• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

زوجك يكرهك؟ اليك الحل

ليلى قيس / الأثنين 19 تشرين الثاني 2018 / علاقات زوجية / 2584
شارك الموضوع :

لاشك أن الحب هو أساس الحياة الزوجية، قد يزيد أو ينقص مع مرور الأيام ولكن لا يختفي، ويظل الاهتمام هو مقياس ذلك الحب، ولكن في بعض الأحيان ومع ض

لاشك أن الحب هو أساس الحياة الزوجية، قد يزيد أو ينقص مع مرور الأيام ولكن لا يختفي، ويظل الاهتمام هو مقياس ذلك الحب، ولكن في بعض الأحيان ومع ضغوط الحياة قد ينشغل الزوج ويقل اهتمامه بزوجته ويخيم البرود العاطفي على الحياة الزوجية، وتدخل الزوجة في حيرة حيال ذلك الزوج ومشاعره التي بدأت تتغير، فتتساءل عن سبب ذلك وهل أصبح يكرهها؟!.

علامات عدم حب الزوج لزوجته:

-عدم اهتمامه بتقديم هدية لزوجته خلال أيام الأعياد، والاحتفالات، والذكرى السنوية.

-تقلّب تصرّفاته نحو زوجته فقد يبدي يوماً عدم حبه لرؤيتها، ويظهر عكس ذلك في اليوم التالي.

- لوم الزوجة على كلّ المشكلات التي تحدث واتهامها بكونها السبب الرئيسيّ فيها، وهروبه عندما تحاول الشكوى أو التذمر من بعض العقبات التي تواجهها في حياتها اليومية.

-تجاهل وعدم ملاحظة أيّ شيء تقوم به من أجله، وانتقادها في جميع ما يخصّها، مثل: ملابسها، أو جسمها، أو شعرها، وغيرها من أمور أخرى.

-إهمال طلب زوجته له بتغيير سلوك ما والتظاهر بأنّه لا يسمعها.

تأكدي عزيزتي الزوجة أن عدم حب زوجك لك ليس نهاية المشوار، فمن الممكن استعادة هذا الحب أو ولادة حب جديد ببعض الخطوات -وفقاً لموقع تطوير الذات-، فالمرأة الذكية تكسب زوجها وإن كرهها:

*تعاملي بذكاء وإستراتيجية، لا تلغي ذاتك وحياتك وطموحاتك من أجله، كي لا يشعر بأنه يمتلكك فيأخذك من المسلمات. بل كوني متوازنة وذكية، اجعليه أولويتك في الحياة، ولكن في الوقت نفسه تأكدي أن تعيشي الحياة وتستمتعي بها.

*كوني استقلالية ولكن بذكاء! اجعليه يشعر بأن لك حياتك الخاصة واهتماماتك وشغفك ونشاطاتك، ولكن دون مبالغة، اكسبي إعجابه دون أن تشعريه بالخوف من استقلاليتك.

* كوني قوية وثابتة وواثقة من نفسك، فالرجل لا يحب المرأة الضعيفة والمهزوزة، والتي تعتمد عليه في كل شيء. اجعليه يشعر بأنه يمكن الاعتماد عليك، ولكن في الوقت نفسه، لا تشعريه بأنك لا تحتاجين له أبداً.

* افهمي منه ما يحبه ويرضيه وقومي بواجباتك كاملة تجاهه، وفي الوقت نفسه اجعليه يعرف ما تحبينه وما يسعدك كي يقوم به أيضاً، فإن لم تكوني راضية وسعيدة فلن تتمكني من إسعاده!.

* لا تهربي من المشاكل، بل واجهيها وتحاوري معه، فالالتزام في العلاقة يشعر الطرف الآخر بالأمان. وعندما تحتاجان لفترة من الراحة، لا تبتعدي عنه لفترات طويلة كي لا يعتاد على بعدك.

* الاهتمام بمظهرك الخارجي، من خلال ارتداء ملابس جميلة ونظيفة دائماً، ووضع العطور الجذابة. وغيري في شكلك ونمط ثيابك من وقت لآخر، كوني متجددة لتبقي رمز الجمال والجاذبية لديه.

* دللي زوجك لكسب قلبه، فهناك طفل صغير دفين في قلب الرجل، يحتاج إلى الرعاية والحنان المتواصل.

* حضري له الطعام بحب! كوني متوازنة في ما يخص الطعام، لا تجعليه يشعر وكأنك مجرد جزء من المطبخ، ولا تشعريه أنك تترفعين عن إعداد الطعام أيضاً. اصنعي له الطعام بحب!

* اعملي على إيجاد لغة حوار مناسبة بينك وبين زوجك، مما يجعله يحبك ويحترمك.

* كوني صديقة وليس فقط زوجة، شاركيه اهتماماته وأشركيه في اهتماماتك.

* استشيريه وقدري رأيه، يحب أغلب الأزواج المرأة التي تستشيرهم في أمور الحياة.

* كوني سنداً له، يحب الرجل المرأة التي تقف بجانبه دائماً في أي عمل يقوم به، فتكون الحضن الدافئ له، والسند الداعم.

* اكسري الروتين مع زوجك في كل شيء، روتين الطعام، روتين السهرات، روتين الخروج من البيت، روتين العلاقة الحميمية. الروتين يدخل الملل إلى العلاقة، فتجنبيه!

* لا تقبلي على نفسك الإساءة والذل والأذى، فالرجل لا يحترم المرأة التي تقبل على نفسها أي شيء دون أن تدافع عن نفسها.

* احترمي أهله وتعاملي معهم كأنهم عائلتك، فعلاقتك بهم تؤثر كثيراً على علاقتك بزوجك حتى وإن لم يظهر لك ذلك.

* الحب هو الاهتمام. أظهري اهتمامك بزوجك في التفاصيل الصغيرة والكلمات الحنونة، ضعي غطاءً دافئاً عليه خلال نومه كي لا يشعر بالبرد. أرسلي له رسالة على جواله لتطمئني عليه بعد اجتماع مهم أو مقابلة عمل أو حتى خلال يوم عادي. أعدي له طبقاً يحبه. اسأليه عن يومه بعد عودته من العمل.

* تجنبي السلبية، الصوت المرتفع، الشكاوى المستمرة، النقد الهدام، فكل هذه الأمور تمتص السعادة من البيت.

* تقبليه! حاولي دوماً أن تدعمي زوجك وتساعديه على الاتجاه بالطريق الأفضل، ولكن تجنبي محاولات تغييره المستمرة بشكل ملحوظ، فذلك سيشعره مع الوقت بانعدام الثقة وبأنه غير كافٍ لك.

* كوني سعيدة وإيجابية، فالسعادة معدية، والحيوية ساحرة، والإيجابية تجذب طاقة الحب!.

قالت دراسة برازيليّة لمعهد أنييسب للدراسات الاجتماعية والفلسفية في مدينة ساو باولو البرازيلية إنه من أجل كسب قلب زوج فقد حبّه لزوجته يجب أن لا تفكر المرأة بأنّها سيّئة أو لا تستحقّ ذلك الرجل الذي أحبته وأحبها قبل الزواج وبعد الزواج بفترة. ما هو ضروري هو أن تكتشف المرأة الأشياء الجيّدة في نفسها، وأن تعيد التأكيد عليها وتبرزها وتجعل زوجها الذي في خصام معها يُلاحظ ذلك بوضوح.

وأضافت الدراسة أنه من الخطأ جدّاً أن تستسلم المرأة ليأسها بعد شعورها بأن زوجها تغير تجاهها، ولم يعد يحبها، كما كان في السابق. وأوضحت بأن ذلك الزوج ربّما لم يفقد حبه بشكل كامل، بل إن الظروف التي مر بها الزواج، وحدة الخلافات وأسباب أخرى، ربّما برّدت مشاعره، وهو قد يكون بانتظار أن تتّخذ زوجته المبادرة لكي يشعر بأنّها لا تستحقّ أن يفقد حبّه لها، وأنه بالإمكان إرجاع الأمور إلى مجاريها. هذه الدراسة تستبعد في محتواها حدوث الخيانة الزوجيّة، لأنّ الخيانة قد تقتل الحبّ تماماً لدى الطرفين.

المصادر:
موقع سيدتي
موقع موضوع

الرجل
المرأة
الحياة الزوجية
السعادة الزوجية
القيم
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة

    خطورة خبراء الحكومات المستبدة

    ليست للياقة وحدها.. الرياضة قد تفتح لك أبواب النوم العميق

    بوصلة النور

    هذا هو الغدير الحقيقي

    أسعار القهوة تصل إلى مستويات قياسية .. ما السبب؟

    آخر القراءات

    كبت المشاعر تدفعك إلى المشنقة

    النشر : الأربعاء 20 كانون الأول 2017
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    في العام الجديد.. أمنيات مغلفة بالأمل

    النشر : الأربعاء 30 كانون الأول 2020
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    بين الإقلاع الأول والثاني

    النشر : الأحد 02 نيسان 2017
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    العيدية.. فرحة الأيتام في العيد

    النشر : الأحد 26 آب 2018
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    قوياً لمدة ٣٦٥ يوم

    النشر : السبت 17 تشرين الثاني 2018
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    جسماهما جسمان والرّوح واحدة

    النشر : الأحد 21 كانون الثاني 2018
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1070 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1022 مشاهدات

    جمعية المودة والازدهار تُنظم ملتقى "خادمات المنبر الحسيني" الثالث

    • 370 مشاهدات

    الغدير.. وعد السماء للمؤمنين

    • 363 مشاهدات

    عارضٌ ينقَدح، وعقولٌ تَميل.. وصيةٌ عابرةٌ للأزمان

    • 337 مشاهدات

    هذا هو الغدير الحقيقي

    • 335 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3455 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1086 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1070 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1022 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1012 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 996 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة
    • منذ 8 ساعة
    خطورة خبراء الحكومات المستبدة
    • منذ 8 ساعة
    ليست للياقة وحدها.. الرياضة قد تفتح لك أبواب النوم العميق
    • منذ 8 ساعة
    بوصلة النور
    • الثلاثاء 17 حزيران 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة