• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

تريندنغ: المعدل التراكمي مطلبنا

ضمياء العوادي / الخميس 20 آب 2020 / اعلام / 2370
شارك الموضوع :

تظاهرت مجموعة من محافظات العراق من أجل المطالبة بذلك ابتداءً من العاصمة ومحافظات أخرى

قضية امتحانات السادس الاعدادي في كل سنة لها الصدارة في العراق، ومع هذا العام الممتلئ بالأحداث فمن تظاهرات أكتوبر واضراب الطلبة وإلى الحجر المنزلي بسبب فايروس كورونا، ومع اقتراب الامتحانات، ومنذ فترة تصدّر هاشتاك: (المعدل التراكمي مطلبنا).

المعدل التراكمي هو حاصل جمع القيم الموجودة في نتيجة الطالب أو المتوسطات الحسابية الفصلية للطالب التي حصل عليها في السنة الدراسية، ويتم احتسابه في نهاية العام، وهو الناتج من حاصل قسمة مجموع العلامات التي حصلها الطالب في السنة الدراسية في جميع المواد الدراسية.

هذا القرار الذي ثار له مجموعة من طلاب السادس الاعدادي مطالبين من الحكومة العراقية أن تعتمد هذا العام المعدل التراكمي ويكون أختياريا، وتظاهرت مجموعة من محافظات العراق من أجل المطالبة بذلك ابتداءً من العاصمة ومحافظات أخرى من الوسط والجنوب وهذه القضية لا زالت محل جدل في مواقع التواصل، وفي توتير تصدر الهاشتاك وأجريت استطلاعات في هذا الصدد منها استطلاع بنعم أو لا في صفحة "منتظر الزيدي" على توتير وكانت النتيجة 90 بالمئة مع هذا القرار، فيما تعارض مع هذا الرأي آراء أخرى تناقض ذلك وترفضه بشدة حيث اعترض أشخاص على خروج التظاهرات بهذا الزخم للمطالبة بالتراكمي.

حيث غرّد عبد الله النجار قائلا: الشباب العراقي معملا للكسل والعجز يطالب بالتراكمي حتى يتخلص من السادس بحجة كورونا وإذا ذهبنا للأسواق والمتنزهات نراه يلازم كورونا ويعقد معها قصة حب فيروسية وعندما نأتي إلى الجهد والدراسة والسهر لا!.

بينما رفع صالح رحيم تغريدة: شهادة تراكمي ولا شهادة الوفاة. ردا على من قالوا بأن التراكمي سيضعف معدلاتنا لهذه السنة.

أما طيبة ياسر فترى: أفضل حل هو التراكمي مع تأجيل الامتحانات للشهر العاشر وغير ذلك هو غير مشروع وجريمة بحق الطالب.

فيما أخذ السيد محمد منحى آخر في تغريدته قائلا: تتكلمون على اليهود وإسرائيل وتنادون بتحرير القدس وجمع الحشود الإعلامية، والآن إسرائيل تطبق المعدل التراكمي لطلاب الثانوية والجامعات خوفا على حياة طلابها من الإصابة بالمرض ووزير التربية في العراق يصر على قتل طلابه من الكافر ومن المسلم؟

أما أحمد فغرد بآية من القرآن الكريم (وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) حياتي أهم.

أما تغريدة حسين علي فكانت: كل ما في الأمر أن الطلبة يريدون المعدل التراكمي بسبب كورونا والطالب نفسيته متعبة وقلقة وذلك يقلل من عمل الجهاز المناعي ويكون أكثر عرضة للمرض.

وسارعت المواقع الإخبارية وغيرها إلى نقل أي معلومة تصدر حيال قضية المعدل التراكمي وذكر موقع المعلومة قولا للمتحدث باسم الوزارة حيدر فاروق أن قرار احتساب المعدل التراكمي أبعد ما يمكن اللجوء إليه وتم استبعاده بشكل نهائي، وإن احتساب المعدل التراكمي فيه غبن كبير لشريحة واسعة من الطلبة بعموم العراق مما دعا الوزارة إلى استبعاده”، مشيرا إلى أن “الوزارة لديها أسبابها منها ثلاث قضايا تمنع اللجوء إلى المعدل التراكمي”.

وأوضح “السبب الأول وجود طلبة لا يعتمدون على الرابع والخامس الاعدادي ولا يوجد لديهم معدلات قوية فيها ويدخرون جهودهم بالخروج بمعدلات عالية في السادس الاعدادي واحتساب التراكمي ظلم كبير بحقهم”.

وأفاد فاروق: “السبب الثاني الذي يحول دون ذلك هو طلبة الامتحانات الخارجية، لا يوجد لديهم معدلات رابع وخامس اعدادي مما يحول دون احتساب معدل تراكمي لهم”، مبينا أن “الأمر الأخير هو وجود طلبة رحلوا بقرارات سابقة في المحافظات الغربية والشمالية من الثالث إلى السادس مع الطلبة في أعمارهم مما يعني عدم وجود معدلات تراكمية لهم في مرحلتي الرابع والخامس الاعدادي.

هذا يعني أن لا وجود لإحتمال موافقة على القرار خاصة وإن امتحانات طلاب الخارجي للسادس الاعدادي لا زالت مستمرة وبتطبيق الإجراءات الصحية.

طلاب
المدارس
العراق
كورونا
الازمات
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    الصمت الذي أنقذ أمة.. قراءة في الحكمة المغيَّبة من إرث الإمام الحسن

    الخاسرون في اختبار الولاية

    ذكرى استشهاد الإمام الحسن المجتبى ونصائح للشباب

    دراسة تحذر من آثار استخدام الهواتف الذكية على الأطفال

    أقحوانة الخربة: طفلة زلزلت عرش الطغيان

    السيدة رقية: فراشة كربلاء وصرخة المظلومية الخالدة

    آخر القراءات

    استطلاع رأي: ماهو سبب تخوف المرأة من الظهور التلفزيوني؟!

    النشر : الثلاثاء 21 آب 2018
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    تعرّف على الدول الأكثر خطورة على النساء

    النشر : الثلاثاء 03 تموز 2018
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    أردتُ أن اكون عروساً فقط!

    النشر : الثلاثاء 06 كانون الأول 2016
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    من حب فاطمة وعلي.. المهر

    النشر : الثلاثاء 16 آب 2016
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    لماذا يكره البعض انجاب البنات؟

    النشر : الأثنين 07 آيار 2018
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    من حب فاطمة وعلي.. الزواج

    النشر : الأربعاء 07 ايلول 2016
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    السيدة رقية: فراشة كربلاء وصرخة المظلومية الخالدة

    • 999 مشاهدات

    التواصل المقطوع

    • 744 مشاهدات

    أقحوانة الخربة: طفلة زلزلت عرش الطغيان

    • 637 مشاهدات

    الإمام السجاد: نور العبادة وشهيد الصبر

    • 618 مشاهدات

    ذكرى استشهاد الإمام الحسن المجتبى ونصائح للشباب

    • 591 مشاهدات

    السيدة زينب ونهضة المسير

    • 442 مشاهدات

    في ذكرى هدم القبة الشريفة: جريمة اغتيال التاريخ وإيذانٌ بمسؤولية الشباب

    • 1072 مشاهدات

    كل محاولاتك إيجابية

    • 1049 مشاهدات

    السيدة رقية: فراشة كربلاء وصرخة المظلومية الخالدة

    • 999 مشاهدات

    كربلاء في شهر الحسين: رحلة في عمق الإيمان وصدى الفاجعة

    • 973 مشاهدات

    زينب الكبرى: لم تكن عاديةً قبل الطف.. والطف لم يُصنعها بل كشف عظمتها

    • 844 مشاهدات

    التواصل المقطوع

    • 744 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    الصمت الذي أنقذ أمة.. قراءة في الحكمة المغيَّبة من إرث الإمام الحسن
    • منذ 10 ساعة
    الخاسرون في اختبار الولاية
    • منذ 10 ساعة
    ذكرى استشهاد الإمام الحسن المجتبى ونصائح للشباب
    • منذ 10 ساعة
    دراسة تحذر من آثار استخدام الهواتف الذكية على الأطفال
    • منذ 10 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة