• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

النوم الوهمي.. خدعة تحسن مشكلتك في الأرق

بشرى حياة / الثلاثاء 15 آذار 2022 / صحة وعلوم / 1772
شارك الموضوع :

النوم من الأمور الأساسية والضرورية لصحة الإنسان، إذ تتم العديد من الأنشطة المعقدة على مستوى المخ

يعاني كثير من الأشخاص من مشاكل النوم، وغالباً ما يواجهون يوماً صعباً وأقل إنتاجية بعد قضاء ليلة سيئة بسبب قلة النوم. ولكن هناك خدعة بسيطة من شأنها أن تعمل على تحسين تلك المشكلة.

النوم من الأمور الأساسية والضرورية لصحة الإنسان، إذ تتم العديد من الأنشطة المعقدة على مستوى المخ والجسم  في فترة الاسترخاء خلال النوم. وإذا حصلت على قدر كاف من النوم، ستستيقظ مرتاحاً ونشيطاً. أما إذا لم تنم بشكل كافٍ، فغالباً ما تشعر بالتعب وسرعة الانفعال والكسل. لكن هناك طريقة بسيطة ومدهشة للحصول على نتائج مرضية.

وعندما تفكر أنك لم تحصل على النوم الكافي، فهذا الأمر يسبب لك المزيد من الخمول، التفكير في هذا الأمر يجعل أعراض التعب تصبح أكثر سوءا، وتسيطر قوة العقل على باقي الجسم. وإذا كنت تعتقد أنك نمت جيدًا، فأنت تشعر بالفعل بلياقة بدنية. كيف يعمل النوم الوهمي؟

أجرى باحثون في جامعة كولورادو دراسة نشرت نتائجها في مجلة (Journal of Experimental Psychology) لاختبار آثار "النوم الوهمي" على المشاركين في الدراسة، لمعرفة إذا كان من شأنه أن يحد من الشعور بالتعب.

قال الباحثون إن الأشخاص البالغين عادةً ما يقضون نحو 20-25 بالمائة في مرحلة النوم المسماة "نوم حركة العين السريعة' "REM"، ولذا فالأشخاص الذين ينامون فترة قليلة فيها يصبح أداؤهم أقل في اختبارات التعلم، أما الأشخاص الذين يقضون أكثر من 25 بالمائة من نومهم في مرحلة " REM" كانوا يحققون أداءً أفضل في اختبارات التعلم.

بعد ذلك، تم توصيل جميع المشاركين طوال الليل بأجهزة مصممة لجمع البيانات أثناء نومهم بحسب ما أخبرهم الباحثون، ولم يكن صحيحاً، فالآلات لم تنجز هذه المهام على الإطلاق.

في الصباح، تم إخبار بعض المشاركين أنهم حصلوا على نسبة 16.2 بالمائة والبعض الآخر حصلوا على نسبة 28.7 بالمائة، والحقيقة أن هذه النتائج أيضاً لم تكن صحيحة، بعد ذلك خضع المشاركون لاختبارات تعلم تقيس الانتباه السمعي وسرعة التعامل، وهي مهارات تتأثر بالحرمان من النوم.

أظهرت النتائج أن المشاركين الذين اعتقدوا بأنهم حققوا نسبة أعلى من المتوسط في النوم، كان أداؤهم أفضل في الاختبارات عن المشاركين الذين اعتقدوا أنهم حصلوا على نسبة نوم أقل من المتوسط. الأمر الذي يؤكد على قوة النوم الوهمي.

لهذا السبب، لا بد من التأكيد على أهمية الحصول على ساعات كافية من النوم، وأن تفعل كل ما بوسعك لضمان ذلك وتحقيق الاسترخاء. بحسب ما نشره موقع "فوكس" الألماني. حسب dw

3 طرق للنوم.. خبراء يكشفون "الوضعية الأفضل" لصحتك

يأخذ النوم ثلث يومنا، وهو من أهم جوانب الحياة، فهو الوقت الذي نشحن به طاقتنا ونستعد لممارسة نشاطاتنا باختلافاتها، ولكننا نمارس طقوس النوم، كل بطريقته الخاصة.

وتختلف طرق النوم من شخص لآخر، حسب التعود والراحة، ولكن لكل طريقة فوائدها وأضرارها الصحية، وهو ما أشار إليه موقع "سليب هيلث سولوشنز" المختص بعلم النوم.

الطريقة الأسوأ للنوم

صحيا، يعتبر النوم على البطن، الأسوأ على الإطلاق، وهي الوضعية التي يمارسها 7 بالمئة من البالغين في العالم.

ووفقا لموقع "سليب هيلث سولوشنز"، يؤدي النوم على بطنك إلى إجهاد الظهر والرقبة. ومع مرور الوقت يمكن أن يؤدي هذا إلى مشاكل في الألم والأعصاب. قد تلاحظ خدرا أو إحساسا بالوخز في الأطراف. بالإضافة إلى ذلك، فإن تحويل الرأس إلى جانب واحد أثناء الاستلقاء يمكن أن يحد من الدورة الدموية ويقلل من حجم مجرى الهواء.

إذا وجدت صعوبة في تغيير وضعية النوم على البطن، فحاول تحسينها. حافظ على الرقبة مستقيمة واسند الجبهة فقط على الحافة السفلية للوسادة. بهذه الطريقة، سيكون العمود الفقري في وضع أكثر حيادية مع إتاحة مساحة للتنفس بحرية. يمكنك أيضا محاولة رفع الحوض باستخدام وسادة رقيقة للمساعدة في تخفيف الضغط على أسفل الظهر.

وضع الاستلقاء على الظهر هو ثاني أكثر أوضاع النوم شيوعا، ويتبعها 38 بالمئة من البالغين حول العالم.

النوم بظهرك مسطحا على السرير يمكن العمود الفقري من البقاء في وضع طبيعي أكثر. هذا يمنع بعض آلام الرقبة والكتف والظهر التي تعاني منها المواقف الأخرى.

ومع ذلك، فإن هذا الوضع يؤدي إلى تفاقم الشخير وانقطاع النفس الانسدادي النومي. هذا لأنه مع استرخاء اللسان والأنسجة الرخوة في الحلق، ستسحبها الجاذبية إلى مجرى الهواء.

إذا كنت تستمتع بالنوم على ظهرك ولكنك لاحظت أنه يؤدي إلى آلام أسفل الظهر، فحاول تعديل الوضع. استخدم وسادة منخفضة أو وسادة عنق الرحم لدعم الرقبة ووسادة متوسطة الحجم أو لفة عنق كبيرة لدعم الركبتين. سيساعد هذا في تقليل الانزعاج والضغط على أسفل الظهر.

الطريقة الأفضل للنوم

الطريقة الأفضل للنوم صحيا، وفقا للخبراء، هي وضعية النوم على الجانب، ويمارسها 54 بالمئة من البالغين في العالم.

ويوصي الأطباء وأخصائيي النوم بالوضعية الجانبية لما لها من عدد من الفوائد. باستخدام المرتبة المناسبة، يمكن أن يظل العمود الفقري ممدودا ومحايدا نسبيا عندما تكون على جانبك. هذا يساعد على منع آلام الرقبة والظهر والكتف غير المبررة.

يُنصح أي شخص يعاني من الشخير بصوت عال أو توقف التنفس أثناء النوم بالنوم بجانبه لأن مجرى الهواء أقل عرضة للتضييق حتى عندما يكون الجسم مسترخيا.

وأظهرت الدراسات أنه يمكن أن يقلل من عدد حالات انقطاع النفس ليلا ويوفر نوما أفضل جودة وأكثر راحة. يوصى أيضا بالوضع الجانبي للأشخاص الذين يعانون من التهاب المفاصل، ومشاكل الرقبة والظهر.

بالنسبة للنساء الحوامل، فإن النوم على الجانب الأيسر من الجسم هو الأفضل، خاصة في الثلث الثاني والثالث من الحمل. ويرجع ذلك إلى تعزيز تدفق الدم إلى المشيمة وتحسين وظائف الكلى، مما يساعد على تقليل التورم في أرجل وقدمي الأم.  حسب سكاي نيوز

الانسان
النوم
الصحة
دراسات
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    بيعة الغدير وأولويات حضارة التكوين

    الإستجارة في عائلتي

    عن الغنى والفقر في الفقه واللغة

    أنت تحيا بالمعادن... فما نصيبك منها؟

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة

    خطورة خبراء الحكومات المستبدة

    آخر القراءات

    في انتظار الحسين

    النشر : الثلاثاء 18 ايلول 2018
    اخر قراءة : منذ 3 ثواني

    زيادة الوزن قد تنقذ حياتك في بعض الحالات الطبية.. ماذا تعرف عن مفارقة السمنة؟

    النشر : الأحد 02 ايلول 2018
    اخر قراءة : منذ 5 ثواني

    شيروفوبيا: تاريخ انقضاء السعادة

    النشر : السبت 31 كانون الأول 2022
    اخر قراءة : منذ 12 ثانية

    أدب الوصايا.. العفو والصَّفْحَ من درر الأمير

    النشر : الخميس 13 نيسان 2023
    اخر قراءة : منذ 18 ثانية

    جرب بنفسك.. المعاناة سر الحياة!

    النشر : السبت 27 تموز 2019
    اخر قراءة : منذ 24 ثانية

    رجال صدقوا..

    النشر : الثلاثاء 11 كانون الأول 2018
    اخر قراءة : منذ 30 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1031 مشاهدات

    هذا هو الغدير الحقيقي

    • 389 مشاهدات

    عارضٌ ينقَدح، وعقولٌ تَميل.. وصيةٌ عابرةٌ للأزمان

    • 346 مشاهدات

    هل للولادة القيصرية مخاطر على صحة الأم والطفل؟

    • 339 مشاهدات

    في اليوم العالمي للتبرع بالدم: امنحوا الأمل.. معًا ننقذ الأرواح

    • 335 مشاهدات

    يقظة قلب

    • 326 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3466 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1101 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1079 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1043 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1031 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 1001 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    بيعة الغدير وأولويات حضارة التكوين
    • منذ 12 ساعة
    الإستجارة في عائلتي
    • منذ 12 ساعة
    عن الغنى والفقر في الفقه واللغة
    • منذ 12 ساعة
    أنت تحيا بالمعادن... فما نصيبك منها؟
    • منذ 12 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة