• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

العدسات اللاصقة.. أخطاء ومخاطر

بشرى حياة / الأثنين 27 شباط 2023 / صحة وعلوم / 1469
شارك الموضوع :

لكنها لا تخلو من المخاطر، بسبب الأخطاء التي قد يقع فيها البعض

العدسات اللاصقة تقلل لاشك من الحاجة لاستخدام النظارات الطبية بالنسبة لمن لا يستطيعون الاستغناء عن النظارة طوال الوقت، لكنها لا تخلو من المخاطر، بسبب الأخطاء التي قد يقع فيها البعض، وفقا لمجلة فوكوس الألمانية.   

العدسات اللاصقة محببة الاستخدام، ولكن العناية بها تتطلب الحرص الشديد، وإلا سينتهي الأمر بالتهاب في الأعين. وقد ذكرت مجلة فوكوس الألمانية أن حوالي 5 بالمائة في ألمانيا، ابتداء من سن الـ16 عاما، ممن يعانون من ضعف النظر يستخدمون العدسات اللاصقة. وذكرت المجلة الألمانية عدة معلومات خاطئة حول ارتداء العدسات اللاصقة:

- يمكن ارتداء العدسات طوال الوقت طالما أنها لا تسبب إزعاجا لمن يرتديها

أوضحت المجلة أن مدة ارتداء العدسات اللاصقة يعتمد على المواد المصنوعة منها إضافة إلى عوامل خارجية مثل الرطوبة، درجة حرارة الغرفة وطبيعة عمل الفرد. واهم العوامل التي تحدد فترة ارتداء العدسات اللاصقة هي إمكانية تلك العدسات تمرير الأكسجين إلى العين. علما بأن العدسات اللاصقة المرنة تتسبب في تجميع الأحماض في العين. ولذلك فالأنواع الرخيصة منها يجب ألا تزيد فترة ارتداؤها عن 8 ساعات.

- عند الحاجة يمكن غسل العدسات اللاصقة بالمياه الجارية عوضا عن السائل الملحي المستخدم في التنظيف

فوكس أشارت إلى أن المياه في ألمانيا نظيفة إلا أنها ليست معقمة وتحتوي على جراثيم يمكن أن تلتصق بالعدسات وتتسبب في الالتهابات. لذلك يجب استخدام المحلول الملحي والمحلول المعقمة دائما لتنظيف العدسات.

- العدسات اليومية، يمكن ارتداؤها أطول مما هو مخصص لها ويمكن تنظيفها

العدسات اليومية يتم إنتاجها بالجملة وهي بالطبع ارخص من مثيلاتها التي يمكن ارتداؤها لمدة اسابيع أو شهور. وذكرت مجلة فوكس أن هذا النوع من العدسات يتغير بعد مرور يوم واحد بالفعل ويمكن ان تسبب التهابا في قرنية العين.

- العدسات اللاصقة ذات السيولة العالية تحمي من جفاف العين

قد تكون وسيلة للحد من جفاف العين لكنها قد تؤدي إلى مفعول عكسي لأنها قد تقلل الرطوبة في العين لذلك ينصح الأطباء باستخدام عدسات تحتوي على مادة الهيالورونيك، على أن يتم تغيير هذه العدسات باستمرار لأن هذه المادة تتلاشى من العدسات بمرور الوقت.

- العدسات اللاصقة التي تحمي من الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن تغني عن النظارة الشمسية

البعض من مصنعي العدسات اللاصقة المرنة يضيفون مواد للحماية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، و"هي لا تضر ولكنها لا تفيد في آن واحد"، يقول طبيب العيون جيرالد بوهمه. فالمادة البلاستيكية التي تصنع منها العدسات اللاصقة تمتص تلقائيا جزءا من الأشعة فوق البنفسجية، ولكن الجزء الذي تغطيه العدسات اللاصقة هو الذي يحمى من الشمس وليس العين بأكملها. حسب dw

نام مرتديا عدسات لاصقة ففقد بصره.. تحذير من "أميبا شرسة"

صدمة العمر تلقاها شاب أميركي عندما فقد البصر في عينه اليمنى، بعد أن غفا مرتديا عدساته اللاصقة، التي أدت إلى إصابته بأميبا "تأكل" أنسجة العين.

وكشف مايك كرومهولز، البالغ من العمر 21 عاما، تفاصيل التجربة المريعة التي تعرض لها، قائلا إنه غالبا ما يصاب بالتهابات في العين عندما ينسى إزالة العدسات اللاصقة، لكن الأمر تطور بشكل مخيف عندما نام وهو يرتديها غي إحدى المرات.

وأوضح: "عندما استيقظت من غفوتي، كانت عيني متهيجة للغاية ووردية اللون، وشعرت بانزعاج وتهيج من العدسات، وكأنها كانت تطفو في عيني، لذا أخرجتها وامضيت يومي بشكل طبيعي".

وفي صباح اليوم التالي، لم يتمكن كرومهولز من ارتداء عدساته وشعر بشيء غير طبيعي في عينه، فقرر زيارة الطبيب.

واستطرد الشاب بأنه تم تشخيص حالته بشكل خاطئ، ووصف له أطباء مضادات حيوية والستيرويدات، التي أدت إلى تدهور حالته بشكل كبير.

وبعد حوالي شهر من الزيارات المتتالية لأطباء مختلفين، تم تشخصيه بشكل صحيح، بالإصابة بالتهاب القرنية الشوكميبة، وهو عبارة عن أميبا (طفيل) تأكل اللحم، وتحديدا أنسجة العين.

وأضاف لصحيفة "ديلي ستار": "أصبت بأضرار بالغة في عيني اليمنى، ولم يعد بإمكاني العمل أو متابعة دراستي الجامعية. أعيش في الظلام باستمرار، رغم أنه مضى أكثر من 50 يوما على إصابتي".

وتابع: "من الغريب جدا ألا تكون قادرا على رؤية الناس. أنت لا تريد أن يشعر الناس بالسوء تجاهك ولكن في نفس الوقت تريد أن تعيش مثل شاب يبلغ من العمر 21 عاما في الكلية".

وأكد كرومهولز أنه يعاني بشدة من الألم، قائلا: "لا يوجد شيء يمكن أن يهيئك للألم الذي كان علي أن أتحمله منذ بداية إصابتي بالعدوى".

ووفقا للمراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، فإن "هذا النوع من الطفيليات يؤثر على واحد من كل 33 مليون شخص ممن يرتدون العدسات اللاصقة في البلدان المتقدمة".

ورغم أنه بعد التشخيص الصحيح خضع الشاب للعلاج الضوئي الديناميكي، وهو علاج يستخدمه أيضا مرضى السرطان، وخضع لجراحة، فإنه لا يزال غير قادر على الرؤية في عينه اليمنى، باستثناء ومضات سوداء ورمادية.

وفيما يتعلق بوجود علاج فعال، فقد أكد أن الأطباء أخبروه بأنه "غير مؤهل" لإجراء عملية زرع عين، بسبب صغر سنه كون جسمه لن يتحملها.

وتابع: "عملية الزرع، إذا كنت مؤهلا لها في أي وقت، آمل أن تمنحني 50 بالمئة على الأقل، حتى أتمكن من رؤية القليل".

وأعرب كرومهولز عن أمله في أن "تعلِم تجربته الآخرين، عدم النوم وهم يرتدون العدسات اللاصقة، واتباع الإرشادات الطبية المتعلقة بها".  حسب سكاي نيوز

الصحة
دراسات
العلم
امراض
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    للكلمةِ مضمونٌ في حديثِ أميرِ المؤمنين

    النجاح الصامت.. حين تكتب المرأة قصتها بالحبر الخفي

    رحلة في عالم أحلام الأخطبوط: هل تحلم الكائنات البحرية؟

    مفاتيح طول عمر المرأة.. هكذا تعيشين حياة أكثر صحة

    إشراقة السيدة الزهراء .. معجزة الشمس الخالدة

    تجاوز سطح الخلاف: كيف يختبئ الاتفاق خلف سوء الفهم؟

    آخر القراءات

    كيف تحمي طفلك من التصرف العدواني؟

    النشر : الثلاثاء 21 آيار 2024
    اخر قراءة : منذ 14 دقيقة

    كيف تعود للحياة الطبيعية قبل تفشي الوباء؟

    النشر : السبت 10 تموز 2021
    اخر قراءة : منذ 15 دقيقة

    ما هي عقدة الناجي من الكوارث وخطوات علاجها؟

    النشر : الخميس 16 شباط 2023
    اخر قراءة : منذ 15 دقيقة

    هل يمكنك أن تكون بطارية شحن؟

    النشر : الأربعاء 17 شباط 2021
    اخر قراءة : منذ 15 دقيقة

    أمل البابلي.. تطرز احلى الكلمات بقلمها

    النشر : الأحد 03 ايلول 2017
    اخر قراءة : منذ 15 دقيقة

    كن جزءا من العلاج وليس جزءا من المشكلة

    النشر : الأربعاء 11 آذار 2020
    اخر قراءة : منذ 15 دقيقة

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    من درر شيخ الأئمة: "أن تنجو بنفسك… هو أرقى رد"

    • 555 مشاهدات

    الحشمة المهدورة خلف ستار القرابة

    • 529 مشاهدات

    تجاوز سطح الخلاف: كيف يختبئ الاتفاق خلف سوء الفهم؟

    • 503 مشاهدات

    محاولة الانتقال إلى الأفضل..

    • 383 مشاهدات

    المرايا المشوّهة: كيف نصنع انعكاساً أوضح لأنفسنا؟

    • 369 مشاهدات

    دراسة جديدة: بخاخ أنف شائع قد يساعد على الوقاية من "كوفيد-19"

    • 333 مشاهدات

    بحر الزائرين: ذكرى استشهاد الإمام العسكري تعيد رسم خريطة الولاء في سامراء

    • 1208 مشاهدات

    الشورى: وعي ومسؤولية لبناء مجتمع متكامل.. ورشة لجمعية المودة والازدهار

    • 1170 مشاهدات

    الإمام الحسن العسكري: التمهيد الهادئ لعصر الغيبة

    • 1113 مشاهدات

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    • 1091 مشاهدات

    اللغة الإنجليزية عقدة الجيل: لماذا نفشل في تعلمها رغم كثرة الفرص؟

    • 1075 مشاهدات

    مشاعرُ خادم

    • 684 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    للكلمةِ مضمونٌ في حديثِ أميرِ المؤمنين
    • منذ 18 ساعة
    النجاح الصامت.. حين تكتب المرأة قصتها بالحبر الخفي
    • منذ 18 ساعة
    رحلة في عالم أحلام الأخطبوط: هل تحلم الكائنات البحرية؟
    • منذ 18 ساعة
    مفاتيح طول عمر المرأة.. هكذا تعيشين حياة أكثر صحة
    • منذ 18 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة