• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

كيف تزرع ثقة النفس في طفلك؟

ليلى قيس / الثلاثاء 26 آذار 2019 / تربية / 2668
شارك الموضوع :

يطمح كثير من الناس إلى أن يكون أطفالهم بصحة جسدية ونفسية جيدة، ومما قد يثير قلق أو انزعاج الوالدين هو أن يفتقر طفلهما إلى الثقة بنفسه، فلا ين

يطمح كثير من الناس إلى أن يكون أطفالهم بصحة جسدية ونفسية جيدة، ومما قد يثير قلق أو انزعاج الوالدين هو أن يفتقر طفلهما إلى الثقة بنفسه، فلا يندمج مع الآخرين، ولا يملك الجرأة ليتحدث أمام الآخرين، وقد يتراجع مستوى تحصيله الدراسي، وقد يشعر بالرهبة والخوف من الذهاب إلى المدرسة أو من مخالطة الآخرين، ويحتار الوالدان في كيفية تعزيز ثقة الطفل بنفسه، والحقيقة أن هناك الكثير من الطرق لمعالجة هذه المشكلة التي يسهل التغلب عليها في سن صغيرة والتي يفضل أن تتم معالجتها في الطفولة قبل أن تصبح طبعاً لديهم عندما يكبرون، وهنا بعض ما يمكن أن يفعله الوالدان ليزرعوا الثقة في أطفالهم:

 مدح طفلك

من المهم جداً أن تمدح طفلك دائماً وأن تثني عليه خصوصاً عندما تراه يفعل شيئاً حسناً كمساعدة أخيه الصغير أو ترتيب ألعابه أو طاعة أحد الوالدين، فذلك يعزز المشاعر الإيجابية لدى الطفل، ويخطئ كثير من الآباء والأمهات في تربية أطفالهم حيث يتصيدون لهم الأخطاء ويعاتبونهم على فعلها بل وقد يعاقبونهم عليها، أما عندما يرون أطفالهم يفعلون أشياء جيّدة فإنهم يتجاهلون أن يقولوا لأطفالهم بأنهم قد أحسنوا صنعاً، فشعورك بالرضا عن أبنائك لا يكفي، بل يجب عليك أن تقول لهم ذلك باستمرار وكلما فعلوا أمراً يستحقون الثناء عليه.

ومن المهم أيضاً أن تمدح طفلك أمام الآخرين، ومدح الطفل أمام الآخرين يأتي في المرحلة الثانية بعد مدح الطفل بينك وبينه أو على مسمع من أحد والديه أو أمام إخوته، فإن لم تكن تعطي طفلك ما يكفي من الدعم لنفسي في البيت، فإنه لن يقتنع في حال مدحته أمام الآخرين بل على العكس قد يزيد ذلك من انطواء طفلك ويثير في داخله الكثير من الأسئلة خصوصاً إذا لم تكن تمدحه دائماً، ولا شك أن المديح أمام الآخرين أمر مهم جداً ويعزز ثقة الطفل بنفسه، ويجعله ممتناً لك حتى وإن لم يستطع أن يعبر لك عن ذلك، ولكن يجب أن يأتي مدح الطفل أمام الآخرين كخطوة ثانية كما أسلفنا.

 اطلب رأيه

 أحد الطرق التي تعزّز ثقة الطفل بنفسه هي أن يقوم الوالدان باستشارة الطفل وسؤاله عن رأيه في الأمور التي يمكن إشراكه فيها، بهذه الطريقة يشعر الطفل بأهميته، ومن الشعور بالأهمية تنبع الثقة بالنفس، أما الطفل الذي يشعر بأن وجوده غير مهم وأنه غير مرغوب فيه فإنه يصبح انطوائياً وتقل ثقته بنفسه، وسيؤثر ذلك على مستقبله وعلى شخصيته، فشخصية الطفل تبنى منذ الصغر وتستمر في التبلور حتى آخر يوم في عمره، ورواسب الطفولة تؤثر بشكل كبير على الإنسان، فإن كان والدا الطفل يستشيرانه في بعض الأمور ويشركانه فيها ويشعرانه بأنه فرد مهم وأن رأيه يمكن أن يصنع فارقاً فإنّ الطفل سوف يكبر لتصبح شخصيته قوية وليصبح واثقاً من نفسه ومن أهميته.

وترجع الأمور التي يمكنك أن تستشير طفلك فيها إلى عمر الطفل، وغالباً ما تتضمن المواضيع التي يمكن أن تستشير فيها طفلك اختيار مكان للنزهة بأن تخيره بين عدة أماكن، أو طلب رأيه في لون قميصك، أو أن تسأله عن رأيه في فيلم كرتوني شاهدتماه سوياً أو أن تخيره بين عدة خيارات لغداء العائلة، فهذه الأمور التي قد تبدو بسيطة إلا أن لها أثر كبير، واحرص على تلبية رغبة طفلك بعد أن تطلب رأيه وأن تبدي احترامك لهذا الرأي وإن كان مخالفاً لما تعتقد.

 علّمه مهارة ما

تنبع ثقة الإنسان بنفسه عادة من قدرته على الإنجاز وعلى الاستفادة مما لديه من مهارات، وهذا الأمر ينطبق بشكل كبير على الأطفال، فالطفل الماهر في الغناء أو في السباحة أو في كرة القدم يكون أكثر ثقة من غيره إن لقي الدعم الكافي والتشجيع المستمر والمدح من والديه ومن الآخرين، وتقع مسؤولية اكتشاف مواهب الأطفال على الوالدين، فالطفل لوحده لا يستطيع أن يدرك أن هذه موهبة عليه أن ينميها، فمن واجبك كوالد إذا رأيت من طفلك بذرة إبداع في مجال معين أن تشجّعه وتبدي استحسانك لهذه الموهبة أو المهارة وأن تتبنّى موهبته وتفعل كل ما بوسعك لتنميها، فقد يرسم طفل ما لوحة تنمّ عن موهبة في الرسم وتكون أكبر من عمر الطفل فإن لم يلق الوالدين بالاً لهذه الرسمة فقد تضيع موهبة كان من الممكن أن تصبح عظيمة، وهذا يحصل كثيراً خصوصاً مع عدم قدرة الآباء والأمهات على تقدير ما هو سابق لعمر الطفل من مهارات ومواهب، وتشتمل الأمور التي يمكن أن يتعلمها طفلك الرسم والسباحة والغناء والعزف ورقص الباليه وفن الإلقاء وفن سرد القصص والاستعراض و التمثيل وغيرها الكثير، وتذكر أن طاقات الإنسان ومواهبه ليس لها حدود.

 علّمه تحمل المسؤولية

يمكن تدريب الطفل تدريجياً على تحمل المسؤوليات الصغيرة التي يستطيع تحملها، واحرص على أن تنمّي فيه الاعتماد على نفسه في أمور معينة، وتعتمد طبيعة هذه الأمور أيضاً إلى عمر الطفل وإلى قدرته على تقبل هذه المسؤوليات والقيام بها، يمكنك البدء بتعليمه أنه مسؤول عن ألعابه بأن يحافظ عليها وأن يرتبها بعد أن ينتهي من اللعب بها، فإن وجدت أنه ملتزم بذلك فاحرص على تشجيعه والثناء عليه وإخباره أنك فخور به وأنه شخص مسؤول يمكنك الاعتماد عليه.

أما إن وجدت منه التقصير فعليك أن تبحث عن سبب التقصير فربما يكون السبب في عدم جاهزية الطفل بعد على تحمل هذا النوع من المسؤوليات، ويمكنك الحديث مع طفلك بهدوء وتفهّم وأن تدعه يشرح لك أسباب عدم قيامه بهذه المسؤولية، واجعله يعدك بأن يقوم بها في المرة القادمة، ويمكنك التدرج بعد ذلك في المسؤوليات كأن تجعله يعتمد على نفسه في ارتداء ملابسه أو حذائه وفي غسل يديه وتناول الطعام وحده وغيرها من الأمور.

وشجع طفلك كلما وجدت منه التزاماً بالمسؤولية فالتشجيع هو ما يبني ثقة الطفل بنفسه، أما لوم الطفل دائماً على تقصيره وعدم تحمله للمسؤولية فإنه يدمر شخصية الطفل الحساسة في هذه المرحلة. ويمكنك أن تبدأ بخوض التجربة مع طفلك من الآن لتكتشف الكثير من الأمور التي يمكنك بها أن تزيد من ثقته بنفسه تبعاً لشخصيته ولمرحلته العمرية، واعلم أن الثقة بالنفس تبنى في الصغر وأن الوالدين هما من يتحملان على عاتقهما هذه المسؤولية، فإما أن يخرجا طفلاً سليماً نفسياً وواثقاً من نفسه ومن قدراته أو أن يحطما شخصية الطفل ليخرج إلى المجتمع طفل يائس ومنعزل يشعر دائماً بالفشل والنقص وبكونه عالة على الآخرين، فكن حذراً واحرص دائماً على مدح طفلك دائماً على انفراد وأمام الآخرين واحرص على أن تبتعد عن نقد طفلك وعن التعليقات السلبية خصوصاً أمام الآخرين، واحرص كذلك على أن تطلب رأي طفلك في الأمور التي يمكن أن تشركه فيها، ومن المهم أن تعلم طفلك مهارة ما أو أن تنمي موهبة لديه لتنبع ثقته بنفسه منها، وتذكر أن تبدأ بتعليمه تحمل المسؤولية تدريجياً لتبني طفلاً واثقاً من نفسه يمكنك أن تفخر به.

والآن نسلط الضوء على بعض النصائح التي تساعد كل ام على تربية طفلها على الثقة بالنفس وزرعها في نفسه منذ الصغر.

- راعي مبدأ الفروق الفردية بين الأطفال ولا تتجاهلي أن لكل طفل شخصيته وقدراته، فلا       تقارنيه بالأطفال الآخرين حتى لا يشعر بالدونية وشجعيه على تحسين أدائه الحالي وقارنيه بالسابق حتى يشعر بالفرق.

- انصتي لحديث طفلك بكل حواسك ولا تقاطعيه أو تنهي جملته قبل أن يكملها بنفسه وأفسحي له المجال كي يعبّر عن نفسه ويتكلم ويوضح ما يدور بعقله وناقشي أفكاره معه لتثبتي المفاهيم الصحيحة لديه وتستنكري المفاهيم الخاطئة وابتعدي عن النهي والأمر دائمًا وكلمة (بدون نقاش) وحاولي الرد على جميع أسئلته.

- لا تكثري من نقده وتستخدمي الألقاب الهادمة أو تنعتيه بشتائم تسيء إلى نفسيته وتسهم في تشويه صورته أمام نفسه، حتى لا يصدق هذا الكلام ويبدأ بترجمة هذا الاعتقاد الخاطئ إلى سلوك فعلي لينسجم مع الصورة السلبية التي رسمها عن نفسه فيصبح شخصية مهزوزة لا تثق في نفسها ولا في من حولها.

- لا تقمعي شعور طفلك بالاستقلالية منذ صغره ولا تمنعيه دائمًا من التصرف بمفرده حتى في الأساسيات البسيطة؛ خوفًا من أن يتصرف بصورة خاطئة حتى يتعلم الاعتماد على نفسه ولا يعتاد على الاتكالية دائمًا.

- أكثري من عبارات الاستحسان والتقدير والتشجيع مثل "أنت تستطيع فعل ذلك" حتى تعززي من شعوره بقيمة نفسه وامدحيه على تفوقه في أي مادة أو أي تصرف صحيح ولكن بحدود حتى لا يصاب بالغرور.

- تصرفي بثقة أمام طفلك، فثقتك بنفسك وصدقك في تعاملك مع الآخرين سوف يعزز هذا المفهوم عنده.

-اصقلي مواهبه وشجعيها ووفري له الظروف الملائمة والأدوات التي تساعده على إظهار ميوله كأدوات الرسم إذا كان يحب الرسم والكتب إذا كان يحب القراءة.

-   ركزي على الجوانب الإيجابية في شخصيته، فإذا أخفق في شيء ما، أثني عليه في تفوقه في شيء آخر.

-   ارفعي من روحه المعنوية عن طريق تزويده بمهارات وخبرات هادفة، مثل أن تشركيه في عمل خيري أو أعمال تطوعية على قدر طاقته، أو تعليمه رياضة معينة حتى يتمكن من التعامل مع الآخرين مما يعزز ثقته بنفسه.

-  لا تبالغي في خوفك عليه وتتجاوزي حدود الحماية المعقولة، مما يخيفه في التعامل مع الآخرين، وخوض أي تجربة جديدة غير معتاد عليها، مما يضعف من شخصيته ويقلل من ثقته في نفسه.

-  علميه أن يتحمل مسؤولية تصرفاته وامنحيه الفرصة للتعبير عن ذاته من خلال التجريب والمحاولة بعد الخطأ؛ حتى يتعلم تصحيح السلوك غير المرغوب فيه إلى السلوك المرغوب.

-  امنحي طفلك واجبات ومسؤوليات وكافئيه عند أدائها؛ لتدعيم ثقته بنفسه، وحتى يشعر بأنه شخص مؤثر. وعلميه كيف يستثمر ماله ويدافع عن نفسه.  

_ساعديه على كسب الصداقات وامنحيه فرصة تكوين علاقات مع من هم في مثل عمره وشجعيه على اللعب الجماعي مع أطفال آخرين؛ ولا تتدخلي بينهم إلا عند الضرورة.

-  لا تنسي أنه طفل واجعليه يعيش طفولته؛ لأن اللعب يساعد على نموه النفسي بشكل سليم.

-  شجعي طفلك على إبداء الرأي وخذي برأيه في أمر من الأمور؛ ودعيه يعبر عن مشاعره بدون خوف أو تردد، علميه كيف يتكلم ويعرض ما عنده للناس. وعلميه كيف يخطط لنفسه ويضع هدفا ويحاول تحقيقه من خلال خطوات متتابعة فيشعر بثقة في نفسه وبقدرته على التصرف ومسؤوليته عن تحقيق النجاح.

-  امنحيه فرصة الاختيار وتحديد ما يريده ولا تختاري له دائمًا الملابس والألعاب والكتب التي تعجبك أنتِ دون أن تسأليه عن رأيه. واحترمي خصوصياته ولا تأخذي شيئًا من أشيائه دون استئذانه.

-  لا تسرفي في العقاب واللوم والوعظ، إذا انحرف عن الكمال أو واجه مشكلة معينة؛ حتى لا يشعر طفلك بأنه مذنب دائمًا وغير جدير بالاعتبار.

-  امنحيه فرصة اختيار الهدايا التي سيقدمها للآخرين، وقدميه للضيوف في المناسبات الاجتماعية ولا تتصرفي وكأنه غير موجود.

-  عبري له دائمًا عن حبك وأحسني معاملته، ولا تقللي من قدره أو تسخري منه أمام الآخرين؛ حتى يشعر بالأمان والثقة فيمن حوله فيكتسب الثقة في نفسه. 

 المصادر:
موقع موضوع
مجلة سوبر ماما
الطفل
التربية
مفاهيم
الاسرة
القيم
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    الصمت الذي أنقذ أمة.. قراءة في الحكمة المغيَّبة من إرث الإمام الحسن

    الخاسرون في اختبار الولاية

    ذكرى استشهاد الإمام الحسن المجتبى ونصائح للشباب

    دراسة تحذر من آثار استخدام الهواتف الذكية على الأطفال

    أقحوانة الخربة: طفلة زلزلت عرش الطغيان

    السيدة رقية: فراشة كربلاء وصرخة المظلومية الخالدة

    آخر القراءات

    قراءة في كتاب: صراع الأجيال

    النشر : السبت 13 تشرين الثاني 2021
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    فَلا يَخْلُصُ منهمْ إلَّا مِثْلُ هَمَلِ النَّعَمِ

    النشر : الأحد 25 ايلول 2022
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    ماهي أهمية دراسة مرحلة الطفولة؟

    النشر : الأربعاء 05 شباط 2025
    اخر قراءة : منذ 8 ثواني

    الشهداء أولاً: اللّهُمَّ اجْعَلْ مَحْيايَ مَحْيا مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَمَماتِي مَماتَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ

    النشر : الثلاثاء 06 آب 2024
    اخر قراءة : منذ 11 ثانية

    شباب واعد لمستقبل زاهر

    النشر : الأربعاء 22 شباط 2017
    اخر قراءة : منذ 26 ثانية

    ماهو سبب ظهور الشيب؟

    النشر : الثلاثاء 13 ايلول 2022
    اخر قراءة : منذ 30 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    السيدة رقية: فراشة كربلاء وصرخة المظلومية الخالدة

    • 1022 مشاهدات

    التواصل المقطوع

    • 803 مشاهدات

    أقحوانة الخربة: طفلة زلزلت عرش الطغيان

    • 657 مشاهدات

    ذكرى استشهاد الإمام الحسن المجتبى ونصائح للشباب

    • 648 مشاهدات

    الإمام السجاد: نور العبادة وشهيد الصبر

    • 621 مشاهدات

    الخاسرون في اختبار الولاية

    • 529 مشاهدات

    في ذكرى هدم القبة الشريفة: جريمة اغتيال التاريخ وإيذانٌ بمسؤولية الشباب

    • 1072 مشاهدات

    كل محاولاتك إيجابية

    • 1058 مشاهدات

    السيدة رقية: فراشة كربلاء وصرخة المظلومية الخالدة

    • 1022 مشاهدات

    كربلاء في شهر الحسين: رحلة في عمق الإيمان وصدى الفاجعة

    • 976 مشاهدات

    زينب الكبرى: لم تكن عاديةً قبل الطف.. والطف لم يُصنعها بل كشف عظمتها

    • 844 مشاهدات

    التواصل المقطوع

    • 803 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    الصمت الذي أنقذ أمة.. قراءة في الحكمة المغيَّبة من إرث الإمام الحسن
    • السبت 02 آب 2025
    الخاسرون في اختبار الولاية
    • السبت 02 آب 2025
    ذكرى استشهاد الإمام الحسن المجتبى ونصائح للشباب
    • السبت 02 آب 2025
    دراسة تحذر من آثار استخدام الهواتف الذكية على الأطفال
    • السبت 02 آب 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة