• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

لماذا أكثر من نصف نخيل العالم في خطر؟

بشرى حياة / الأثنين 03 تشرين الاول 2022 / منوعات / 1576
شارك الموضوع :

نحتاج إلى عمل كل ما في وسعنا لحماية التنوع البيولوجي وهذا يشمل أكثر من ألف نوع من النخيل

يواجه أكثر من ألف نوع من النخيل حول العالم خطر الانقراض، بحسب دراسة حديثة.

واستعان باحثون بالذكاء الاصطناعي لتقييم المخاطر التي يتعرض لها النخيل بأنواعه المختلفة.

وكشفت البيانات بصورة أوضح عن كمية أشجار النخيل المعرّضة للتهديد وأنواعها.

وتقول سيدوني بيلوت، الباحثة في الحدائق النباتية الملكية في لندن: "نحتاج إلى عمل كل ما في وسعنا لحماية التنوع البيولوجي، وهذا يشمل أكثر من ألف نوع من النخيل الذي نعلم أنه عُرضة للخطر".

وتضيف بيلوت أنه كانت هناك حاجة لاتخاذ خطوة على صعيد حماية تلك النباتات وجمْع المزيد من البيانات عنها.

وتلفت الباحثة إلى أنه لا يمكن القيام بذلك دون مساعدة البشر الذين يعيشون في محيط تلك النباتات ومَن يستفيدون من منتجات النخيل يوميا.

ويمكن الاستفادة من أشجار النخيل بأوجه عديدة، فهي مصدر لمحاصيل أساسية كجوز الهند وزيت النخيل والتمور، فضلا عن أن منتجاتها تساهم في صناعة الأثاث والمطاط والحبال.

ويبدي الباحثون قلقهم أكثر بشأن انقراض أنواع النخيل الأقلّ شهرة، ويقولون إن تلك الأنواع من النخيل لا تقدّر بثمن في أعين السكان المحليين، لكنها قد تنقرض من الوجود حتى من قبل أن يقف الإنسان على كل طاقاتها الكامنة.

وتستغرق العمليات الرسمية لتقييم مخاطر الانقراض وقتا طويلا وتكلفة باهظة، ومن ثم عمد فريق البحث في الحدائق النباتية الملكية بلندن إلى استخدام تقنية التعلّم الآلي كوسيلة بحثية.

وتشير البيانات التي جمعها الفريق إلى أن أكثر من ألف نوع - حوالي 50 في المئة من نباتات النخيل مهددة بالانقراض.

ويقول ستيفن باخمان، المسؤول عن الفريق البحثي: "في ضوء تلك البيانات، يمكننا المساعدة بتقديم نشاط الحفاظ على تلك الأنواع النباتية المهددة كأولوية، مع التركيز على البلاد التي تعدّ الخطورة فيها أكبر من غيرها".

وحدّد الفريق البحثي عددا من تلك البلاد هي: مدغشقر، غينيا الجديدة، الفلبين، هاواي، بورنيو، جامايكا، فيتنام، فانواتو، كاليدونيا الجديدة وسولاوسي - في طليعة البلاد التي يحتاج النخيل فيها إلى حماية من الانقراض.

ويعدّ النخيل من أهم النباتات في المناطق المدارية، وهو الأكثر فائدة على الإطلاق، بحسب ما يرى الباحث رودريغو كامارا-ليريت من جامعة زيوريخ.

ومن الناحية الاقتصادية، يتقدم النخيل معظم النباتات؛ حيث يستفيد منه ملايين البشر حول العالم.

ويوفر النخيل مواد تُستخدم في بناء المنازل، كما يوفر وسائل وأدوات، فضلا عن كونه مصدرا للغذاء والدواء للمئات من المجتمعات التي تستوطن المناطق المدارية.

وبحسب البحث، المنشور في دورية نيتشر إيكولوجي آند إيفولوشن، يواجه ما لا يقل عن 185 نوعا من النخيل في 92 منطقة حول العالم تهديدا، وهو ما يؤكد الحاجة إلى حماية تلك النباتات النافعة. حسب بي بي سي

البيئة
دراسات
العلم
ابحاث
الاقتصاد
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    ‏ ما بعد الرومانسية: اختيار يصنع العمر

    دخلاء العلاج الطبيعي.. بين وهم المعرفة وخطورة الممارسة العشوائية

    استراتيجيات التعايش الذكي مع التحديات الشخصية في العلاقات

    كيف تحمي نفسك من القاتل الصامت المسبب للسكتة الدماغية!

    عادة يومية توصلك للحياة الطيبة

    التفكير وعلاقته بحالتنا النفسية

    آخر القراءات

    الإمام العسكري ومنهاج قيادة الأمة

    النشر : الأحد 24 ايلول 2023
    اخر قراءة : منذ 28 دقيقة

    رداء لايناسبك مهما كان مقاسك!

    النشر : الخميس 13 تموز 2017
    اخر قراءة : منذ 28 دقيقة

    أجنُّ من مجنون ليلى

    النشر : الثلاثاء 30 آذار 2021
    اخر قراءة : منذ 28 دقيقة

    على الكبار التعلم من براعة الصغار في تكنولوجيا العصر الرقمي

    النشر : الثلاثاء 22 تشرين الثاني 2016
    اخر قراءة : منذ 28 دقيقة

    اذكريني في صلاة الليل

    النشر : الخميس 02 تشرين الثاني 2017
    اخر قراءة : منذ 28 دقيقة

    المرأة الخارقة

    النشر : الأثنين 05 تشرين الثاني 2018
    اخر قراءة : منذ 28 دقيقة

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    من درر شيخ الأئمة: "أن تنجو بنفسك… هو أرقى رد"

    • 541 مشاهدات

    مولد النور: في ذكرى البعثة المحمدية التي أنارت للبشرية الدرب

    • 478 مشاهدات

    الولادة النبوية.. رسالة كونية غيبية

    • 414 مشاهدات

    الإمام الصادق: رؤيته لقضايا المجمتع ومعالجة مظاهر الإنحراف

    • 368 مشاهدات

    محاولة الانتقال إلى الأفضل..

    • 359 مشاهدات

    علم الإمام الصادق: بين الوحي والاجتهاد

    • 334 مشاهدات

    بحر الزائرين: ذكرى استشهاد الإمام العسكري تعيد رسم خريطة الولاء في سامراء

    • 1196 مشاهدات

    الشورى: وعي ومسؤولية لبناء مجتمع متكامل.. ورشة لجمعية المودة والازدهار

    • 1161 مشاهدات

    الإمام الحسن العسكري: التمهيد الهادئ لعصر الغيبة

    • 1098 مشاهدات

    العباءة الزينبية: رمز الهوية والعفاف في كربلاء

    • 1083 مشاهدات

    اللغة الإنجليزية عقدة الجيل: لماذا نفشل في تعلمها رغم كثرة الفرص؟

    • 1065 مشاهدات

    مشاعرُ خادم

    • 664 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    ‏ ما بعد الرومانسية: اختيار يصنع العمر
    • منذ 18 ساعة
    دخلاء العلاج الطبيعي.. بين وهم المعرفة وخطورة الممارسة العشوائية
    • منذ 18 ساعة
    استراتيجيات التعايش الذكي مع التحديات الشخصية في العلاقات
    • منذ 18 ساعة
    كيف تحمي نفسك من القاتل الصامت المسبب للسكتة الدماغية!
    • منذ 18 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة