممارسة العشوائية
    • منذ 5 ساعة
    استراتيجيات التعايش الذكي مع التحديات الشخصية في العلاقات
    • منذ 5 ساعة
    كيف تحمي نفسك من القاتل الصامت المسبب للسكتة الدماغية!
    • منذ 5 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة