• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

أعد التفكير في أولوياتك وأهدافك الداعمة

زهراء الجابري / السبت 09 كانون الثاني 2021 / تطوير / 2697
شارك الموضوع :

تمثل الأولويات عناصر عامة في الحياة، وغالباً ما يساء وضعها في الإطار العام لحياتك المليئة بالإشغالات

 الأولويات هي مجموعة الأشياء المهمة في حياتك سواء المهنية أو العامة. وتمثل الأولويات عناصر عامة في الحياة، وغالباً ما يساء وضعها في الإطار العام لحياتك المليئة بالإنشغالات. وفي هذا المجتمع وهذه الحقبة، من الحكمة أن يكون لك القليل فقط من الأولويات. أما إذا كان لديك الكثير للغاية من الأولويات؛ فعلى الأرجح لن تحترم أيًّا منها. وفي وقت ما، ستصبح هذه الأولويات الكثيرة متناقضة – فقط القليل من الاهتمامات يمكن أن يصبح من الأولويات. والأهداف تدعم الأولويات.

فكل أولوية من أولويات الفرد ترتبط بهدف أو أكثر. فعلى سبيل المثال، إذا كان وصولك لمنصب المشرف يمثل أولوية لك، فمن المحتمل أن تضع أهدافاً تتمثل في الذهاب للعمل مبكراً والإسهام في القيام بأكبر قدر من المهام، والحديث مع مشرفيك عن أية مهام إضافية تحتاج إلى الإنجاز، وقد تحتاج إلى امتداح بعض الأشخاص هنا وهناك.

وغالباً ما تتشابه الخيارات التي تواجه الكثير منا: التقدم المهني في مقابل الحياة المنزلية السعيدة، أو ما تطمح لتحقيقه من دخلك واحتياجاتك الفعلية، أو الأولويات المتعلقة بالحياة الاجتماعية أو الأصدقاء أو العمل مقابل الحاجات والرغبات الفردية.

ويمثل الهدف عبارة خاصة بما تنوي إنجازه. ولكن كل عمليات تخطيط أو إحراز الأهداف التي تخيلتها أو أملت فيها لن تكون مفيدة إذا لم تكن أهدافك تدعم أولوياتك التي اخترتها بعناية.

ويمكن لأهدافك أن تتغير بعد أن يتم تحقيق الأهداف الأولى أو بالطبع، إذا ما تغيرت أولويات حياتك..

وعند اختيار الأهداف، يمكنك اتباع نفس المعايير التي اتبعتها عند اختيار الأولويات. ولكن الاختلاف الرئيسي يكمن في أن كل هدف يجب أن يدعم أولوية، وأن كل أولوية يجب أن تكون مدعومة من هدف واحد على الأقل.

يؤدي الغموض في صياغة الأهداف إلى عدم تحقيق تلك الأهداف. فإذا ما وجدت نفسك بين وقت وآخر تسوف، فإن ذلك غالباً ما يرجع إلى أن أهدافك ليست محددة بدقة. قم بدراسة الأشخاص الأكثر نجاحاً في مجال عملك. سوف تجد أن الغالبية منهم يتسمون بالسيطرة على زمام الأمور، وبالثقة، وبأنهم موجهون نحو أهدافهم وذوو أولويات وأهداف داعمة واضحة. في حقيقة الأمر، إنهم من الأشخاص المحفزين لذواتهم. إنهم يعرفون أنهم لا يستطيعون أن يستمروا منتجين إذا لم يقوموا بالمجهود الكافي لتحديد خطوتهم التالية. يبدو الأمر أشبه قليلاً بالشطرنج..

من كتاب (إطلاق الذات في 60 ثانية) لمؤلفه جيف ديفيدسون
المبادئ
القيم
السلوك
التفكير
الانسان
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة

    خطورة خبراء الحكومات المستبدة

    ليست للياقة وحدها.. الرياضة قد تفتح لك أبواب النوم العميق

    بوصلة النور

    هذا هو الغدير الحقيقي

    أسعار القهوة تصل إلى مستويات قياسية .. ما السبب؟

    آخر القراءات

    الواجب المدرسي وصراخ الامهات

    النشر : الأحد 25 شباط 2018
    اخر قراءة : منذ ثانية

    معالجة الضغوط والتعايش مع أحداث الحياة

    النشر : الأربعاء 06 آذار 2019
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    كيف تكون شخصا ملهماً؟

    النشر : الأثنين 15 آب 2022
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    فن الإلقاء وأسرار مخاطبة الجمهور

    النشر : السبت 27 شباط 2021
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    ماهي مرحلة القدرات الكامنة؟

    النشر : الثلاثاء 28 حزيران 2022
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    جمعيّة المودة تقيم دورة البوربوينت

    النشر : السبت 23 كانون الثاني 2021
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1070 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1022 مشاهدات

    جمعية المودة والازدهار تُنظم ملتقى "خادمات المنبر الحسيني" الثالث

    • 370 مشاهدات

    الغدير.. وعد السماء للمؤمنين

    • 363 مشاهدات

    عارضٌ ينقَدح، وعقولٌ تَميل.. وصيةٌ عابرةٌ للأزمان

    • 337 مشاهدات

    هذا هو الغدير الحقيقي

    • 335 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3455 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1086 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1070 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1022 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1012 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 996 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة
    • منذ 8 ساعة
    خطورة خبراء الحكومات المستبدة
    • منذ 8 ساعة
    ليست للياقة وحدها.. الرياضة قد تفتح لك أبواب النوم العميق
    • منذ 8 ساعة
    بوصلة النور
    • الثلاثاء 17 حزيران 2025

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة