• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

عادات تنقص من وزنك.. تعرف عليها

بشرى حياة / السبت 30 تموز 2022 / صحة وعلوم / 1185
شارك الموضوع :

إن صعوبة فقدان الوزن قد تكون ناجمة عن بعض العادات الخاطئة

إن عدم القدرة على التخلص من الوزن الزائد -رغم اتباع الحميات الغذائية وممارسة الرياضة- أمر محبط، لكن العلم لديه تفسير منطقي لهذه المعضلة.

وفي هذا التقرير، ذكرت صحيفة "ملّييت" milliyet التركية أن برنامج فقدان الوزن المثالي والصحي يساعد على خسارة ما بين 1 و1.5 كيلوغرام أسبوعيًا. لكن في بعض الأحيان، تكون النتائج مخيبة للآمال.

وإذا لم يكن الشخص مصابًا بأمراض جسدية مثل قصور الغدة الدرقية ومتلازمة كوشينغ، فإن صعوبة فقدان الوزن قد تكون ناجمة عن بعض العادات الخاطئة، التي هي موضوع تقريرنا.

ولا يمكن تحقيق النتائج المرغوبة في فقدان الوزن إلا باتباع نظام غذائي صحي، وممارسة النشاط البدني. ومن الضروري أيضا الالتزام بالنظام الغذائي الصحي، وتجنب الوقوع في نوبات "الأكل العاطفي" أو المرتبطة بالتوتر.

أما إذا كان الشخص يعاني من أمراض جسدية مثل قصور الدرقية، فعندها يجب علاجها عند الطبيب. أما حول العادات فتشير أخصائية التغذية والنظام الغذائي إليف جيزيم أريبورنو أوغوز إلى 10 عادات تفسر صعوبة إنقاص الوزن:

إساءة فهم كلمة "حمية"

قد يكون السبب الذي يجعلك تواجه صعوبة في إنقاص الوزن هو إساءة فهم كلمة "نظام غذائي". قد تعتقد أن الحمية تعني تجويع نفسك، وأن البقاء جائعًا لمدة 24 ساعة أمر كافٍ لتلاحظ فقدان الوزن. لكن هذه ليست خسارة حقيقية للوزن، وإنما هي حسب أخصائية التغذية "فقدان الجسم للماء وتقلص الكتلة العضلية، بينما الدهون لا تذوب".

وتضيف أن الجسم هذه المرحلة يقوم بتحويل العضلات إلى طاقة من أجل الحصول على الطاقة التي يحتاجها. وبدلا من ذلك، من الأفضل اتباع نظام غذائي مناسب ومتوازن مناسب لاحتياجاتك ونمط حياتك، ويمكنك الالتزام به على المدى الطويل.

الجلوس في مكانك طوال اليوم

عندما تجلس دون حراك طوال اليوم، يواجه جسمك صعوبة في حرق السعرات الحرارية. في هذه الحالة، ستحرق سعرات حرارية أقل من تلك التي تتناولها. لذلك، تعد ممارسة الرياضة المناسبة لجسمك أمرا لا بد منه من أجل إنقاص الوزن بطريقة صحية.

كما أن ممارسة الرياضة بانتظام له العديد من الفوائد مثل الحفاظ على الوزن المثالي، وزيادة المرونة والقدرة على التحمل. ولا تنس أن 70% من خسارة الوزن تتم عن طريق النظام الغذائي، و30% بممارسة الرياضة.

الاهتمام بكل شيء عدا الطعام

إذا كنت تحاول إنهاء صحنك أثناء الدردشة مع أصدقائك أو مشاهدة التلفاز فأنت ترتكب خطأً فادحاً، ذلك أن عدم التركيز على الطعام قد يكون مسؤولاً عن مشكلتك في عدم فقدان الوزن.

وتعد تقنية "الأكل الحدسي" -التي تتضمن تناول الطعام ببطء، دون تشتيت الانتباه، مع الاستمتاع بكل لقمة، والاستماع إلى الإشارات الطبيعية التي يخبرك بها عقلك عند الشبع- واحدة من أكثر تقنيات إنقاص الوزن فعالية.

تُظهر العديد من الدراسات أن "الأكل الحدسي" يمكن أن يساهم في إنقاص الوزن وتقليل النهم. فعندما تستهلك طعامك عن طريق المضغ ببطء دون أي وسيلة تشتت الانتباه، وعندما تتوقف عن الأكل في اللحظة التي تدرك فيها أنك شبعت، فإنك تطبق التقنية الأمثل لخسارة الوزن.

نسيان شرب الماء

عندما يصاب الجسم بالجفاف، يتباطأ إيقاع عمل الإنزيمات الهضمية والأمعاء. وسيؤدي تباطؤ الجهاز الهضمي إلى انخفاض معدل حرق السعرات الحرارية، وتباطؤ في حرق الدهون، وبالتالي زيادة الوزن أو عدم القدرة على إنقاص الوزن.

ووفقًا للإرشادات العامة للمنظمات العلمية، يجب على البالغ السليم شرب ما يقارب 35 مليلترا من الماء لكل كيلوغرام من الوزن يوميًا. وهذا يعني أن شخصًا يزن 50 كيلوغرامًا يشرب يوميًا 1.7 لتر من الماء على الأقل.

اتباع نفس النظام الغذائي فترة طويلة

اتباع نظام غذائي فترة طويلة قد يؤدي أيضًا إلى منعك من فقدان الوزن. بعد أن تستمر في فقدان الوزن لعدة أشهر، ربما تكون قد وصلت إلى نقطة المقاومة. في هذه الحالة، قد تحتاج إلى أخذ قسط من الراحة من اتباع نظام غذائي.

خلال فترات الثبات، يمكنك محاولة زيادة بضع مئات من السعرات الحرارية في اليوم، والنوم أكثر، ورفع الأثقال لتزيد من قوتك وتكتسب المزيد من العضلات. وخلال فترة الراحة حاول الحفاظ على مستوى الدهون في جسمك شهرا إلى شهرين قبل أن تبدأ رحلة فقدان الوزن مرة أخرى.

تفضيل الوجبات الكبيرة

عليك التحكم في عدد السعرات الحرارية عن طريق تعديل حجم الوجبات التي تتناولها، والتي قد تحتوي على حصص غذائية أكبر من الكمية الصحية الموصى بها.

لا تحاول إنهاء وجبتك بالكامل، واحرص على تناول طعامك ببطء، واستبدل البطاطا أو المعكرونة ببدائل صحية مثل السلطة.

عدم الحصول على قسط كاف من النوم

تؤدي اضطرابات النوم إلى زيادة مستوى هرمون الغريلين Ghrelin الذي يزيد الشهية، مقابل كبح هرمون اللبتين Leptin الذي يمتلك التأثير المعاكس. ونتيجة لذلك، يزداد خطر الإصابة بالسمنة.

ومن أجل التخلص من عائق النوم الذي يمنعك من فقدان الوزن، تناول البيض والسمك والمكسرات غير المحمصة وغير المملحة، التي تخلصك من الأرق، كما أنها مصدر مهم لهرمون الميلاتونين الذي سيساعدك على النوم فترة أطول.

الإفراط في ممارسة الرياضة

وفقاً للأبحاث، عند ممارسة الكثير من النشاط البدني، يستجيب الجسم عبر إيقاف حرق السعرات الحرارية. وهذا يعني فقدان الوزن بشكل واضح على المدى القصير، مقابل عدم القدرة على الاستمرار في حرق المزيد. ومن أجل إنقاص الوزن، يجب اتباع نظام غذائي إلى جانب ممارسة الرياضة.

وبشكل خاص، ينصح بممارسة المشي باعتباره من الرياضات الخفيفة ومن أكثرها فاعلية في إنقاص الوزن. وهو قادر على تسريع حرق الدهون دون التسبب في إجهاد الجسم. وبالمشي لمدة 45 دقيقة في اليوم على الأقل، يمكنك تسريع فقدان الوزن واتخاذ خطوة مهمة نحو حياة صحية.

تناول الطعام في وقتٍ قريبٍ جدًا من موعد النوم

يمكن أن يؤدي تناول الطعام في وقت متأخر من الليل إلى ازدياد درجة حرارة الجسم وارتفاع مستويات سكر الدم والأنسولين، مما قد يؤدي إلى تخزين ما تأكله وبالتالي صعوبة إنقاص الوزن. حاول إنهاء طعامك قبل 3 ساعات من النوم على الأقل. وكن حذرًا في تناول الوجبات الخفيفة بعد العشاء خلال مشاهدة التلفاز أو استخدام الحاسوب.

التعرض للتوتر

يسبب التوتر إفراز هرمون الكورتيزول الذي يحفز الغدد الكظرية لإفراز الغلوكوز في الدم، ولا يعود هذا الهرمون إلى مستوياته الطبيعية حتى يزول التوتر. حاول تخصيص بعض الوقت للتأمل والاسترخاء. حسب الجزيرة

الوهم الكبير.. دراسة تكشفُ "خطأ شائعا" في خسارة الوزن

عندما يلاحظ الإنسان أنه وزنه قد زاد، فهو يلقي باللوم مباشرة على زيادة السعرات الحرارية التي يستهلكها، أو على قلة حركته وضعف نشاطه البدني، لكن هذين السبيين ليسا الوحيدين، كما أن الأكل ليس هو "بيت الداء" وإنما نوعية ما نأكله في وجباتنا.

وصدرت خلال الأسبوع الحالي دراسة في الصحيفة الأوروبية للتغذية السريرية (أوروبيان جورنال أوف كلينيكال نيوترشن) حول العلاقة القائمة بين الأكل والحركة من جهة، وبين زيادة الوزن من جهة أخرى.

وخلص الباحثون إلى أن ما نأكله ليس عاملا حاسما لزيادة الوزن، لأن البيانات تشير إلى أن متوسط السعرات الحرارية التي يستهلكها المواطن الأميركي قد استقر أو تراجع من حيث العدد منذ سنوات ألفين، لكن الولايات المتحدة ما تزال بلد البدانة في العالم، لأن ثلث مواطنيها يعانون السمنة.

وبحسب الدراسة، فإن المشكلة تكمن في تناول أطعمة غنية بكربوهيدرات يجري امتصاصها بسهولة، مثل الخبز الأبيض وحبوب الفطور، فضلا عن أغذية كثيرة تحتوي على نسبة عالية من السكر.

ويوضح الباحثون أن تناول هذه الكربوهيدرات يؤدي إلى رفع كبير في هرمون الأنسولين، وهو الأمر الذي يزيد من تخزين الدهون، وبالتالي، فإن المعضلة لا تكمن في عدد السعرات وإنما في ماهية تلك السعرات، وطريقة توزيعها في جسم الإنسان.

وفي هذه الحالة، يذهب جزء كبير مما أكله الإنسان إلى الدهون، في حين يتبقى نصيب محدود من السعرات الحرارية لأجل توظيفها في حركة الجسم.

وطالما نبه باحثون إلى مغبة التركيز على عدد السعرات الحرارية، لأن السعرات التي تكون عبارة عن بروتين يغذي الجسم، تختلف تماما عن سعرات من الدهون غير الصحية أو الكربوهيدرات.

وعندما يقع هذا التأثير، فإن الشخص الذي يرغب في خسارة الوزن الزائد لن ينجح بسهولة في المهمة عبر تقليل السعرات الحرارية، لأن الجسم مبرمج أصلا على تخزين سريع للدهون.

ويرى الباحثون أن المطلوب إزاء هذا الوضع هو اعتماد نظام غذائي يتفادى ارتفاع الغلوكوز والأنسولين، بينما يزيد من نسبة الدهون في الوجبة، والهدف هو تحفيز نسيج الدهون حتى يقوم بإطلاق السعرات الحرارية التي تجعل الإنسان أقل إحساسا بالجوع. حسب سكاي نيوز

الصحة
دراسات
التغذية
العلم
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    بيعة الغدير وأولويات حضارة التكوين

    الإستجارة في عائلتي

    عن الغنى والفقر في الفقه واللغة

    أنت تحيا بالمعادن... فما نصيبك منها؟

    بين الغدير وعاشوراء.. نُدبة

    خطورة خبراء الحكومات المستبدة

    آخر القراءات

    كيف تتخلص من الوزن الزائد بحمية غذائية سهلة؟

    النشر : الأحد 09 تشرين الاول 2022
    اخر قراءة : منذ ثانية

    شهر الطاعات يستضيف صائميه بطقوس مفعمة بالحب الإلهي

    النشر : الأثنين 27 نيسان 2020
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    مشروب يرفع خطر الإصابة بسرطان الكبد.. تعرف عليه

    النشر : الأثنين 21 آب 2023
    اخر قراءة : منذ 10 ثواني

    الأم مدرسة

    النشر : الأثنين 16 كانون الأول 2019
    اخر قراءة : منذ 15 ثانية

    هل تؤثر التكنولوجيا على أدمغتنا؟

    النشر : الأحد 27 كانون الثاني 2019
    اخر قراءة : منذ 26 ثانية

    ما ندرسه في أحضان أمهاتنا لا يمحى أبداً

    النشر : الأربعاء 02 حزيران 2021
    اخر قراءة : منذ 34 ثانية

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1031 مشاهدات

    هذا هو الغدير الحقيقي

    • 393 مشاهدات

    عارضٌ ينقَدح، وعقولٌ تَميل.. وصيةٌ عابرةٌ للأزمان

    • 346 مشاهدات

    هل للولادة القيصرية مخاطر على صحة الأم والطفل؟

    • 339 مشاهدات

    في اليوم العالمي للتبرع بالدم: امنحوا الأمل.. معًا ننقذ الأرواح

    • 335 مشاهدات

    يقظة قلب

    • 331 مشاهدات

    هاجر حسين كقارئة: طموحات مستقبلية ورسالة ملهمة

    • 3466 مشاهدات

    القليل خير من الحرمان

    • 1101 مشاهدات

    وميض من التاريخ: تتويج إلهي بالولاية

    • 1079 مشاهدات

    الترند الجديد "لابوبو".. صدفة أم واحدة من أنجح حملات التسويق في 2025؟

    • 1047 مشاهدات

    الخلود في زمن التفاهة: كيف ينتصر علم الإمام علي على مادية العصر

    • 1031 مشاهدات

    شهيد العلم والمظلومية.. دروسٌ من سيرة الإمام الجواد للشباب المسلم

    • 1001 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    بيعة الغدير وأولويات حضارة التكوين
    • منذ 16 ساعة
    الإستجارة في عائلتي
    • منذ 16 ساعة
    عن الغنى والفقر في الفقه واللغة
    • منذ 16 ساعة
    أنت تحيا بالمعادن... فما نصيبك منها؟
    • منذ 16 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة