• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

منار قاسم / السبت 10 آيار 2025 / تطوير / 1188
شارك الموضوع :

حوار مع حسين المعموري: "التعايش السلمي رسالة شبابية.. والخطابة سلاحنا لبناء مجتمع واع"

في إنجازٍ يُضاف إلى سجل التميز الشبابي، حصل الطالب حسين حيدر عزت المعموري على المركز الثاني على مستوى العراق في المسابقة الوطنية الثامنة لفن الخطابة التي أقامتها العتبة العباسية المقدسة، حيث أدهش الحضور بخطابته تحت عنوان "التعايش السلمي سمة الفكر الإنساني الواعي". في هذا الحوار، نكشف عن تفاصيل رحلته، رؤيته للتعايش المجتمعي، ودور الكلمة في صناعة التغيير.

س1: ما الذي دفعك للمشاركة في المسابقة الوطنية لفن الخطابة في العتبة العباسية المقدسة؟

دفعني حبي وشغفي لفن الصوت والإلقاء، خاصةً كوني أعمل كمُدبلج ومُعلق صوتي.

س2: كيف كانت تجربة التحضير للمسابقة؟ وهل واجهت أي تحديات أثناء الإعداد؟

لم أواجه صعوبات تذكر في التحضير والتدريب بفضل خبرتي السابقة في هذا المجال.

س3: ما هي أبرز المعايير التي ركزت عليها لجنة التحكيم في تقييم المتسابقين؟

ركزت اللجنة على تمكّن الخطيب من أدائه، إضافةً إلى المعايير اللغوية وسلامة النطق.

س4: كيف كان شعورك عند إعلان فوزك بالمركز الثاني؟ وهل كنت تتوقع هذا الإنجاز؟

كان شعورًا رائعًا، ولأكون صادقًا لم أتوقع الفوز لأنني تدربت على خطبتي أثناء وجودي في الفندق.

س5: لماذا اخترت موضوع "التعايش السلمي" تحديدًا؟ وهل له علاقة بتجاربك الشخصية أو المجتمعية؟

كان الموضوع أحد شروط المسابقة، وهو بلا شك مرتبط بواقعنا المجتمعي.

س6: كيف عرّفت "التعايش السلمي" في خطبتك؟ وما هي أهم الركائز التي تقوم عليها هذه الفكرة؟

عرفته بأن نعيش بسلام ومحبة، وأهم ركائزه: الحب، الأخلاق، والوعي المجتمعي.

س7: في رأيك، ما هو دور الشباب في تعزيز قيم التعايش والسلم المجتمعي؟

الشباب هم بناة المستقبل، وعليهم الالتزام بقيم الأخلاق والسلام لضمان تعايش سلمي عالمي.

س8: هل تعتقد أن الخطابة يمكن أن تكون أداة فعالة لنشر الوعي حول التعايش السلمي؟ وكيف؟

بالتأكيد، فالكلمة لها تأثير كبير، وكثير من الحركات الإنسانية بدأت بخطابات ملهمة.

س9: ما هي التحديات التي تواجه التعايش السلمي في المجتمعات المعاصرة؟ وكيف يمكن التغلب عليها؟

أبرزها الجهل والتأثر بقيادات متطرفة، والحل هو نشر العلم وقيم التسامح.

س10: هل لديك رسالة توجّهها للشباب ليكونوا سفراء للتعايش والسلام؟

كما ذكرت في خطبتي: "فلنكن على الأقلّ -كعرب ومسلمين- متحابين ومتكاتفين ضد كل من يسعى لنشر الفتن".

س11: كيف توازن بين دراستك واهتمامك بفن الخطابة والمشاركات الثقافية؟

أعترف أنني أهملت دراستي بعض الشيء في السنتين الأخيرتين لتركيزي على فنون الإلقاء والدوبلاج.

س12: هل لديك نصائح لزملائك الطلاب الذين يرغبون في تطوير مهاراتهم في الخطابة؟

أنصحهم بالتدريب المستمر والاستماع إلى الخطباء المتميزين.

س13: ما هي طموحاتك المستقبلية في مجال الإلقاء والخطابة؟ هل تفكر في تطوير هذا المجال أكاديمياً أو فنياً؟

أسعى لأن يصبح اسمي مرادفًا للتميز في هذا الفن، وأن أترك أثرًا في قلوب محبيه.

س14: كيف يمكن للشباب الاستفادة من المنصات الدينية والثقافية مثل العتبة العباسية لتنمية مواهبهم؟

بالتواصل المباشر مع هذه المؤسسات الداعمة للمواهب، ومتابعة برامجها التدريبية.

حسين المعموري، الشاب الذي حوّل الكلمة إلى جسر للتعايش، يثبت أن الشباب حين يُحسنون استخدام مواهبهم، يصنعون التغيير حتى في أصعب الظروف. رسالته الأخيرة لنا: "السلم المجتمعي يبدأ من وعي الأفراد، ونحن ذلك الجيل الواعي".


الشباب
مهارات
الشخصية
الوعي
العراق
القيم
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    حين تنطق الحروف: أثر الكلمة في إحياء النهضة الحسينية

    الإمام الحسين.. منارًا أخلاقيًا تحذو به الأمم

    عقلك الباطن خيرٌ لا يُصدق

    دراسة تحذر من تأثير "تشات جي بي تي" على الدماغ!

    زينب الكبرى: لم تكن عاديةً قبل الطف.. والطف لم يُصنعها بل كشف عظمتها

    الآباء والتكنولوجيا: كيف نعيد التوازن في تربية الجيل الرقمي؟

    آخر القراءات

    مشاعر تجارية

    النشر : الثلاثاء 01 تشرين الاول 2019
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    ماهي خصائص الطفولة وماعلاقتها ببيئة الأسرة؟

    النشر : الأحد 06 شباط 2022
    اخر قراءة : منذ 11 ثانية

    الضغوط المالية: استراتيجيات للتعامل معها

    النشر : الأربعاء 15 حزيران 2022
    اخر قراءة : منذ 25 ثانية

    مركز لعلاج السرطان في ليبيا يعتمد على التبرعات لعلاج المرضى

    النشر : الأثنين 17 ايلول 2018
    اخر قراءة : منذ 27 ثانية

    شباب اليوم بين الواقع والتحديات

    النشر : الأربعاء 04 تشرين الاول 2017
    اخر قراءة : منذ 31 ثانية

    على ماذا بايعتَ إمامك؟

    النشر : الثلاثاء 20 شباط 2024
    اخر قراءة : منذ 32 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    زينب الكبرى: لم تكن عاديةً قبل الطف.. والطف لم يُصنعها بل كشف عظمتها

    • 613 مشاهدات

    قيمة الدمعة في مصاب سيد الشهداء

    • 504 مشاهدات

    النساء أكثر عرضة للزهايمر بمرتين... لهذه الأسباب

    • 416 مشاهدات

    واقعة الطف معركة عابرة، أم هي قضية حق وإصلاح؟

    • 377 مشاهدات

    الخدمة الحسينية… حين يكون الترابُ محرابًا والعرقُ عبادة

    • 366 مشاهدات

    تطبيقات الذكاء الاصطناعي

    • 355 مشاهدات

    مأساة مسلم بن عقيل: الغريب الوحيد في كربلاء ودروسٌ للشباب

    • 1291 مشاهدات

    كربلاء في شهر الحسين: رحلة في عمق الإيمان وصدى الفاجعة

    • 903 مشاهدات

    لمن تشتكي حبة القمح إذا كان القاضي دجاجة؟

    • 686 مشاهدات

    مدينة الانتظار: تُجدد البيعة والولاء في عيد الله الأكبر

    • 667 مشاهدات

    اكتشاف الذات.. خطوة لمستقبل أفضل

    • 631 مشاهدات

    الخروج قبل عرفة: موقف الإمام الحسين بين قداسة المكان وخطر الاستهداف

    • 618 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    حين تنطق الحروف: أثر الكلمة في إحياء النهضة الحسينية
    • منذ 9 ساعة
    الإمام الحسين.. منارًا أخلاقيًا تحذو به الأمم
    • منذ 9 ساعة
    عقلك الباطن خيرٌ لا يُصدق
    • منذ 10 ساعة
    دراسة تحذر من تأثير "تشات جي بي تي" على الدماغ!
    • منذ 10 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة