• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

عندما تهرب الاميرة من قصر الوحش!

ليلى قيس / الأربعاء 25 نيسان 2018 / حقوق / 3518
شارك الموضوع :

من أكثر الاخبار التي أحدثت ضجة كبيرة في الوسط الإعلامي ومواقع التواصل الاجتماعي هو فشل هروب الأميرة لطيفة من بيت والدها لأسباب وضحتها في ما

من أكثر الاخبار التي أحدثت ضجة كبيرة في الوسط الإعلامي ومواقع التواصل الاجتماعي هو فشل هروب الأميرة لطيفة من بيت والدها لأسباب وضحتها في ما سبق في فيديو نشر مسبقا على اليوتيوب تعود الى العنف الذي تعرضت له واصرارها على استعادة حريتها، اذ ان الكثير من المعلقين والناشطين اعتبروا انتشار هذا الخبر هو تهديد لمستقبل دبي، وبحسب ما جاء في فرانس برس لم تتضح بعد الخيوط الكاملة لقضية الأميرة لطيفة (33 عاما) ابنة حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والتي حاولت الهروب من الإمارات في فبراير/شباط الماضي، وقالت في تسجيل مصور نشر على الإنترنت إنها تريد "استعادة حياتها" متهمة والدها باحتجازها، ففيما أشارت مصادر مقربة من سلطات دبي، إلى أن "جهات قطرية" تقف وراء هذه القضية و"مولت أفرادا للقضاء على سمعة الإمارة"، كشف جاسوس فرنسي سابق لصحيفة "لوفيغارو" الفرنسية (بتاريخ 12 أبريل/نيسان) روايته لقصة الهروب الفاشلة.

كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تفاصيل موسعة عما قالت إنه هروب لإحدى بنات الشيخ محمد بن راشد حاكم دبي، مؤكّدة أنها تمكنت من الهروب بمساعدة "جاسوس فرنسي سابق".

وبحسب الصحيفة، فإن "الشيخة لطيفة، ابنة محمد بن راشد، موجودة الآن على متن يخت قبالة سواحل الهند، وستطلب اللجوء إلى الولايات المتحدة حال تأمين اتصال لها مع أحد المحامين".

الشيخة لطيفة، وفي فيديو سجَّلته قبل هربها من الإمارات، قالت: "إنها تريد أن تعيش حياة طبيعية"، مشيرة إلى تعرُّضها للسجن مدة ثلاث سنوات، كما أنها تعرضت للتخدير من قِبل الأطباء بعد محاولة سابقة منها للهرب في أثناء سن المراهقة.

وبحسب ما جاء في صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية، أن فرار الأميرة لطيفة آل مكتوم هذه المرة، قد تم بمساعدة الجاسوس الفرنسي السابق هيرفي جوبير والذي جمعته ولطيفة صداقة منذ مدة. وجوبير كان يعمل في شركة للغواصات السياحية في دبي مع أحد رجال أعمال الإمارة، لكن هذا التعاون لم يدم طويلا، حيث إن جوبير هرب من الإمارات وكشف عن تفاصيل فراره في كتاب نشره في 2009 أطلق عليه "الهروب من دبي".

ونقلت "لوفيغارو" أقوال جوبير "أعرف لطيفة منذ 8 سنوات حين كنت أعمل في الإمارات. لقد اتصلت بي بعدما سمعت عن الكتاب الذي نشرته. وكانت تعتقد أن بوسعي مساعدتها على الفرار بفضل تجربتي السابقة، وقد قررت مساعدتها من منطلق الصداقة ولم أتلق أي مقابل مالي"، في 24 شباط/فبراير الماضي، غادرت الأميرة لطيفة آل مكتوم وصديقتها الفنلندية دبي بطريقة سرية على متن يخت تابع للفرنسي هيرفي جوبير، يحمل ترقيما أمريكيا. ويقول جوبير "كان كل شيء يسير على ما يرام حتى اقتيادنا من قبل البحرية الهندية إلى المياه الدولية قبالة الهند". ويضيف "لم يكن اعتقالا بل اختطافا، كان هجوما مباغتا على الطريقة العسكرية. حيث صعدت قوات كوموندوس على متن اليخت وتم تقييدنا بالأغلال وضربنا، وقد جرحت بسبب ضربة عنيفة تلقيتها على مستوى الرأس، وأنا أخضع منذ ذلك الوقت للمراقبة الطبية".

وتابع جوبير في شهادته لصحيفة "لوفيغارو" أنه قد تم اقتياد الثلاثة (الأميرة لطيفة، صديقتها الفنلندية، هيرفي جوبير) وطاقم اليخت الفلبيني رغما عن إرادتهم إلى الإمارات. وأوضح "وضع لي قناع للوجه، وتم تقييدي بالأغلال، وقد اكتشفت لاحقا أنه تم جر اليخت إلى قاعدة الفجيرة العسكرية البحرية في الإمارات".

كما قال العميل الفرنسي السابق "لقد تم فورا عقب مهاجمة يختنا في الهند، حيث كانت الأميرة لطيفة تتمنى الحصول على اللجوء السياسي، فصلها عنا. كما تم احتجازي بشكل منفرد واحتجاز تينا جاوياين أيضا في نفس السجن السري بحسب أوصاف المكان، لكن لم يكن بيننا أي تواصل".

الانسانية
الانسان
الظلم
السياسة
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    إشراقة السيدة الزهراء .. معجزة الشمس الخالدة

    تجاوز سطح الخلاف: كيف يختبئ الاتفاق خلف سوء الفهم؟

    الحشمة المهدورة خلف ستار القرابة

    مع تغيّر الفصول… الصحة النفسية في الخريف تحت المجهر

    ‏ ما بعد الرومانسية: اختيار يصنع العمر

    دخلاء العلاج الطبيعي.. بين وهم المعرفة وخطورة الممارسة العشوائية

    آخر القراءات

    اوصيك بي خيراً

    النشر : الثلاثاء 28 شباط 2017
    اخر قراءة : منذ 23 دقيقة

    أيُ كتابٍ أثر فيكِ؟.. فكرة جديدة في نادي أصدقاء الكتاب

    النشر : السبت 18 آذار 2017
    اخر قراءة : منذ 24 دقيقة

    أي سر احتواك يا أم القمر

    النشر : الأحد 31 كانون الثاني 2021
    اخر قراءة : منذ 24 دقيقة

    الحرمان النفسي وسيكولوجية العقوق.. ارتباطية طردية ونتائج مدمرة

    النشر : الخميس 24 كانون الثاني 2019
    اخر قراءة : منذ 24 دقيقة

    وقفة تأملية في سورة محمد ١

    النشر : الأربعاء 13 ايلول 2023
    اخر قراءة : منذ 24 دقيقة

    قم بتأسيس ذاكرة جديدة

    النشر : الأحد 12 ايلول 2021
    اخر قراءة : منذ 24 دقيقة

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    من درر شيخ الأئمة: "أن تنجو بنفسك… هو أرقى رد"

    • 549 مشاهدات

    تجاوز سطح الخلاف: كيف يختبئ الاتفاق خلف سوء الفهم؟

    • 461 مشاهدات

    الولادة النبوية.. رسالة كونية غيبية

    • 423 مشاهدات

    الحشمة المهدورة خلف ستار القرابة

    • 402 مشاهدات

    محاولة الانتقال إلى الأفضل..

    • 377 مشاهدات

    الإمام الصادق: رؤيته لقضايا المجمتع ومعالجة مظاهر الإنحراف

    • 376 مشاهدات

    بحر الزائرين: ذكرى استشهاد الإمام العسكري تعيد رسم خريطة الولاء في سامراء

    • 1199 مشاهدات

    الشورى: وعي ومسؤولية لبناء مجتمع متكامل.. ورشة لجمعية المودة والازدهار

    • 1165 مشاهدات

    الإمام الحسن العسكري: التمهيد الهادئ لعصر الغيبة

    • 1105 مشاهدات

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    • 1085 مشاهدات

    اللغة الإنجليزية عقدة الجيل: لماذا نفشل في تعلمها رغم كثرة الفرص؟

    • 1069 مشاهدات

    مشاعرُ خادم

    • 675 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    إشراقة السيدة الزهراء .. معجزة الشمس الخالدة
    • منذ 12 ساعة
    تجاوز سطح الخلاف: كيف يختبئ الاتفاق خلف سوء الفهم؟
    • منذ 12 ساعة
    الحشمة المهدورة خلف ستار القرابة
    • منذ 12 ساعة
    مع تغيّر الفصول… الصحة النفسية في الخريف تحت المجهر
    • منذ 13 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة