• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

العدسات اللاصقة.. أخطاء ومخاطر

بشرى حياة / الأثنين 27 شباط 2023 / صحة وعلوم / 1325
شارك الموضوع :

لكنها لا تخلو من المخاطر، بسبب الأخطاء التي قد يقع فيها البعض

العدسات اللاصقة تقلل لاشك من الحاجة لاستخدام النظارات الطبية بالنسبة لمن لا يستطيعون الاستغناء عن النظارة طوال الوقت، لكنها لا تخلو من المخاطر، بسبب الأخطاء التي قد يقع فيها البعض، وفقا لمجلة فوكوس الألمانية.   

العدسات اللاصقة محببة الاستخدام، ولكن العناية بها تتطلب الحرص الشديد، وإلا سينتهي الأمر بالتهاب في الأعين. وقد ذكرت مجلة فوكوس الألمانية أن حوالي 5 بالمائة في ألمانيا، ابتداء من سن الـ16 عاما، ممن يعانون من ضعف النظر يستخدمون العدسات اللاصقة. وذكرت المجلة الألمانية عدة معلومات خاطئة حول ارتداء العدسات اللاصقة:

- يمكن ارتداء العدسات طوال الوقت طالما أنها لا تسبب إزعاجا لمن يرتديها

أوضحت المجلة أن مدة ارتداء العدسات اللاصقة يعتمد على المواد المصنوعة منها إضافة إلى عوامل خارجية مثل الرطوبة، درجة حرارة الغرفة وطبيعة عمل الفرد. واهم العوامل التي تحدد فترة ارتداء العدسات اللاصقة هي إمكانية تلك العدسات تمرير الأكسجين إلى العين. علما بأن العدسات اللاصقة المرنة تتسبب في تجميع الأحماض في العين. ولذلك فالأنواع الرخيصة منها يجب ألا تزيد فترة ارتداؤها عن 8 ساعات.

- عند الحاجة يمكن غسل العدسات اللاصقة بالمياه الجارية عوضا عن السائل الملحي المستخدم في التنظيف

فوكس أشارت إلى أن المياه في ألمانيا نظيفة إلا أنها ليست معقمة وتحتوي على جراثيم يمكن أن تلتصق بالعدسات وتتسبب في الالتهابات. لذلك يجب استخدام المحلول الملحي والمحلول المعقمة دائما لتنظيف العدسات.

- العدسات اليومية، يمكن ارتداؤها أطول مما هو مخصص لها ويمكن تنظيفها

العدسات اليومية يتم إنتاجها بالجملة وهي بالطبع ارخص من مثيلاتها التي يمكن ارتداؤها لمدة اسابيع أو شهور. وذكرت مجلة فوكس أن هذا النوع من العدسات يتغير بعد مرور يوم واحد بالفعل ويمكن ان تسبب التهابا في قرنية العين.

- العدسات اللاصقة ذات السيولة العالية تحمي من جفاف العين

قد تكون وسيلة للحد من جفاف العين لكنها قد تؤدي إلى مفعول عكسي لأنها قد تقلل الرطوبة في العين لذلك ينصح الأطباء باستخدام عدسات تحتوي على مادة الهيالورونيك، على أن يتم تغيير هذه العدسات باستمرار لأن هذه المادة تتلاشى من العدسات بمرور الوقت.

- العدسات اللاصقة التي تحمي من الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن تغني عن النظارة الشمسية

البعض من مصنعي العدسات اللاصقة المرنة يضيفون مواد للحماية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، و"هي لا تضر ولكنها لا تفيد في آن واحد"، يقول طبيب العيون جيرالد بوهمه. فالمادة البلاستيكية التي تصنع منها العدسات اللاصقة تمتص تلقائيا جزءا من الأشعة فوق البنفسجية، ولكن الجزء الذي تغطيه العدسات اللاصقة هو الذي يحمى من الشمس وليس العين بأكملها. حسب dw

نام مرتديا عدسات لاصقة ففقد بصره.. تحذير من "أميبا شرسة"

صدمة العمر تلقاها شاب أميركي عندما فقد البصر في عينه اليمنى، بعد أن غفا مرتديا عدساته اللاصقة، التي أدت إلى إصابته بأميبا "تأكل" أنسجة العين.

وكشف مايك كرومهولز، البالغ من العمر 21 عاما، تفاصيل التجربة المريعة التي تعرض لها، قائلا إنه غالبا ما يصاب بالتهابات في العين عندما ينسى إزالة العدسات اللاصقة، لكن الأمر تطور بشكل مخيف عندما نام وهو يرتديها غي إحدى المرات.

وأوضح: "عندما استيقظت من غفوتي، كانت عيني متهيجة للغاية ووردية اللون، وشعرت بانزعاج وتهيج من العدسات، وكأنها كانت تطفو في عيني، لذا أخرجتها وامضيت يومي بشكل طبيعي".

وفي صباح اليوم التالي، لم يتمكن كرومهولز من ارتداء عدساته وشعر بشيء غير طبيعي في عينه، فقرر زيارة الطبيب.

واستطرد الشاب بأنه تم تشخيص حالته بشكل خاطئ، ووصف له أطباء مضادات حيوية والستيرويدات، التي أدت إلى تدهور حالته بشكل كبير.

وبعد حوالي شهر من الزيارات المتتالية لأطباء مختلفين، تم تشخصيه بشكل صحيح، بالإصابة بالتهاب القرنية الشوكميبة، وهو عبارة عن أميبا (طفيل) تأكل اللحم، وتحديدا أنسجة العين.

وأضاف لصحيفة "ديلي ستار": "أصبت بأضرار بالغة في عيني اليمنى، ولم يعد بإمكاني العمل أو متابعة دراستي الجامعية. أعيش في الظلام باستمرار، رغم أنه مضى أكثر من 50 يوما على إصابتي".

وتابع: "من الغريب جدا ألا تكون قادرا على رؤية الناس. أنت لا تريد أن يشعر الناس بالسوء تجاهك ولكن في نفس الوقت تريد أن تعيش مثل شاب يبلغ من العمر 21 عاما في الكلية".

وأكد كرومهولز أنه يعاني بشدة من الألم، قائلا: "لا يوجد شيء يمكن أن يهيئك للألم الذي كان علي أن أتحمله منذ بداية إصابتي بالعدوى".

ووفقا للمراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، فإن "هذا النوع من الطفيليات يؤثر على واحد من كل 33 مليون شخص ممن يرتدون العدسات اللاصقة في البلدان المتقدمة".

ورغم أنه بعد التشخيص الصحيح خضع الشاب للعلاج الضوئي الديناميكي، وهو علاج يستخدمه أيضا مرضى السرطان، وخضع لجراحة، فإنه لا يزال غير قادر على الرؤية في عينه اليمنى، باستثناء ومضات سوداء ورمادية.

وفيما يتعلق بوجود علاج فعال، فقد أكد أن الأطباء أخبروه بأنه "غير مؤهل" لإجراء عملية زرع عين، بسبب صغر سنه كون جسمه لن يتحملها.

وتابع: "عملية الزرع، إذا كنت مؤهلا لها في أي وقت، آمل أن تمنحني 50 بالمئة على الأقل، حتى أتمكن من رؤية القليل".

وأعرب كرومهولز عن أمله في أن "تعلِم تجربته الآخرين، عدم النوم وهم يرتدون العدسات اللاصقة، واتباع الإرشادات الطبية المتعلقة بها".  حسب سكاي نيوز

الصحة
دراسات
العلم
امراض
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    بيعة الغدير وأولويات حضارة التكوين

    الإستجارة في عائلتي

    عن الغنى والفقر في الفقه واللغة

    أنت تحيا بالمعادن... فما نصيبك منها؟

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة

    خطورة خبراء الحكومات المستبدة

    آخر القراءات

    ماهو واجبنا تجاه القضية الحسينية.. وما هي مسؤوليتنا في الوقت الحاضر؟

    النشر : الخميس 04 آب 2022
    اخر قراءة : منذ 5 ثواني

    العقيلة.. لقد كانت للأحزان كعبة

    النشر : الخميس 03 ايلول 2020
    اخر قراءة : منذ 7 ثواني

    أخلاق التقدم: العلم قيمة ذاتية تطور الفرد والمجتمع

    النشر : الأثنين 20 كانون الثاني 2020
    اخر قراءة : منذ 9 ثواني

    الرؤية الأساسية للقوى القيادية بالنسبة للإنسان وبالتالي للعامل

    النشر : الأربعاء 07 شباط 2024
    اخر قراءة : منذ 17 ثانية

    صناعة القيم وبناء الإعمار النفسي عند الإنسان

    النشر : الأثنين 07 آذار 2022
    اخر قراءة : منذ 22 ثانية

    جلد الذات والحقيقة التواصلية

    النشر : الأثنين 30 كانون الأول 2024
    اخر قراءة : منذ 24 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1030 مشاهدات

    هذا هو الغدير الحقيقي

    • 380 مشاهدات

    عارضٌ ينقَدح، وعقولٌ تَميل.. وصيةٌ عابرةٌ للأزمان

    • 343 مشاهدات

    هل للولادة القيصرية مخاطر على صحة الأم والطفل؟

    • 339 مشاهدات

    في اليوم العالمي للتبرع بالدم: امنحوا الأمل.. معًا ننقذ الأرواح

    • 334 مشاهدات

    يقظة قلب

    • 326 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3466 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1101 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1079 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1038 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1030 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 1001 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    بيعة الغدير وأولويات حضارة التكوين
    • منذ 7 ساعة
    الإستجارة في عائلتي
    • منذ 7 ساعة
    عن الغنى والفقر في الفقه واللغة
    • منذ 7 ساعة
    أنت تحيا بالمعادن... فما نصيبك منها؟
    • منذ 7 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة