• الرئيسية
  • كل المواضيع
  • الاتصال بنا
facebook twitter instagram telegram
بشرى حياة
☰
  • اسلاميات
  • حقوق
  • علاقات زوجية
  • تطوير
  • ثقافة
  • اعلام
  • منوعات
  • صحة وعلوم
  • تربية
  • خواطر

"أكثر من 80 % من سكان العالم يعيشون تحت سماء ملوثة ضوئيا"

بشرى حياة / السبت 06 آب 2016 / صحة وعلوم / 1735
شارك الموضوع :

خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن أكثر من 80 في المئة من سكان العالم يعيشون تحت سماء ملوثة ضوئيا.

خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن أكثر من 80 في المئة من سكان العالم يعيشون تحت سماء ملوثة ضوئيا.

وباستخدام بيانات الأقمار الصناعية وقياسات أرضية، صمم العلماء أطلسا جديدا يظهر المناطق المضاءة بالأضواء الصناعية في العالم.

ويكشف الأطلس الجديد أن سكان سنغافورة والكويت وقطر يعيشون تحت سماء هي الأكثر سطوعا في العالم خلال فترات الليل.

وعلى العكس من ذلك، فإن سكان تشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى ومدغشقر هم الأقل تأثرا بالتلوث الضوئي.

وقد نشر البحث في دورية "ساينس أدفانسيس" العلمية.

يقول كريستوفر كيبا، من مركز الأبحاث الألماني للعلوم الجيولوجية في بوتسدام: "يأتي الضوء الاصطناعي في بيئتنا من الكثير من الأشياء المختلفة. تعد أضواء الشوارع عنصرا هاما للغاية، لكن لدينا أيضا الأضواء التي تأتي من نوافذ منازلنا وشركاتنا، ومن المصابيح الأمامية لسياراتنا ولوحات الإعلانات المضيئة".

وتكشف خريطة الإضاءة عن أن 83 في المئة من سكان العالم، و99 في المئة من سكان أوروبا والولايات المتحدة، يعيشون تحت سماء أكثر إشراقا بنسبة 10 في المئة من حالة الانارة الطبيعة تحت سماء مرصعة بالنجوم.

وقال كيبا إن البعض يعتقد أن التوهج الاصطناعي أفضل.

وأضاف: "حوالي 14 في المئة من سكان العالم لا يستخدمون الرؤية الليلية (أي قدرة العين على الرؤية في الانارة المنخفضة في الليل). يكون الليل مشرقا بحيث يستخدمون الرؤية النهارية الملونة التي تكون العين قادرة فيها على رؤية الطيف اللوني" لينظروا إلى السماء".

في سنغافورة، يعيش كل السكان تحت هذا المستوى الشديد من الضوء الصناعي خلال الليل، وهذه مشكلة تؤثر على أجزاء أخرى كثيرة من العالم.

يقول دكتور كيبا: "20 في المئة من الناس في أوروبا و37 في المئة من سكان الولايات المتحدة لا يستخدمون الرؤية الليلية. إنه عدد هائل في حقيقة الأمر".

ويضيف: "في المملكة المتحدة، 26 في المئة من الناس يستخدمون رؤية اللون (النهارية)، وليس الرؤية الليلية."

ويحذر الباحثون من أن الليالي التي لا تكون أكثر قتامة من الشفق تؤثر على الحيوانات الليلية، أما في البشر فإن الأمر يؤدي إلى اضطرابات النوم والمرض.

وقال كيبا إن الإضاءة هامة للتنمية والسلامة، لكن يجب تحسين التكنولوجيا المستخدمة في هذا الأمر.

وأضاف: "هناك الكثير من أضواء الشوارع التي لم تصمم بشكل جيد".

وأردف: "ثمة فرق كبير بين إضاءة الشوارع بشكل جيد، وهو ما يعني أن يتحرك الجميع من مكان لأخر بسهولة وأمان، وبين إضاءة الشارع بشكل ساطع للغاية، وهو ما قد يعني وجود الكثير من الضوء، الذي لا يساعد أي شخص في حقيقة الأمر".

وتشير الورقة البحثية إلى أن حجب الضوء أو تقليله أو إطفاءه عندما لا يكون هناك حاجة لاستخدامه قد يساعد في الحد من التلوث الضوئي، وكذلك توفير الطاقة.

ويضيف الباحثون أن التلوث الضوئي يعيق علم الفلك، إذ أن ثلث العالم الآن لا يمكنه رؤية درب التبانة.

(بي بي سي)

التلوث
شارك الموضوع :

اضافةتعليق

    تمت الاضافة بنجاح

    التعليقات

    آخر الاضافات

    زينب الكبرى: لم تكن عاديةً قبل الطف.. والطف لم يُصنعها بل كشف عظمتها

    الآباء والتكنولوجيا: كيف نعيد التوازن في تربية الجيل الرقمي؟

    الخدمة الحسينية… حين يكون الترابُ محرابًا والعرقُ عبادة

    سرطان الساركوما.. لماذا يُصيب الأنسجة الرخوة في الجسم؟

    وعي العباءة الزينبية ٢

    الامام الحسين.. صياغة ربّانية

    آخر القراءات

    استراتيجية التعليم الجماعي وتأُثيره على مستوى الطلاب

    النشر : السبت 15 ايلول 2018
    اخر قراءة : منذ ثانيتين

    هل ظهور "القمر الأزرق العملاق"يؤثر على الأرض؟

    النشر : الأحد 03 ايلول 2023
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    الاسلوب التلقيني نافذة للتعليم الدكتاتوري

    النشر : الأربعاء 09 آب 2017
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    النوم.. راحة سلبية أم خير دواء؟

    النشر : الأحد 01 كانون الأول 2019
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    أرخص ومستدام.. ابتكار غذائي يجمع بين الأرز وخلايا لحم البقر

    النشر : الأحد 18 شباط 2024
    اخر قراءة : منذ 4 ثواني

    أدمغة البشر المتقدمة تطورت بفضل فيروسات قديمة

    النشر : الأثنين 19 شباط 2024
    اخر قراءة : منذ 5 ثواني

    الأكثر قراءة

    • اسبوع
    • شهر

    زينب الكبرى: لم تكن عاديةً قبل الطف.. والطف لم يُصنعها بل كشف عظمتها

    • 571 مشاهدات

    قيمة الدمعة في مصاب سيد الشهداء

    • 498 مشاهدات

    النساء أكثر عرضة للزهايمر بمرتين... لهذه الأسباب

    • 412 مشاهدات

    صراع الروح وتجلّي الحق

    • 391 مشاهدات

    نشأة الذكاء الأصطناعي وتطوره

    • 389 مشاهدات

    واقعة الطف معركة عابرة، أم هي قضية حق وإصلاح؟

    • 370 مشاهدات

    مأساة مسلم بن عقيل: الغريب الوحيد في كربلاء ودروسٌ للشباب

    • 1288 مشاهدات

    كربلاء في شهر الحسين: رحلة في عمق الإيمان وصدى الفاجعة

    • 902 مشاهدات

    هذا هو الغدير الحقيقي

    • 711 مشاهدات

    لمن تشتكي حبة القمح إذا كان القاضي دجاجة؟

    • 685 مشاهدات

    مدينة الانتظار: تُجدد البيعة والولاء في عيد الله الأكبر

    • 666 مشاهدات

    اكتشاف الذات.. خطوة لمستقبل أفضل

    • 629 مشاهدات

    facebook

    Tweets
    صحيفة الكترونية اجتماعية ثقافية بادارة جمعية المودة والازدهار للتنمية النسوية

    الأبواب

    • اسلاميات
    • حقوق
    • علاقات زوجية
    • تطوير
    • ثقافة
    • اعلام
    • منوعات
    • صحة وعلوم
    • تربية
    • خواطر

    اهم المواضيع

    زينب الكبرى: لم تكن عاديةً قبل الطف.. والطف لم يُصنعها بل كشف عظمتها
    • منذ 15 ساعة
    الآباء والتكنولوجيا: كيف نعيد التوازن في تربية الجيل الرقمي؟
    • منذ 15 ساعة
    الخدمة الحسينية… حين يكون الترابُ محرابًا والعرقُ عبادة
    • منذ 16 ساعة
    سرطان الساركوما.. لماذا يُصيب الأنسجة الرخوة في الجسم؟
    • منذ 16 ساعة

    0

    المشاهدات

    0

    المواضيع

    اخر الاضافات
    راسلونا
    Copyrights © 1999 All Rights Reserved by annabaa @ 2025
    2025 @ بشرى حياة