• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

لماذا نشعر بالتعب دائماً؟ أسباب شائعة تعرف عليها

بشرى حياة / السبت 20 آذار 2021 / صحة وعلوم / 2612
شارك الموضوع :

من ينام ثماني ساعات يومياً ويشعر رغم ذلك بالتعب المستمر عليه أن يبحث في أسباب ذلك

تشعر طوال اليوم بالتعب والإرهاق رغم أنك لم تمشِ مسافات طويلة، ولم تقم بمهام شاقة على الإطلاق؟ لا تقلق، فهذه حالة شائعة أسبابها تتراوح ما بين اضطرابات في النوم وتغذية غير صحية. إليك أبرز أسباب التعب الشائعة وطرق التخلص من هذا الشعور المزعج:

أسباب الشعور بالتعب وطرق التخلص منه

كثيرون منا يشعرون بالتعب على مدار اليوم، لكن الخبر السار هو أن إجراء بعض التغييرات في نمط الحياة قد يؤدي إلى تحسين مستويات الطاقة والشعور بالنشاط بشكل عام.

1.  استهلاك الكثير من الكربوهيدرات المكررة

رغم أن الكربوهيدرات هي مصدر سريع للطاقة، إذ يقوم الجسم بتكسيرها وتحويلها إلى سكر، ثم استخدامها وقوداً على مدار اليوم، فإن تناول الكثير منها قد يجعلك تشعر بالتعب والخمول الدائم.

عندما تستهلك الكربوهيدرات المصنّعة بشكل كبير، يتسبب ذلك في ارتفاع سريع بنسبة السكر في الدم، وبالتالي يُنتج البنكرياس كميات أكبر من الأنسولين لتحويل السكر من الدم إلى الخلايا.

هذا الارتفاع في مستويات السكر في الدم، ثم الانخفاض المفاجئ في نسبته بعد انتهائك من وجبتك يؤدي إلى الشعور بالإرهاق.

الحل: قم بتخفيض نسبة السكر والكربوهيدرات المصنعة التي تتناولها يومياً، واعتمد أكثر على الأطعمة المحتوية على البروتين والألياف.

2.  اضطرابات النوم

عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم هو أحد الأسباب الأكثر شيوعاً للإرهاق.

يقوم جسمك بالعديد من المهام أثناء النوم، بما في ذلك تخزين الذاكرة وإفراز الهرمونات التي تنظم التمثيل الغذائي ومستويات الطاقة.

لذلك عادة ما تستيقظ وأنت تشعر بالانتعاش واليقظة والنشاط بعد ليلة من النوم الجيد، لكن العكس تماماً يحدث إذا لم تنم ساعات كافية، أو إذا تعرّضت للأرق خلال الليل.

وفقاً للأكاديمية الأمريكية لطب النوم، وجمعية أبحاث النوم، يحتاج البالغون إلى متوسط ​​سبع ساعات من النوم كل ليلة للحصول على صحة مثالية.

والأهم من ذلك، يجب أن يكون النوم مريحاً وغير متقطع، كما أن الحفاظ على روتين منتظم للنوم يساعد أيضاً في منع التعب.

بالإضافة إلى النوم غير الكافي يمكن أن يقلل النوم في الوقت الخطأ من طاقتك، إذ إن النوم أثناء النهار بدلاً من الليل يعطل الإيقاع اليومي لجسمك.

الحل: نظم ساعات نومك، واحصل على ساعات نوم كافية، وإذا أردت حلولاً للتغلب على الأرق تجدها هنا.

3.  الحساسيات الغذائية

عادةً ما تسبب الحساسيات الغذائية أو عدم تحمل الطعام أعراضاً مثل الطفح الجلدي أو مشاكل في الجهاز الهضمي أو سيلان الأنف أو الصداع، لكن يعتبر التعب الدائم من أبرز أعراض هذه المشكلة الصحية.

تشمل حالات عدم تحمل الطعام الشائعة الغلوتين ومنتجات الألبان والبيض وفول الصويا والذرة.

الحل: إذا كنت تشك في أن بعض الأطعمة قد تجعلك متعباً، ففكر في استشارة أخصائي تغذية لتحديد الأنواع التي تسبب لك الحساسية، ووضع نظام غذائي صحي يجنبك التعب المزمن.

4.  عدم تناول سعرات حرارية كافية

يمكن أن يؤدي استهلاك عدد قليل جداً من السعرات الحرارية إلى الشعور بالإرهاق.

عندما تتناول عدداً قليلاً جداً من السعرات الحرارية، فإن عملية الأيض تبطئ، من أجل الحفاظ على الطاقة، الأمر الذي يشعرك بالتعب والإرهاق، لذلك يشعر أولئك الذين يتبعون حميات قاسية بالتعب الدائم.

لمنع تباطؤ التمثيل الغذائي يحتاج معظم الناس إلى 1200 سعرة حرارية على الأقل وفقاً لما ورد في موقع Healthline. إلا أن هذا الرقم يختلف من شخص لآخر تبعاً للوزن والعمر والطول وعوامل أخرى.

الحل: حتى لو كنت تسعى إلى فقدان الوزن، احرص على تناول الحد الأدنى على الأقل من السعرات الحرارية، واعتمد على طرق أخرى لخسارة الوزن مثل ممارسة التمارين الرياضية.

5.  اضطرابات الغدة الدرقية

في بعض الأحيان قد لا يكون التعب المزمن أمراً عرضياً، إنما قد ينتج عن مشاكل صحية مختلفة أبرزها اضطرابات الغدة الدرقية.

إذا كنت لا تعاني من اضطرابات في النوم أو التغذية وتشعر مع ذلك بالتعب الدائم فأنت بحاجة إلى استشارة الطبيب لتحديد سبب إرهاقك المستمر والذي قد يكون متعلقاً بالغدة الدرقية. وعادة ما تكون الأعراض في هذه الحالة زيادة الوزن أو نقصانه وتساقط الشعر إلى جانب الشعور بالتعب وفقاً لما ورد في موقع Web MD.

الحل: توجه فوراً إلى الطبيب في حال كنت تشك بوجود مشكلة صحية أخرى وراء التعب المزمن.

6.  عدم الحصول على ما يكفي من البروتين

يمكن أن يساهم عدم تناول كميات كافية من البروتين في الشعور بالتعب المزمن.

أثبتت الدراسات أن تناول البروتين يعزز معدل الأيض أكثر من الكربوهيدرات أو الدهون، بالإضافة إلى المساعدة في إنقاص الوزن والمساهمة كذلك في منع التعب المزمن والإرهاق.

الحل: احرص على تناول الأغذية الغنية بالبروتين مثل الأسماك واللحوم والبيض والفاصوليا.

7.  الترطيب غير الكافي

تؤدي التفاعلات الكيميائية الحيوية العديدة التي تحدث في جسمك كل يوم إلى فقدان الماء الذي يجب تعويضه باستمرار.

عندما لا تشرب كمية كافية من السوائل لتعويض الماء المفقود عن طريق البول والبراز والعرق والتنفس، يتعرض جسمك للجفاف الأمر الذي قد يكون سبباً في الإحساس بالتعب.

فقد أظهرت العديد من الدراسات أن التعرض للجفاف ولو بشكل طفيف يمكن أن يؤدي إلى انخفاض مستويات الطاقة وانخفاض القدرة على التركيز.

الحل: تناول كفايتك من الماء يومياً، تختلف كمية الماء التي تحتاجها تبعاً لعدة عوامل مثل العمر والوزن ومستوى النشاط، لكن قد تكون بحاجة إلى شرب قرابة 8 أكواب يومياً.

8.  الاعتماد على مشروبات الطاقة

هناك العديد من المشروبات التي توفر طاقة فورية مثل:

المشروبات المحتوية للكافيين

المشروبات التي يوجد بها السكر

الجرعات الكبيرة من فيتامينات "ب"

لكن الطاقة التي تمدك بها هذه المشروبات هي عبارة عن طاقة مؤقتة، ولسوء الحظ من المحتمل أن تجعلك مشروبات الطاقة هذه عرضة للإرهاق والتعب عندما تتلاشى آثار الكافيين والسكر في جسدك.

الحل: حاول قدر المستطاع تقليل كميات استهلاكك لهذه المشروبات، وتجنب استهلاكها تماماً قبل ساعات من النوم.

9.  مستويات عالية من التوتر

تم ربط المستويات المفرطة من الإجهاد والتوتر بالإرهاق والتعب المزمن في العديد من الدراسات.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤثر استجابتك للتوتر على مدى شعورك بالتعب، فقد وجدت إحدى الدراسات التي أجريت على طلاب الجامعات أن تجنب التعامل مع الإجهاد أدى إلى أعلى مستوى من التعب.

في حين أنك قد لا تكون قادراً على تجنب المواقف العصيبة، فإن تطوير استراتيجيات للتحكم في التوتر قد يساعد في منعك من الشعور بالإرهاق الدائم.

الحل: تشير الدراسات إلى أن اليوغا والتأمل يمكن أن يساعدا في تخفيف التوتر.

قد يساعدك الانخراط في هذه الممارسات الذهنية والجسمية أو ما شابهها في الشعور بمزيد من النشاط والقدرة على التعامل مع التوتر بشكل أفضل.

10.  نقص الفيتامينات

إذا لم تلبي احتياجاتك اليومية من الفيتامينات والمعادن قد تشعر بالتعب المزمن بسبب نقص هذه العناصر الغذائية.

كذلك عدم التعرض الكافي لأشعة الشمس ونقص الفيتامين د يؤدي إلى الشعور بالإرهاق.

الحل: أدرج الخضروات والفواكه الحاوية على الفيتامينات والمعادن في نظامك الغذائي، وناقش مع طبيبك تناول المكملات الغذائية إن دعت الحاجة. حسب عربي بوست

لماذا نشعر بالتعب رغم أننا نمنا بما فيه الكفاية؟

من ينام ثماني ساعات يومياً ويشعر رغم ذلك بالتعب المستمر عليه أن يبحث في أسباب ذلك، لأن خلفيات هذا التعب قد تكون أعراضاً لأمراض خطيرة. تعرف عليها.

ينصح الأطباء وخبراء الصحة بالنوم لمدة ثماني ساعات يومياً على الأقل. لكن هناك أشخاص يذهبون للنوم مبكراً وينامون حتى عشر ساعات يومياً أو أكثر ورغم ذلك يشعرون بالتعب المستمر والإرهاق وتظهر عليهم علامات الإجهاد في صباح اليوم التالي.

إذا حدث ذلك بانتظام، فإنه يسمى عندئذ بـ"التعب المزمن"، كما ذكر موقع "هايل براكسيس" الصحي الألماني. ويستمر هذا التعب طوال اليوم وغالباً ما يشير إلى أعراض صحية خطيرة. في ما يلي قائمة بالأمراض وبالأعراض الصحية التي قد تسبب "التعب المزمن":

نقص الحديد

من يشعر بالتعب المستمر وأن قواه الجسدية خائرة، عليه أن يفحص نسبة الحديد في جسمه، إذ أن التعب المستمر قد يشير إلى ضعف معدلات الحديد في الدم، وهو ما يسبب بطء نقل الأكسجين إلى خلايا الجسم من خلال خلايا الدم الحمراء. وغالباً ما تتأثر النساء بشكل خاص بنقص الحديد، وفقاً للجمعية الطبية الألمانية. كما أن هناك علامات أخرى تشير إلى نقص الحديد، مثل تساقط الشعر وعدم القدرة التركيز والشحوب في الوجه.

نقص فيتامين "ب 12"

الأعراض التي ذُكرت مع نقص الحديد في الجسم تظهر أيضاً جراء نقص فيتامين "ب 12"، لذلك فمن الصعب التعرف على ما يعاني منه الجسم بالضبط دون فحوصات طبية من قبل الطبيب المختص. إذ يمكن لفحوصات الدم إظهار مستويات الحديد ومستويات فيتامين "ب 12". ويوجد هذا الفيتامين بصورة كبيرة في الكبد ولحوم سمك السلمون والرنجة ولحوم البقر والحليب ومشتقاته والبيض. لذلك غالباً ما يتأثر النباتيون بنقص هذا الفيتامين.

السكري

التعب الدائم والإرهاق المستمر دون سبب قد يكونا أيضاً مؤشراً على ظهور مرض السكري، إذ أن الجسم - وبسبب نقص هرمون الإنسولين - لا يعود قادراً على استقلاب الكربوهيدرات بشكل صحيح بعد تناول الطعام وتحويله إلى طاقة في خلايا الجسم. في هذه الحالة يجب أيضاً مراجعة طبيب مختص لعمل فحص دم شامل يكشف عن مستوى السكر في الدم.

قلة الحركة

من يقضي أغلب وقته أمام الكمبيوتر أو يعمل في المكتب أو يفضل الجلوس على الأريكة لمشاهدة التلفاز يعاني من الشعور بالتعب المستمر. الحل في هذه الحالة بسيط جداً، فـ"في الحركة بركة"، وثبت علمياً أن التمارين الرياضية، وخاصة في الهواء الطلق، يمكن أن تقلل من حالات الإرهاق والتعب المستمر، لأنها تنشط الدورية الدموية في الجسم.

قلة شرب السوائل

يوصي الأطباء وخبراء الصحة بشرب ما لا يقل عن لتر ونصف اللتر من الماء يومياً، حسب موقع "هايل براكسيس" الألماني. ويُنصح بشرب أكثر من ذلك في حالة المرض أو ارتفاع درجات الحرارة أو عند ممارسة التمارين الرياضية، لأن خلايا الجسم لا تعمل بصورة صحيحة إلا في حالة وجود سوائل كافية في الجسم.

مضادات الهستامين

من يعاني من حساسية الربيع وحساسية حبوب اللقاح يعرف مضاعفات أدوية الوقاية من الحساسية المسماة "مضادات الهستامين". هذه الأدوية تقلل من أعراض الحساسية ولكنها تسبب الإرهاق والنعاس الشديد، ولذلك ينصح الأطباء بتناولها قبل النوم.

مشاكل الغدة الدرقية

يتأثر الجسم بأكمله عندما تفشل الغدة الدرقية في عملها، لأن الغدة الدرقية هي مركز الهرمونات في الجسم ولا تتحكم فقط في عملية التمثيل الغذائي، بل أيضاً في عمليات أخرى في الجسم. وعندما لا تعمل الغدة بشكل صحيح، لا يتم عندئذ إنتاج هرمون الثيروكسين وهرمون ثلاثي اليودوثيرونين، الأمر الذي له تأثير سلبي على عمل أعضاء الجسم الأخرى ويقلل من سرعة ضربات القلب ويزيد الشعور بالتعب، كما تذكر مجلة "فوكوس" الألمانية.

فرط نشاط الغدة الدرقية يمكن أن يسبب أيضاً الشعور بالتعب والإرهاق، لأن الخلايا تستهلك الكثير من الأكسجين دون داع، وهو ما يسبب سرعة خفقات القلب والشعور بالقلق والعجز. لذلك إذا استمر التعب والإرهاق مع ظهور أعراض أخرى مثل الحساسية للبرد أو زيادة الوزن أو الكسل، يجب عندئذ مراجعة الطبيب المختص فوراً. حسب dw

الانسان
صحة
دراسات
تغذية
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة

    خطورة خبراء الحكومات المستبدة

    ليست للياقة وحدها.. الرياضة قد تفتح لك أبواب النوم العميق

    بوصلة النور

    هذا هو الغدير الحقيقي

    أسعار القهوة تصل إلى مستويات قياسية .. ما السبب؟

    آخر القراءات

    كيف يتم كشف الارهابيين عن طريق أجهزة الذكاء الاصطناعي؟

    النشر : الأربعاء 09 آب 2023
    اخر قراءة : منذ ثانية

    ماهي فوائد البوتاسيوم وأين يتواجد؟

    النشر : الثلاثاء 03 تشرين الثاني 2020
    اخر قراءة : منذ ثانية

    ماهي فوائد ملح البحر واستخداماته؟

    النشر : الثلاثاء 03 آب 2021
    اخر قراءة : منذ ثانية

    الجوع أم المرض.. كيف يواجه الفقراء فيروس كورونا؟

    النشر : الثلاثاء 31 آذار 2020
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    كيف تعمل المحفزات الداخلية؟

    النشر : الثلاثاء 05 تموز 2022
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    القرنبيط.. فوائد غذائية ووصفات شهية

    النشر : الخميس 01 تشرين الاول 2020
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1069 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1020 مشاهدات

    جمعية المودة والازدهار تُنظم ملتقى "خادمات المنبر الحسيني" الثالث

    • 370 مشاهدات

    الغدير.. وعد السماء للمؤمنين

    • 362 مشاهدات

    عارضٌ ينقَدح، وعقولٌ تَميل.. وصيةٌ عابرةٌ للأزمان

    • 336 مشاهدات

    هذا هو الغدير الحقيقي

    • 328 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3453 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1085 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1069 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1020 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1007 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 994 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة
    • منذ 5 ساعة
    خطورة خبراء الحكومات المستبدة
    • منذ 5 ساعة
    ليست للياقة وحدها.. الرياضة قد تفتح لك أبواب النوم العميق
    • منذ 5 ساعة
    بوصلة النور
    • الثلاثاء 17 حزيران 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة